Ads by Google X

رواية احببت خادمتي الفصل الثامن 8 - فرح احمد

الصفحة الرئيسية

  رواية احببت خادمتي البارت الثامن 8 بقلم فرح احمد عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل

  • ملحوظة قبل البدا لما تبحث عن الرواية في جوجل أكتب (رواية احببت خادمتي دليل الروايات)

رواية احببت خادمتي كاملة

رواية احببت خادمتي الفصل الثامن 8 

الدكتور: شدو حيلكو البقاءلله

فريده: ابني لا ابني

يارا اغمي عليها

رعد: يارا يارا دكتور بسرعه

رعد شال يارا و دخلها اوضه و خرج و شويه الدكتور خرج من الاوضه بتاعتها

الدكتور اسمو طارق

طارق: انا ادتها مهدأ و هي نايمه حاليا

رعد: ماشي

طارق: ادهم لازم يدفن اكرام الميت دفنو

رعد: حاضر

رعد خلص اجرأت الدفن و فعلا ادهم ادفن

كلهم روحو البيت قاعدين ساكتين الي بيبكي ب صمت و الي مقهور و الي مش مصدق

تلفون رعد رن

رعد: ايوه يا طارق

طارق: يارا فاقت و عماله تصوت و تكسر في الاوضه تعالي بسرعه كده خطر علي البيبي

رعد: سلام انا جاي

عبدالله: في ايه يا رعد

رعد: يارا فاقت

فريده و عبدالله و رعد ركبو العربيه و راحو المستشفي

وصلو وراحو عند الاوضه سمعو صوت صريخ يارا و صوت حاجات بتتكسر

رعد : خليكو هنا انا هدخل لوحدي

بقلم فرح احمد

    رعد دخل لقي الاوضه كلها متكسره

    رعد : يارا اهدي عشان خاطري

    يارا : انا عايزه ادهم عايزه ادهم

    رعد : حاضر اهدي طيب عشاني انا رعد حبيبك

    يارا : لا انت مش حبيبي انا حبيبي ادهم و بس

    رعد : طيب اهدي عشان البيبي

    يارا قعدت تضرب في بطنها: مش عايزاهم مش عايزاهم

    رعد قرب من و مسك اديها جامد و خدها في حضنو جامد

    يارا : مش عيزاهم

    يارا سكتت خالص و رعد استغرب سكوتها بس عليها لقاها اغمي عليها و بتنزف بس الدم شكلو غريب

    رعد: طارق يا طارق يا بابا

    الكل دخل

    و طارق و شويه ممرضين خدو يارا و دخلوها اوضه

    بعد شويه

    طارق: للاسف خسرنا البيبي

    فريده: الاتنين

    طارق: للاسف ايوه هي كانت في شهور حملها الاولي و هي كانت منهاره

    فريده.: يارا عامله ايه

    طارق.: هي كويسه و فايقه

    كلهم دخلو لقوها ساكته خالص.

    يارا : ولادي كويسين مش كده

    فريده : ده قدر و مكتوب يا حبيبتي شدي حيلك

    يارا. : انا عايزه ولادي

    فريده : اهدي يا حبيبتي

    يارا بدات تزعق فيهم و الدكتور جه و اداها حقنه مهدأه

    عدي تلات شهور

    يارا فاقت بس علي طول في حزن علي موت ولادها و ادهم

    كانت نايمه في يوم حست ان في حد بيحسس علي وشها فتحت عنيها

    يارا : ادهم

    يتبع.
    google-playkhamsatmostaqltradent