رواية وقلبي لطفلة ينبض لدينا سعد الفصل الثالث عشر "13" والفصل الرابع عشر "14"
رواية وقلبي لطفلة ينبض البارت الثالث عشر 13
عند شروق
فتحت شروق الباب لتتفاجاه بتاذى أمامها
شروق : اى ده انت اى جابك هنا
محمود : جاى اخدك
بس انتى احلويتى كده ليه الفستان هياكل من عليكى
شروق بخجل: طيب تسكت
محمود : هههههههه خلاص سكت
يلا علشان نروح لصحبتك ولصاحبى ي ستى
وذهبت
---
نزلت وتين الى حفله وهى فى يد ادم
انبهر الجميع من جمالها
هناك رجال ينظرون لها ويتمنون ان يتواجدوا مكان ادم
على عكس هناك نساء يتمنون أن يكونوا مكانها
وفى طاوله بالتحديد تجلس تلك الحيه كي تفعل ما يدور براسها وتفرقهما هل ستنجح
كانت سمر تعلم أن اليوم شروق ومحمود سوف يخبرون كريمه الحقيقه ولكن إذا اخبروها فسوف توافق على وتين
وان يكن ادم لها لذلك ستفعل كل ما فى وسعها كلما تمتلك من قوة سوف تفعلها
ذهبت إلى طاوله كريمه وجلست مقابلها
سمر : أهلا بمدام كريمه الحديدى
كريمه بقرف: أهلا يختى
سمر : تؤتؤتؤ مش من صالحك على فكره انا هسلمك المضمون الى يودى وتين ورا الشمس
كريمه: .......
كانت كريمه تغلى من الداخل من افعال ندتلك الحقيره
كانت ستراجع نفسها عن خطتها ولكن الحقد عمى عينيها مرة أخرى
كانت وتين تتشبث بيد ادم والضحكه لا تفارق وجهها
كانت تضحك من قلبهافاليوم مالكه بجانبها
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن
هل ستكمل فرحتها
قطع تفكيرها صوت شروق وهى تحتضنها
شروق : كل سنه وانتى طيبه ي صحبتى
وكل سنه وانتى طيبه ي عروسه
وتين : بس ي بت عروسه اى
شروق: عليا ي توته
ده كله من تخطيطى
وتين: يلا ي بت من هنا
واه اى حكايه الواد محمود ده
شروق : متقوليش واد بس
وتين بتصفير : وقعتى ي شوشو
لا واى محدش سمى عليكى ي جميل
سمعها ادم ومحمود
ضحك ادم على حركتها الطفوليه
نظر لها محمود
محمود : كل سنه وانت طيب ي صغير ي شقى
وتين وهى تتعلق بذراع ادم : طيب متقولش صغيره بس
وعلى العموم بضحكه وانت طيب
بعد وقت طويل انتهى الحفل
ذهب ادم ووتين الى الغرفه
دخلت وتين الى الغرفه
ليحاوطها ادم بزراعه على الباب
وتين بخجل: اوعااا سيبنى هبدل الفستان
ادم وهو يقترب منها أكثر: بتقولى اى
وتين : ب،،،قو،،،لك هبدل ،،،الفستان
ادم وهو يلمس وجهها باصابعه فاصابتها قشعريه فى جسدها
وتخدرت اثر لمساته
وتين : ادم
ادم: همممم
وتين : ابعد هغير الفستان
ليسكتها ادم بقبله عصفت بكاينها
وتين بتوتر: ممكن تبعد ي ادم
ادم : وهو يحملها شششش هو انا لسه قربت
وتين : بطل قله ادب بس
ادم : ده وانا الى هوريكى قله الأدب دلوقتى انتى لسه شوفتى حاجه
وتين : ادم انت متاكد من الخطوة دى
ادم وهو يشتم عبيرها ويدفن وجهه فى رقيبتها
هههمممم متاكد ي توته
لازم اللحظه دى انتى مراتى
ليقبلها فى جميع وجهها
و ،،،،،،،،،،،،،،،،،
يجعله زوجته أمام الله
نامت وتين بحضن ادم للمره الاولى كزوجته
كلمة زوجته بالنسبه لها كالحن فكيف وحب
طفولتها هو من يقولها لها
---
عند شروق ومحمود
بعد انتهاء الحفله
شروق : احنا لازم نقول لطنط الحقيقه دلوقتى
محمود : اكيد بس عايزك الاول فى حاجه
شروق : اتفضل انا سمعاك
محمود : فاكره المفاجاه الى كنت قولتلك عليها
شروق أتذكر: اه
محمود : تعالى معايا فى حديقه الفيلا الى بره
شروق : يلا بينا
ذهبوا إلى الحديقه الخلفيه من القصر
محمود بتوتر: انا كنت
شروق: فى اى
محمود : انا بحبك ي شروق
نزل هذا الخبر على مسمعها كالصاعقه
ايعقل ان من تمنته يوما يحبها
ليضع يديه فى جيب بنطاله ويخرج علبه زرقاء.
