Ads by Google X

رواية ايها المغرور الفصل الثلاثون 30 - بقلم نيمو

الصفحة الرئيسية

رواية ايها المغرور الفصل الثلاثون 30 بقلم ندى سعيد (نيمو) عبر دليل الروايات

رواية ايها المغرور كاملة

رواية ايها المغرور البارت الثلاثون 30

: وبعد 6 اشهر كان الجميع ياخذ في ذاك اليوم اجازه و اجتمعوا مع بعضهم البعض
كان اسد وشهاب بقصر يزن  يشعلون البيت براقصات الشعبيه وكان شهاب متالق كعادته في تلق الرقصات وزاد وسامها بضحكاته و هي يقلد كل كلمه مع الاغنيه وشعيراته تتطاير ف الهوا الطلق 
(شاغله قلبي وعقلي انا 
علي الموضاا موضاا مظبوطهه بوطهه💃 ثم يقطع الاغنيه بصوته وهو يقول : يلا يا اسد
فيكمل 
(  يخراشي لابسه البرامودا جمودهههه مووودهه مشش قلودهاااا لودهه يخراشييي حتت بطوطه فنتاستك وسطها استك)
فهبط يزن بحده من تلك الضجه
وقال
_ يزن بحده شهاااب يحيواااان
_شهاب ببراءه مصطنعه مضحكه : يخراشي ابيه يزن اقفلو الاغاني
فضحكت رغد وجميله عليهم بشده
فهبط وجلس بجانب جميله  : ايي الدوشه دي
_شهاب بسلاسه : مبسوط ان محمود راجع اخيرا بعد معاناه عشان يرجع
_يزن بتنهيده : متفكرنيش
Flashback 
_يزن بتفاجئ من اتصال رغد عليه:  رغد
_رغد ببكاء : يزن 
_يزن برعب : مالك ف حد كلمك 
_رغد بنفي ومازلت صوتها باكي : لااا بس انا تعبت من محمود واللي بيعملوا ف نفسوا دا 
_يزن بعدم فهم : مالو محمود وضحي شويه يرغد
_رغد : sure هوضح يا يزن
بس please متجبش سيره لحد 
Promise me
_يزن : اكيد
 فبدات تهدا  وتقص عليه ما يفعله كل ليله من رسم معشوقته وبكاءه الذي ادهشها فهي لم تراه بذالك الضعف حقا
_رغد : انا really هرجع اعيش في Egypt يا يزن ، انا مش هسمح اني اشوف اخويا بيدمر حياه كدا وافضل ساكته انا صحيح معرفهاش بس اكيد لازم نقربهم من بعض ، وهحاول اتاقلم  مع الناس عندك يا يزن
قاطعها صوت انثوي رقيق
_جميله بحب : واكيد انا مش هسيبك لوحدك وهنكون احسن من الاخوات كمان
فيزن كان يفتح  مكبر المكالمه لكي يسمع معشوقته كل ما يحدث 
وبالفعل تعرفت علي صوتها رغد وقالت بحب : جميله صح
_جميله : خلصي كل اللي وراكي ف كاليفورنيا عشان ترجعي بلدك
_رغد ليزن : هرجع بعد ماخلص السنادي يا يزن
_يزن : وانا هقنع محمود باذن الله
وف ٦ شهور دول مش هسيبك لوحدك و دايما هرن عليكي زي زمان وهخلي جميله تشغل وقتك لحد مترجعيلنا بسلامه
_رغد بحب : تمام تصبحوا على خير 
فحقا سعدت انها سيكن اليها عائله
بجانبها 
اما يزن هاتف رفيق دربه
_محمود ببرود ؛ خير يا يزن
_يزن: عايزك معايا يصحبي
_محمود : منا معاك اهوو
_يزن بتصميم : لازم ترجع مصر يا محمود
_محمود : مش راجع
_يزن وقد قرر ان يفعل شئ و لكنه سيجعله يندم عليه فيما بعد : وبما اني صاحب الشركات الي بتشتغل فيها هناك ديي بامرك انك تيجي فرع مصر
_محمود بعصبيه: ومن امتي كان ف بنا الكلام داا من ليا نص الاسهم زيك وعمرنا ملكنا كدااا ولاا بالطريقه ديي
_يزن بحده : انا مش بكلمك كاصحبي انا بكلمك كا مدير عندي وانا رئيس الشركه وبقولك تكو موجود لما اختك تخلص دراسه
_محمود باستخفاف : وايي دخل اختي ف الشغل يا سياده رئيس الشركه 
_يزن بتعب من تلك البارد : يزن انت صحبي وانا محتاجلك وانت مش عايز تنزل فلازم اخد اي اجراء ضدك انك ترجع مصر عشاني وانت اكتر واحد عارف اني غمري بكبمك برسميه ابدا بس اعمل ا انت اللي اضطرتني
وقفل الهاتف
_محمود بحده وهو يلقي الهاتف عارف يصحبي ان مفيش بنا رسميات
وعارف انك بتعمل اجراء عشان ترجعني ليك بس انا مش عايز  ثم فال بدموع وصوت عالي مش عاييززز
