رواية رغم فارق السن الفصل "18" بقلم الكاتبة المتميزة هاجر جمال الفصل الثامن عشر "18" كامل وحصري عبر مدونة دليل الروايات pdf.
رواية رغم فارق السن |
- ملحوظة للوصول للرواية كاملة أكتب في جوجل (رغم فارق السن مدونة دليل الروايات)
رواية رغم فارق السن الفصل "18" الثامن عشر بقلم هاجر جمال
راحو الشركه وكانت عماله تتفرج ع الشركه بانبهار ومسكه ايده وكلهم طبعا عمالين يبصوا جامد خصوصا الرجاله عشان جمال لهفه ملفت اوى..دخل بيها المكتب
عاصم بضيق:ايه اللى بيحصل بره ده
لفت ايديها حولين رقبته
لهفه بدلع:اعمل اى هما اللى بيبصولى
عاصم:طيب تعالى اقعدى
اعدها ع الكرسى وراح يقعد ع كرسى المكتب الرئيسى راحت وراه وقعدت ع المكتب وحطت رجل ع رجل قصاده
عاصم بابتسامه:شكلى مش هعرف اشتغل واروحك ع طول
لهفه:مش هعمل حاجه الا دى
عاصم:ايه هى
ظلت تلعب بالتليفون كانها طفله عشر سنين وهو مستمتع بالغرجه عليها..دخل رئيس الصفقه ودا اول ما دخل عينيه جت على لهفه و سرح فيها وعاصم لاحظ
عاصم بضيق:اتفضل قعد
الشخص:ها..اه اسف
عاصم بجديه:قول اللى عندك
الشخص:انا عبدالرحمن محمود رئيس الصفقه الجديده..ان شاء الله الشغل يعجب حضرتك
عاصم:اكيد هنبدا امتى
عبد الرحمن مركزش معاه وبص للهفه
عاصم بغضب:انت معايا
عبدالرحمن:اه اه مع حضرتك..معلش بس مين العسوله ديه بنت حضرتك
عاصم بغضب اكثر:بنتى دى مراتى
عبدالرحمن بصدمه:مرات حضرتك
لهفه بانزعاج:يووووه خسرت
*رغم فرق السن*
*تكمله الفصل18*
عاصم هنا كان هيضحك من تصرفها بس شاف عبدالرحمن يبصلها باعجاب رجع لغضبه تانى
عاصم:اظن انك سمعت قولت اى
عبدالرحمن:ايوه بس ازاى مرات..
عاصم بصوت عالى:انت مالك انت ازاى..انت جاى شغل وبس
اتخضت لهفه من صوته
عبدالرحمن بحرج:انا اسف حضرتك..هنبتدى من بكره ان شاء الله..بعد اذنك
خرج عبدالرحمن بسرعه من المكتب..عاصم نفخ جامد..لهفه حبت تغير الجو
لهفه بتذمر:كده ينفع يعنى اخسر للمره التانيه فى اللعبه
ضحك ع اللى بتقدر تغير موده ف ثانيه
عاصم بضحك:لعبه اى ي لهفه بس..انا متجوز طفله
لهفه بزعل:انا مش طفله
راح قعد جنبها وهى استمرت فى اللعبه
عاصم:قوليلى انتى معكيش موبايل
لهفه بحزن:كان معايا بس كسرته ميت حته لما كنت قاعده عند ماما
عاصم:طب دقيقتين وجاى
لهفه :ماشى
راح عاصم عند عماد
عاصم:عايزك تنزل السوق وتجبلى احدث تليفون ممكن تلاقيه..اه ولفه كده بطريقه حلوه كده وانا واثق من زوقك
عماد بابتسامه:حاضر يا فندم
نص ساعه وعماد دخل بالهديه
عاصم:سيبها واتفضل انت..لهفه هاتى التليفون وشوفى هديتك
ع طول سابت التليفون وبدات تفتح الهديه واتفاجت بان تليفون حديث جدا
لهفه بفرحه:الله دا عشانى انا
عاصم بابتسامه:اكيد
حضنته جامد اوى
لهفه:بحبك اوى بحبك اوى بحبك اوى
عاصم بمشاكسه:انا كده هتخنق وهموت
بعدت عنه..انتى علقتى ولا اى
لهفه بدموع:لا بس فرحانه اوى
عاصم:ليه دموعك بس
مسح دموعها..اوعدنى مشفوش دموعك تانى ابدا
لهفه بابتسامه:اوعدك
*رغم فرق السن*
عاصم بضيق:ايه اللى بيحصل بره ده
لفت ايديها حولين رقبته
