وعد الحب الفصل "26" بقلم الكاتبة ميار خالد.
رواية وعد الحب بقلم ميار خالد |
ملحوظة: للوصل أسرع للرواية أكتب في جوجل (رواية وعد الحب مدونة دليل أو "deliil.com")
رواية وعد الحب الفصل 26 السادس والعشرون بقلم ميار خالد
: يعني انتي بتنكري كل اللي انتي متهمة بيه
ريهام : ايوة و ياريت المحامي بتاعي يبقي معايا
وائل : انا عندي حل احسن
و زعق بعدها : دخلهم يا بني
و فجأه الباب اتفتح و دخلت الرجاله الي ضربت نار علي ليلي و حسن في العربية ريهام لما شافتهم اتصدمت و عرفت ان خلاص مفيش مفر
وائل : تعرفوا الست دي ؟
واحد من الرجاله رد : ايوة يا بيه .. هي دي الي اتفقت معانا علي العملية
ريهام بصوت عالي : انا معرفهومش دول كدابين
وائل : اعتقد مفيش دليل اكتر من كدة .. خدها علي الزنزانه لحد ما تتعرض علي النيابة بكرة
_________________________________________
حسن بصلها للحظات و ابتسم : ممكن قولت كده عشان كنت بموت بس دي الحقيقة
ليلي : حقيقة ايه !
حسن بصلها بتركيز : اني بحبك يا ليلي .. من و احنا صغيرين و احساسي اتجاهك انك مسؤولة مني و انك حته مني و لما بدأنا نكبر سوا كان الاحساس ده بيكبر .. في الاول كنت فاكر اننا مجرد صحاب و اكتر كمان لكن بعد ما سبتيني و مشيتي عرفت شعوري ده و انك عمرك ما كنتي صديقة بس .. و بعد ما رجعتي و كشفنا نص الحقيقة كنت فاكر اني تخطيت الحب ده و نسيته .. لكن لا انا عمري ما عرفت اخرجك برا روحي حتي و احنا بعاد كنت متأكد ان هيجي يوم و نتجمع
ليلي ساكته تماما و بتسمع الكلام الي بيقوله
حسن بصلها و رفع حاجبه : ايه
ليلي : ايه ؟
حسن : ايه انتي انا قولت الي عندي مش المفروض تردي عليه ولا ايه
ليلي بتوتر : ااا
حسن ضحك : بدأنا .. صحيح انا كمان و انا بفقد الوعي سمعت حاجة كده
ليلي : سمعت ايه
حسن : انتي الي المفروض تقولي
ليلي ابتسمت بخجل و قالت : انا كمان بحبك يا حسن .. من و احنا صغيرين انت بنسبالي كنت الاب و الام و الاخ و الصديق كنت كل حاجه كنت معوضني عن بعد اهلي عني و بعد ما اتفرقنا انا تعبت جدا و جاتلي حالة ضيقة النفس بسبب الحزن و الخوف و العياط الدائم الي كنت فيه بس عارف من ساعت ما ظهرت في حياتي من تاني و انا مبقتش اعيط ولا بقيت لوحدي .. و يوم الحادثة لما حسيت انك ممكن تسبني تاني و تمشي الدنيا كلها بقت سودا في عيني بس كنت علي امل انك هترجعلي تاني لانك مش هتسبني لوحدي عشان انت وعدتني
حسن : الكلام الجميل ده كله عشاني
ليلي بعصبية : لا عشاني انا
حسن ضحك : حسيتي بقي اد ايه الجملة مستفذه
ليلي ضحكت معاه و قالت : و بعدين
حسن : وبعدين ايه انا اول ما اخرج من هنا هروح اطلب ايدك من ابوكي
ليلي : طب علي فكرة بقي انا عايزة وقت افكر
حسن : عيوني بس كده هسيبك 3 دقايق علي جمب هنا فكري براحتك
ليلي : و ليه 3 دقايق ده حتي وقت كبير اوي انا فكرت خلاص موافقة
حسن ضحك : القرار الوحيد الصح الي اخدتيه في عمرك