تحتوى على شئ
ليفتح ألعابه ليظهر خاتم فى غايه الجمال والرقه
المااااس
شروق : اى ده
محمود : ده خاتم خطوبتنا ي قمر
شروق: اى
محمود وهو يضع الخاتم باصبعها: فكرى انا هدخل علشان نقول لطنط الحقيقه ولو لقيتك لبستيه اعرف انك موافقه
ولو دخلتى من غير متلبسيه ده يعتبر رفض منك
تركها وذهب
ذهب وهو يفكر
هل ستقبله
ام لا
على تحبه كما يحبها ولا تنظر لفرق السن بينهما
ظل يفكر
اما عن تلك التائهه قمر تقف كالصنمادركت موقفعا
فإذا بعينيها تدمع من الفرحه وتلبس الخاتم باصبعها
وكانت سوف تذهب إليه
ولكن
عند كريمه
خلاص كده بكره هخلص من بنت فريده
ودلوقتى هخلص من صحبتعا
احسن يغورو انا بكرههم
ليدلف مخموده الى الداخل
ويسلم عليها
محمود : أى ي كوكو
كريمه بمزاح: بس ي ولا ا
محدود : بس اى القمر ده
كنت جامده فى الحفله
كريمه : ي بكاااش
ظل يتحدث معها ما يقارب من النصف ساعه
ولاحظ غياب شروق
استئذن منها
ذهب مكان ما كان يقفون ولكن لم يجدها
مش معقول تكون روحت اكيد فى اى حته
هتكون راحت فين
اخرج هاتفه يتصل بها ولكن كان مقفول ذهب ال بيتها لم يجدها
تأكد بانه تم اختاطفها
استوووب
توقعاتكم
ي ترى حد هيعرف الحقيقه بعد ما شروق اتخطفت
ي ترى من خطفها
هل فرحه ادم ووتين هتكمل
تابعو
فتحت شروق الباب لتتفاجاه بتاذى أمامها
شروق : اى ده انت اى جابك هنا
محمود : جاى اخدك
بس انتى احلويتى كده ليه الفستان هياكل من عليكى
شروق بخجل: طيب تسكت
محمود : هههههههه خلاص سكت
يلا علشان نروح لصحبتك ولصاحبى ي ستى
وذهبت
---
نزلت وتين الى حفله وهى فى يد ادم
انبهر الجميع من جمالها
هناك رجال ينظرون لها ويتمنون ان يتواجدوا مكان ادم
على عكس هناك نساء يتمنون أن يكونوا مكانها
وفى طاوله بالتحديد تجلس تلك الحيه كي تفعل ما يدور براسها وتفرقهما هل ستنجح
كانت سمر تعلم أن اليوم شروق ومحمود سوف يخبرون كريمه الحقيقه ولكن إذا اخبروها فسوف توافق على وتين
وان يكن ادم لها لذلك ستفعل كل ما فى وسعها كلما تمتلك من قوة سوف تفعلها
ذهبت إلى طاوله كريمه وجلست مقابلها
سمر : أهلا بمدام كريمه الحديدى
كريمه بقرف: أهلا يختى
سمر : تؤتؤتؤ مش من صالحك على فكره انا هسلمك المضمون الى يودى وتين ورا الشمس
كريمه: .......