لهفه بدلع:اعمل اى هما اللى بيبصولى
عاصم:طيب تعالى اقعدى
اعدها ع الكرسى وراح يقعد ع كرسى المكتب الرئيسى راحت وراه وقعدت ع المكتب وحطت رجل ع رجل قصاده
عاصم بابتسامه:شكلى مش هعرف اشتغل واروحك ع طول
لهفه:مش هعمل حاجه الا دى
عاصم:ايه هى
امسكت وجهه بايديها الاثنين وقبلته برقه
عاصم بتماسك:لهفه احنا فى الشركه
لهفه بدلال:اعمل اى ما انت كل يوم ترجع تعبان ومبلحقش اقعد معاك
عاصم:والله انا هعوضك..بكره اجازه ع فكره
لهفه بفرحه:هييييييه
ضحك عاصم بشده..قام من مكانه واقترب من وجها وقبلها.. وحملها بين يديه وذهب للجلوس ع الاريكه ومازال يقبلها..بعدت عنه وتسطحت ع الاريكه وهو فوقها..ظلوا ع هذا الوضع..الا ان رن التليفون بعد عنها
..ورد على المكالمه
عماد:رئيس الصفقه الجديده جه يا فندم
عاصم:اه دخله..بعد ما قفل..خدى التليفون اتسلى بيه
لهفه بفرحه طفوليه:هيييه..بحبك اوى
عاصم بحب:وانا كمان
ظلت تلعب بالتليفون كانها طفله عشر سنين وهو مستمتع بالغرجه عليها..دخل رئيس الصفقه ودا اول ما دخل عينيه جت على لهفه و سرح فيها وعاصم لاحظ
عاصم بضيق:اتفضل قعد
الشخص:ها..اه اسف
عاصم بجديه:قول اللى عندك
الشخص:انا عبدالرحمن محمود رئيس الصفقه الجديده..ان شاء الله الشغل يعجب حضرتك
عاصم:اكيد هنبدا امتى
عبد الرحمن مركزش معاه وبص للهفه
عاصم بغضب:انت معايا
عبدالرحمن:اه اه مع حضرتك..معلش بس مين العسوله ديه بنت حضرتك
عاصم بغضب اكثر:بنتى دى مراتى
عبدالرحمن بصدمه:مرات حضرتك
لهفه بانزعاج:يووووه خسرت
*رغم فرق السن*
*تكمله الفصل18*
عاصم هنا كان هيضحك من تصرفها بس شاف عبدالرحمن يبصلها باعجاب رجع لغضبه تانى
عاصم:اظن انك سمعت قولت اى
عبدالرحمن:ايوه بس ازاى مرات..
عاصم بصوت عالى:انت مالك انت ازاى..انت جاى شغل وبس
اتخضت لهفه من صوته
عبدالرحمن بحرج:انا اسف حضرتك..هنبتدى من بكره ان شاء الله..بعد اذنك
خرج عبدالرحمن بسرعه من المكتب..عاصم نفخ جامد..لهفه حبت تغير الجو
لهفه بتذمر:كده ينفع يعنى اخسر للمره التانيه فى اللعبه
ضحك ع اللى بتقدر تغير موده ف ثانيه
عاصم بضحك:لعبه اى ي لهفه بس..انا متجوز طفله
لهفه بزعل:انا مش طفله
راح قعد جنبها وهى استمرت فى اللعبه
عاصم:قوليلى انتى معكيش موبايل
لهفه بحزن:كان معايا بس كسرته ميت حته لما كنت قاعده عند ماما
عاصم:طب دقيقتين وجاى
لهفه :ماشى
راح عاصم عند عماد
عاصم:عايزك تنزل السوق وتجبلى احدث تليفون ممكن تلاقيه..اه ولفه كده بطريقه حلوه كده وانا واثق من زوقك
عماد بابتسامه:حاضر يا فندم
نص ساعه وعماد دخل بالهديه
عاصم:سيبها واتفضل انت..لهفه هاتى التليفون وشوفى هديتك
ع طول سابت التليفون وبدات تفتح الهديه واتفاجت بان تليفون حديث جدا
لهفه بفرحه:الله دا عشانى انا
عاصم بابتسامه:اكيد
حضنته جامد اوى
لهفه:بحبك اوى بحبك اوى بحبك اوى
عاصم بمشاكسه:انا كده هتخنق وهموت
بعدت عنه..انتى علقتى ولا اى
لهفه بدموع:لا بس فرحانه اوى
عاصم:ليه دموعك بس
مسح دموعها..اوعدنى مشفوش دموعك تانى ابدا
لهفه بابتسامه:اوعدك
*رغم فرق السن*