ليلي : طب تفتكر بابا هيوافق
حسن : سبيلي الموضوع ده
_________________________________________
في فيلا رفعت الخياط ، دخل بيته بخطوات بطيئة لقي فريدة قاعده تتصفح مجلة و لما شافتوه
فريدة : المرة دي كمان رجعت من غيرها مش قادر علي حتت عيلة زي دي
رفعت بعصبية : اتهدي بقي انتي ايييه !! لعبتي في دماغي زمان و خلتيني اسفر بنتي و تكبر بعيد عني كنت المفروض افهم ان بُعدها ده هيفرق معايا انا لانها بنتي مش بنتك .. طول عمرك بتكرهيها و انا زي الغبي بسمع كلامك انتي اييه .. شيطاانة
فريدة : دلوقتي بقيت شيطانة يا رفعت انا غلطانة اني نبهتك ان علاقتها هي و حسن بتتطور كل يوم
رفعت : كانت في حدود الصداقة و بس و كنت بحاول افهمك ده و انا فاكر انك بتخافي عليها فعلا و قايمه بدور الام
فريدة : صداقة !؟ انا سمعتها و هي بتقوله بحبك اوي يا حسن و جي تقولي صداقه .. انا غلطانه اني خليتك تحميها منه و ان ميسرقهاش منك زي ما ابوه سرق هدي منك !!
رفعت : اسكتي بقااا
فريدة : انا تعبت من الجوازة دي يا رفعت
رفعت : يعني ؟
فريدة : يعني طلقني !
رفعت ضحك : بسهولة كده اطلقك .. اطلقك بعد ما خربتي حياتي و ضيعتي مني بنتي الي مبقتش تحبني حتي .. انا مش هطلقك يا فريدة و هخليكي كده لا انتي متجوزة و لا انتي مطلقه غير لما يجيلي مزاجي اطلقك
عند جيهان
عماله تلف حوالين نفسها الوقت اتأخر و ليلي لسه مرجعتش قلبها مش مطمن في حاجه و للاسف تلفونها في البيت فضلت تفكر كتير و قاطعها جرس الباب اللي رن راحت تفتح بسرعة فكراها ليلي
: مفاااجأه
جيهان : ملك !!
دخلت البنت حضنت جيهان بقوة : I miss youu
جيهان : طب مش تقولي انك راجعة النهارده كنت جيت جبتك يا حبيبتي
ملك : يا طنط كده المفاجأه هتبوظ
جيهان : نانسي مامتك عاملة اية ..وحشتني اوي
ملك : بخير يا طنط اتحايلت عليها تيجي كتير و تشوف صاحبة عمرها بس انتي عارفه الشغل كتير .. صحيح ليلي فين دي وحشاني موت
جيهان : ليلي مختفيه من الصبح يا بنتي انا مش عارفه اتصرف هتجن
ملك : what?? .. مختفية ازاي يعني
جيهان : خرجت الصبح و نست تليفونها من ساعتها .. هي كلمتني في نص اليوم بس الوقت اتأخر و انا معرفش حتي هي فين
ملك : طب هي كلمتك منين ؟
جيهان : ان ده تلفون حد من زمايلها
ملك : طب ما تتصلي علي الرقم ده تاني يمكن ملك لسه مع زمايلها دول
جيهان : اتصدقي صح .. طب ارتاحي يا بنتي عقبال ما اتصل
ملك دخلت قعدت و جيهان اتصلت بنفس الرقم ، هدي في المستشفي تلفونها رن برقم غريب ف ردت
هدي : الو
جيهان : الو .. لو سمحتي ممكن تديني ليلي
هدي باستغراب : ليلي ؟
جيهان : ايوة ان عمتها
هدي : جيهان !!
جيهان دققت في الصوت شوية و ركزت انه صوت هدي ف قالت : هدي !! انتي مع ليلي .. في ايه ليلي فين
هدي : اهدي يا جيهان و انا هقولك كل حاجه
و حكتلها كل حاجة حصلت من اول اليوم لاخره
جيهان : كل ده حصل و انا معرفش حاجة !! انتو في مستشفي ايه
هدي : مستشفى ...