كانت كريمه تغلى من الداخل من افعال ندتلك الحقيره
كانت ستراجع نفسها عن خطتها ولكن الحقد عمى عينيها مرة أخرى
كانت وتين تتشبث بيد ادم والضحكه لا تفارق وجهها
كانت تضحك من قلبهافاليوم مالكه بجانبها
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن
هل ستكمل فرحتها
قطع تفكيرها صوت شروق وهى تحتضنها
شروق : كل سنه وانتى طيبه ي صحبتى
وكل سنه وانتى طيبه ي عروسه
وتين : بس ي بت عروسه اى
شروق: عليا ي توته
ده كله من تخطيطى
وتين: يلا ي بت من هنا
واه اى حكايه الواد محمود ده
شروق : متقوليش واد بس
وتين بتصفير : وقعتى ي شوشو
لا واى محدش سمى عليكى ي جميل
سمعها ادم ومحمود
ضحك ادم على حركتها الطفوليه
نظر لها محمود
محمود : كل سنه وانت طيب ي صغير ي شقى
وتين وهى تتعلق بذراع ادم : طيب متقولش صغيره بس
وعلى العموم بضحكه وانت طيب
بعد وقت طويل انتهى الحفل
ذهب ادم ووتين الى الغرفه
دخلت وتين الى الغرفه
ليحاوطها ادم بزراعه على الباب
وتين بخجل: اوعااا سيبنى هبدل الفستان
ادم وهو يقترب منها أكثر: بتقولى اى
وتين : ب،،،قو،،،لك هبدل ،،،الفستان
ادم وهو يلمس وجهها باصابعه فاصابتها قشعريه فى جسدها
وتخدرت اثر لمساته
وتين : ادم
ادم: همممم
وتين : ابعد هغير الفستان
ليسكتها ادم بقبله عصفت بكاينها
وتين بتوتر: ممكن تبعد ي ادم
ادم : وهو يحملها شششش هو انا لسه قربت
وتين : بطل قله ادب بس
ادم : ده وانا الى هوريكى قله الأدب دلوقتى انتى لسه شوفتى حاجه
وتين : ادم انت متاكد من الخطوة دى
ادم وهو يشتم عبيرها ويدفن وجهه فى رقيبتها
هههمممم متاكد ي توته
لازم اللحظه دى انتى مراتى
ليقبلها فى جميع وجهها
و ،،،،،،،،،،،،،،،،،
يجعله زوجته أمام الله
نامت وتين بحضن ادم للمره الاولى كزوجته
كلمة زوجته بالنسبه لها كالحن فكيف وحب
طفولتها هو من يقولها لها
---
عند شروق ومحمود
بعد انتهاء الحفله
شروق : احنا لازم نقول لطنط الحقيقه دلوقتى
محمود : اكيد بس عايزك الاول فى حاجه
شروق : اتفضل انا سمعاك
محمود : فاكره المفاجاه الى كنت قولتلك عليها
شروق أتذكر: اه
محمود : تعالى معايا فى حديقه الفيلا الى بره
شروق : يلا بينا
ذهبوا إلى الحديقه الخلفيه من القصر
محمود بتوتر: انا كنت
شروق: فى اى
محمود : انا بحبك ي شروق
نزل هذا الخبر على مسمعها كالصاعقه
ايعقل ان من تمنته يوما يحبها
ليضع يديه فى جيب بنطاله ويخرج علبه زرقاء.
تحتوى على شئ
ليفتح ألعابه ليظهر خاتم فى غايه الجمال والرقه
المااااس
شروق : اى ده
محمود : ده خاتم خطوبتنا ي قمر
شروق: اى
محمود وهو يضع الخاتم باصبعها: فكرى انا هدخل علشان نقول لطنط الحقيقه ولو لقيتك لبستيه اعرف انك موافقه
ولو دخلتى من غير متلبسيه ده يعتبر رفض منك
تركها وذهب
ذهب وهو يفكر
هل ستقبله
ام لا
على تحبه كما يحبها ولا تنظر لفرق السن بينهما
ظل يفكر
اما عن تلك التائهه قمر تقف كالصنمادركت موقفعا
فإذا بعينيها تدمع من الفرحه وتلبس الخاتم باصبعها
وكانت سوف تذهب إليه
ولكن
عند كريمه
خلاص كده بكره هخلص من بنت فريده
ودلوقتى هخلص من صحبتعا
احسن يغورو انا بكرههم
ليدلف مخموده الى الداخل
ويسلم عليها
محمود : أى ي كوكو
كريمه بمزاح: بس ي ولا ا
محدود : بس اى القمر ده
كنت جامده فى الحفله
كريمه : ي بكاااش
ظل يتحدث معها ما يقارب من النصف ساعه
ولاحظ غياب شروق
استئذن منها
ذهب مكان ما كان يقفون ولكن لم يجدها
مش معقول تكون روحت اكيد فى اى حته
هتكون راحت فين
اخرج هاتفه يتصل بها ولكن كان مقفول ذهب ال بيتها لم يجدها
تأكد بانه تم اختاطفها
استوووب
توقعاتكم
ي ترى حد هيعرف الحقيقه بعد ما شروق اتخطفت
ي ترى من خطفها
هل فرحه ادم ووتين هتكمل
تابعو
البارت الرابع عشر 14
فى الصباح استيقظ ادم وهو ينظر إلى جانبه
ولكن لم يجد وتين
ادم فى نفسه : اكيد مكسوفه من الى حصل امبارح
ههههه أسد يلاااا
ضحكه ليتجه الى الحمام وهو فى اعتقاده انها فى الداخل
ادم وهو يدق الباب عليها: توته ي توته
ظل يطرق الباب لفترة طويلة
ولكن لم ياتيه الرد
ففتح بابا المرحاض ولكن لم يجدها
استغرب انها لم تكن فى الداخل
دلف الى المرحاض واخذ حمام دافئا
وخرج ليدلف الى غرفه الملابس ارتدى ملابسه كل يذهب ليراها ولكن لفت انتباه ان مكان ملابسها فارغ بعض الشئ
استغرب لذلك ونزل الى الاسفل وهو يصرخ كالمجنون
ادم : وتييين، ،،،،وتيييييييييييين،،،
وكان يصرخ الى ان سمعته والدته
وقالت بفزع: اى فى اى بتصرخ كده ليه
ادم بصراخ : وتييين فين ي ماما
انا عارف انها لو جرالها حاجه بسببك محمود قالك امبارح ملهاش ذنب صح
كريمه بعدم فهم : ملهاااش دنب فى اى
كان سوف يسرد عليها ما حدث
ولكن رن هاتفه فجاه
ادم : ايوة ي محمود
بزعيق انت ي زفت انت مقولتش لماما
محمود: الحقنى ي ادم
ادم بخوف: فى اى
محمود: من امبارح
---
وقص عليه ما حدث
فضلت ادور عليها مش لقيتها
مش عارف راحت فين
اكيد اتخطفت
ادم : طيب انت فين
انا جايلك حالا
محمود: انا فى ،،،،،،،،،،،،،
طرق ادم امه وهو يرمى عليها نظرات عتاب
ورحل وذهب إلى صديقه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فرحت كريمه لذلك ولم تكن تعلم ما يخبئه لها القدر