جيهان : تمام انا جايه
جيهان قفلت معاها و اخدت شنطتها باستعجال
ملك : طمنيني ليلي فين
جيهان : فين المستشفي
ملك : مستشفي !!!! ليه فيها ايه هي كويسة
جيهان : لما ارجع هفهمك يا حبيبتي البيت بيتك انني مش غريبة
ملك : لا طبعا انا مش هسيبك انا جيه معاكي
جيهان : بس..
ملك : let's go
_________________________________________
: حمدلله علي سلامتك يا صاحبي
حسن بص لمصدر الصوت لقاه عبدلله ضحك و قال : الله يسلمك
عبدلله : كده خوفتنا عليك
حسن : صاحبك قوي متقلقش
عبدلله : ريهام هتتعرض علي النيابه بكرة
حسن : خليها تاخد جزائها دي واحده مجنونه
عبدلله : بس معتقدش انها لوحدها في الموضوع ده يا حسن
حسن : ازاي ؟
عبدلله : لان حسب كلام الرجاله الي ضربوا عليك نار ان ساعت الاتفاق كان فيه راجل تاني معاها بس ميعرفوش اسمه .. انت تتوقع مين
حسن : مش عارف بصراحة
عبدلله : ليلي شكه في حد ؟
ليلي : مين هيستفاد من موتي
حسن كأنه افتكر حاجه و قال : طارق !! مش هو قال لو مكنتيش ليا مش هتكوني لغيري .. كان قصده ايه بالكلام ده !
ليلي : ايوة طارق !
جيهان و ملك وصلوا المستشفي و راحوا لاوضة حسن بعد ما سألوا حد من الممرضات جيهان دخلت الاوضة بسرعة و كلوا بص ناحية الباب و ليلي لسه هتفوق من صدمتها ان عمتها قدامها لقت ملك بتجري عليها
ملك بفرحة : ليلوووو وحشتيني كتييير
ليلي : ملك !! ايه المفاجأه الجميلة دي جيتي انتي
ملك : لسه حالا
جيهان بتبصلها بعصبية : ياريت يا ليلي تفهميني ايه الي حصل هنا !!
ريهام : ايوة و ياريت المحامي بتاعي يبقي معايا
وائل : انا عندي حل احسن
و زعق بعدها : دخلهم يا بني
و فجأه الباب اتفتح و دخلت الرجاله الي ضربت نار علي ليلي و حسن في العربية ريهام لما شافتهم اتصدمت و عرفت ان خلاص مفيش مفر
وائل : تعرفوا الست دي ؟
واحد من الرجاله رد : ايوة يا بيه .. هي دي الي اتفقت معانا علي العملية
ريهام بصوت عالي : انا معرفهومش دول كدابين
وائل : اعتقد مفيش دليل اكتر من كدة .. خدها علي الزنزانه لحد ما تتعرض علي النيابة بكرة
_________________________________________
حسن بصلها للحظات و ابتسم : ممكن قولت كده عشان كنت بموت بس دي الحقيقة
ليلي : حقيقة ايه !