لم تكن تعلم أنها ظلمت رفيقه عمرها
بقلم دينا سعد
وصل ادم الى محمود
ورأى محمود فى قمه التوتر
ادم : اى الى حصل ي بنى
محمود : انا من امبارح مش لاقى شروق
ادم : مش فى بيتها
محمود : لا انا هتجنن مش عارف ازاى
دى كانت معايا امبارح
واسف انى ازعجتك
ادم بوجع : ازعجتنى اى بس
محمود: مالك ي ادم
ادم؛ انا قومت الصبح ومش لاقيت وتين جمبى قالت عليها البيت ومش فى البيت وهى دلوقتى مش عارف فين
والمصيبة اخدت هدومها اكيد ماما زعلتها اكيد قالتلها حاجه
او كدبت عليها فى حاجه
انت مش قولتلها صح
محمود : لا حصل الى حصل امبارح
ادم : طيب تعالى
بعد مده وصلوا الى القصر
اتصلوا بمراد
صديقهم يعمل فى الشرطه
ادم : ازيك ي مراد
مراد : ادم باشا افتكرتنا
ادم : معلش مشاغل والله ي صحبى
المهم كنت عايز خدمه كده
مراد : عنيا
ادم قص له ما حدث وعن شروق
مراد : تمام قابلنى فى مقهى،،،
ادم : تمام
تقابلوا فى المقهى
وقصوا له ما حدث
اعطاه محمود رقم شروق
وكانوا قد حددو موقع الجهاز قفل القفل
ذهبوا إلى المكان
طالعوا شروق بسلام
ولكن لم يصلوا إلى الخاطف
محمود : شروق انتى كويسه
شروق: الحمد لله
حد عرف وتين احسن تتعب
ادم : لاسف وتين مش لاقينها
شروق وهى تقارب على فقد الوعى: اى
وفقدت الوعى فى ثوانى
ذهب بها محمود الى القصر واتت الطبيه
وقالت إنها لديها هبوط حاد
وتعرضت لصدمه شديده
حاولت النهوض بعد رحيل الطبيبه: انا لازم امشى من هنا
لازم اشوف صحبتى دى متعرفش حاجه
انا هنتقم من اى حد وجعها
خرجت من الغرفه لتلتقى بكريمه
شروق بحقد : بعد اذنك ي استاذ ادم
خلينى اتكلم شويه
شروق لكريمه
حرام عليكي عملتلك اى هااا عملتلك اى
بتحقدى عليها ليه دى طيبه وبتحبك
بعد كل الى عملتيه والى بتعمليه بتحبك انتى اى حجر
وكمان عارفه ان ابنك مش هيبقى سعيد مع غيرها باننيتك خلتيه يسيبها
وهددتى ابنك
وعلى اى على ذنب هى ملهاش فيه من الاساس
على ذنب اصلا محدش ارتكبه
عايزه تعرفى الخقيقه
طنط فريده فى اليوم ال انتى شوفتيها فيه مع انكل محمد مكنتش رايحه تخدعك ولا بتلف على حبيبك كانت رايحه تصلح العلاقه بينكم
جريت وراكى علشان تفهمك بس مش لقيتك
وبعدها تعبت ومحدش كان جمبها غير اونكل محمد
ولما اتجوزوا انتى ظهرتى حاولت تفهمك كتيررر بس انتى مفهمتيش
حرام عليكى ي شيخه
كربمه : مستحيل فريده خدعتنى
ظلت كريمه ترفض تصديق الحقيقه الى ان انهارت
وقالت بصراخ انا ضيعت بنت فريده
ضيعتها بغبائى
اااااااااه
سامحينى ي فريده والله احسبك خدعتبنى سامحينى ي اختى
ادم : مبقاش ينفع ي ماما
انا عايز اعرف وتين فين
كربمه: انا معرفش هى فين بس عارفه هى مشيت ليه
ادم : ليه
كريمه : علشان هى ،،،،،،
--
شكرا الناس الى بتدعمنى