حسن بصلها بتركيز : اني بحبك يا ليلي .. من و احنا صغيرين و احساسي اتجاهك انك مسؤولة مني و انك حته مني و لما بدأنا نكبر سوا كان الاحساس ده بيكبر .. في الاول كنت فاكر اننا مجرد صحاب و اكتر كمان لكن بعد ما سبتيني و مشيتي عرفت شعوري ده و انك عمرك ما كنتي صديقة بس .. و بعد ما رجعتي و كشفنا نص الحقيقة كنت فاكر اني تخطيت الحب ده و نسيته .. لكن لا انا عمري ما عرفت اخرجك برا روحي حتي و احنا بعاد كنت متأكد ان هيجي يوم و نتجمع
ليلي ساكته تماما و بتسمع الكلام الي بيقوله
حسن بصلها و رفع حاجبه : ايه
ليلي : ايه ؟
حسن : ايه انتي انا قولت الي عندي مش المفروض تردي عليه ولا ايه
ليلي بتوتر : ااا
حسن ضحك : بدأنا .. صحيح انا كمان و انا بفقد الوعي سمعت حاجة كده
ليلي : سمعت ايه
حسن : انتي الي المفروض تقولي
ليلي ابتسمت بخجل و قالت : انا كمان بحبك يا حسن .. من و احنا صغيرين انت بنسبالي كنت الاب و الام و الاخ و الصديق كنت كل حاجه كنت معوضني عن بعد اهلي عني و بعد ما اتفرقنا انا تعبت جدا و جاتلي حالة ضيقة النفس بسبب الحزن و الخوف و العياط الدائم الي كنت فيه بس عارف من ساعت ما ظهرت في حياتي من تاني و انا مبقتش اعيط ولا بقيت لوحدي .. و يوم الحادثة لما حسيت انك ممكن تسبني تاني و تمشي الدنيا كلها بقت سودا في عيني بس كنت علي امل انك هترجعلي تاني لانك مش هتسبني لوحدي عشان انت وعدتني
حسن : الكلام الجميل ده كله عشاني
ليلي بعصبية : لا عشاني انا
حسن ضحك : حسيتي بقي اد ايه الجملة مستفذه
ليلي ضحكت معاه و قالت : و بعدين
حسن : وبعدين ايه انا اول ما اخرج من هنا هروح اطلب ايدك من ابوكي
ليلي : طب علي فكرة بقي انا عايزة وقت افكر
حسن : عيوني بس كده هسيبك 3 دقايق علي جمب هنا فكري براحتك
ليلي : و ليه 3 دقايق ده حتي وقت كبير اوي انا فكرت خلاص موافقة
حسن ضحك : القرار الوحيد الصح الي اخدتيه في عمرك
ليلي : طب تفتكر بابا هيوافق
حسن : سبيلي الموضوع ده
_________________________________________
في فيلا رفعت الخياط ، دخل بيته بخطوات بطيئة لقي فريدة قاعده تتصفح مجلة و لما شافتوه
فريدة : المرة دي كمان رجعت من غيرها مش قادر علي حتت عيلة زي دي
رفعت بعصبية : اتهدي بقي انتي ايييه !! لعبتي في دماغي زمان و خلتيني اسفر بنتي و تكبر بعيد عني كنت المفروض افهم ان بُعدها ده هيفرق معايا انا لانها بنتي مش بنتك .. طول عمرك بتكرهيها و انا زي الغبي بسمع كلامك انتي اييه .. شيطاانة
فريدة : دلوقتي بقيت شيطانة يا رفعت انا غلطانة اني نبهتك ان علاقتها هي و حسن بتتطور كل يوم
رفعت : كانت في حدود الصداقة و بس و كنت بحاول افهمك ده و انا فاكر انك بتخافي عليها فعلا و قايمه بدور الام
فريدة : صداقة !؟ انا سمعتها و هي بتقوله بحبك اوي يا حسن و جي تقولي صداقه .. انا غلطانه اني خليتك تحميها منه و ان ميسرقهاش منك زي ما ابوه سرق هدي منك !!
رفعت : اسكتي بقااا
فريدة : انا تعبت من الجوازة دي يا رفعت
رفعت : يعني ؟
فريدة : يعني طلقني !
رفعت ضحك : بسهولة كده اطلقك .. اطلقك بعد ما خربتي حياتي و ضيعتي مني بنتي الي مبقتش تحبني حتي .. انا مش هطلقك يا فريدة و هخليكي كده لا انتي متجوزة و لا انتي مطلقه غير لما يجيلي مزاجي اطلقك
عند جيهان
عماله تلف حوالين نفسها الوقت اتأخر و ليلي لسه مرجعتش قلبها مش مطمن في حاجه و للاسف تلفونها في البيت فضلت تفكر كتير و قاطعها جرس الباب اللي رن راحت تفتح بسرعة فكراها ليلي
: مفاااجأه
جيهان : ملك !!
دخلت البنت حضنت جيهان بقوة : I miss youu
جيهان : طب مش تقولي انك راجعة النهارده كنت جيت جبتك يا حبيبتي
ملك : يا طنط كده المفاجأه هتبوظ
جيهان : نانسي مامتك عاملة اية ..وحشتني اوي
ملك : بخير يا طنط اتحايلت عليها تيجي كتير و تشوف صاحبة عمرها بس انتي عارفه الشغل كتير .. صحيح ليلي فين دي وحشاني موت
جيهان : ليلي مختفيه من الصبح يا بنتي انا مش عارفه اتصرف هتجن
ملك : what?? .. مختفية ازاي يعني
جيهان : خرجت الصبح و نست تليفونها من ساعتها .. هي كلمتني في نص اليوم بس الوقت اتأخر و انا معرفش حتي هي فين
ملك : طب هي كلمتك منين ؟
جيهان : ان ده تلفون حد من زمايلها
ملك : طب ما تتصلي علي الرقم ده تاني يمكن ملك لسه مع زمايلها دول
جيهان : اتصدقي صح .. طب ارتاحي يا بنتي عقبال ما اتصل
ملك دخلت قعدت و جيهان اتصلت بنفس الرقم ، هدي في المستشفي تلفونها رن برقم غريب ف ردت
هدي : الو
جيهان : الو .. لو سمحتي ممكن تديني ليلي
هدي باستغراب : ليلي ؟
جيهان : ايوة ان عمتها
هدي : جيهان !!
جيهان دققت في الصوت شوية و ركزت انه صوت هدي ف قالت : هدي !! انتي مع ليلي .. في ايه ليلي فين
هدي : اهدي يا جيهان و انا هقولك كل حاجه
و حكتلها كل حاجة حصلت من اول اليوم لاخره
جيهان : كل ده حصل و انا معرفش حاجة !! انتو في مستشفي ايه
هدي : مستشفى ...
جيهان : تمام انا جايه
جيهان قفلت معاها و اخدت شنطتها باستعجال
ملك : طمنيني ليلي فين
جيهان : فين المستشفي
ملك : مستشفي !!!! ليه فيها ايه هي كويسة
جيهان : لما ارجع هفهمك يا حبيبتي البيت بيتك انني مش غريبة
ملك : لا طبعا انا مش هسيبك انا جيه معاكي
جيهان : بس..
ملك : let's go
_________________________________________
: حمدلله علي سلامتك يا صاحبي
حسن بص لمصدر الصوت لقاه عبدلله ضحك و قال : الله يسلمك
عبدلله : كده خوفتنا عليك
حسن : صاحبك قوي متقلقش
عبدلله : ريهام هتتعرض علي النيابه بكرة
حسن : خليها تاخد جزائها دي واحده مجنونه
عبدلله : بس معتقدش انها لوحدها في الموضوع ده يا حسن
حسن : ازاي ؟
عبدلله : لان حسب كلام الرجاله الي ضربوا عليك نار ان ساعت الاتفاق كان فيه راجل تاني معاها بس ميعرفوش اسمه .. انت تتوقع مين
حسن : مش عارف بصراحة
عبدلله : ليلي شكه في حد ؟
ليلي : مين هيستفاد من موتي
حسن كأنه افتكر حاجه و قال : طارق !! مش هو قال لو مكنتيش ليا مش هتكوني لغيري .. كان قصده ايه بالكلام ده !
ليلي : ايوة طارق !
جيهان و ملك وصلوا المستشفي و راحوا لاوضة حسن بعد ما سألوا حد من الممرضات جيهان دخلت الاوضة بسرعة و كلوا بص ناحية الباب و ليلي لسه هتفوق من صدمتها ان عمتها قدامها لقت ملك بتجري عليها
ملك بفرحة : ليلوووو وحشتيني كتييير
ليلي : ملك !! ايه المفاجأه الجميلة دي جيتي انتي
ملك : لسه حالا
جيهان بتبصلها بعصبية : ياريت يا ليلي تفهميني ايه الي حصل هنا !!
- رواية وعد الحب الفصل الأخير أضغط هنا
- فهرس رواية وعد الحب انقر هنا يحتوي على جميع حلقات الرواية