 وفبالفعل عدت الشهور باسرع وقت و كانت ترنيم و مريم التي تعرفو ع رغد بواسطه جميله كانو كاشبه بالصداقه الحقيقه و كانو يتحدثوا كل فتره فيديو كول وحل فتاه تقص ما حدث لها وكان الخبثاء يكيدون المكائد العظمي التي ستنهي علاقه جميع الابطال
Back 
_يزن لمريم وهي تدخل قصره بحزن فقط علمت انه سياتي معشوقها بعد ١٢ ساعه 
_اسد بحنق : يووه الوليه دي من ساعت مشوفتها وهيا نكديه تعالا نفرفشها يا شهاب فضحك عليهم وذهبوا لمريم التي كانت تنظر اليهم بشراسه
_مريم: بس يابا منك ليه لاحزنك علي نفسك
_اسد وهو يقوم بتزغزغتها: ياختي حلوه 
_مريم: ترنيم  هيههههه يختاي سكتي المسخوط دا يلهوييي هيهيهيهي هموت خلاص 
_جميله تكتم ضحكاتها وتقوم لتجلب تلك المجنونه من يد الصغير : حبيب القلب راجع
_مريم وقد عم عليها الحزن : عارفه
_ترنيم بعصبيه منها:  هتفضلي كدا
_مريم بعصبيه مماثله : اعمل ايي يعني  الله
_جميله بخبث انثوي : انا هقولك بس تعالو نطلع اوضتي يلا 
وبالفعل صعدوا للاعلي وتركوا الرجال بالاسفل
_جميله: عيزاه يرجعلك وتنسوا اللي فاتت فهزت راسها بالموافقه بهدوء 
_ترنيم مكمله : هتليسي صيق ة قصير وتحكي ميكب بدل ام زبده الكاكو اللي رشقهلنا ديي 
وهو يزن هيرجع سكرتيرته تاني
فكملت جميله : واكيد هيشوفك بقي و كبريلو ولا كانك ف دماغك اصلا وهو هي من من طريقتك
_ ترنيم مكمله بحماس: فاكيد هيفقد هدوءه وهيتعصب و تتنيلوا تعترفوا لبعض بالحب تاني وتفتحوا صفحه جديده وتجوزوااا هييييييييح بقا
_مريم بصدمه منهم  : لاا يلهوي مش هعرف قصير لا لاا
جميله وهي تجلب اليها كلابس من خزناتها : قومي جربي داا
_ مريم وهي تخبط ع صدها بشهقه يلهوي  دا عريان اووي
_ترنيم وهي تجلب اليها السكينه : انجزي عشان هتعصب اسمعي كلامها 
فبلعت ريقها واخذته لكي تقيسه
اما عند الشباب
فكان احمد ينظر لشهاب بحب وهو يركض ويلهو مع اسد واسد يسكب عليه المياه وضحكاتهم رنانه
_يزن وقد قاطع تفكيره : لازم محمود يجرع عشان نعرف نعالج شهاب من الادمان دا كدا خطر اووي وبنضيعه زهره شبابو معانا
_احمد: مهو بياخد مهدا لحد ماالسنه تخلص واهي خلصت وخلاص هنعرف نظبط كل حاجه وهيدخل المصحه خلاص
_يزن: علي الله
_احمد : عملت ايي ف موضوع مصطفي الألفي 
_يزن بتنهيده: الموضوع كبير اووي 
انا وصلت لصحاب الشركات واتفقت ف وقت محدد هشتري اسهم مصطفي و ف الوقت دا اكون عرفت هو ناوي ع اي ف اضرب ضربتي من كل الجهات
دا غير ان تايجر  عرف انو تبع مندمات تكفيريه كمان  (تايجر  دا سم شخص مهم جدا ف الروايه) 
_احمد بصدمه : اييي
_يزن بتايد : لازم نضرب ضربتنا تبقي قويه اووي يا احمد تبقي ضربه ف شركاته وفلوسه وضرب ف قتل قاعده من القواعد التكفيره ديي اللي هو اصلا طلع زعيمهم 
_ احمد بحب واشتياق : يااه بقالنا زمن مشفاش تايجر بجد وحشني اووي
_ يزن : هانت يصحبي
اما عند الفتايات
فكانت مريم بعد محاولات خرجت وهي ترتدي فستان في منتهي الرقه ويبرز منحنياتها و يبرز قدماها ناصعه البياض 
فاطبت _ترنيم صفيره اعجاب 
و تمت موافقتهم ع الخطه وهي وافقت بذلك فهي تريد حبيبها معها حقا وليس البعد فحسنا ساسلم تفكيري العقيم لجميله و ترنيم حتي احصل عليه
اما محمود ومريم كانو في الطياره يستعدون لعوده مصر فباقي ربع ساعه ويهبطون وكان يغمض العين يتذكرها بفستانها الأزرق اول مره في حفله احمد و اول لقاء عندما كان سيخبطها بسيارتهه فكان يغمض عيناه العسليتين الحزينتين للعوده مجددا للحزن ويستمع لتلك الاغنيه 
(حبك ف الوريد دمي بشوفك بنسي انا همي 🥺❤
عشقت عينيكي يا صبيه كتبت الحرف اغنيه 💖
انا رحال بلف بلاد وانتي تملي حواليا
وانا المشتاق وبندهلك يا ساكنه ف  كل شئ فيا وانا درويش وبطوح ف حضن هواكي حنيه
عشقت والنصيب غلاب ولو قصرك ملوش ابواب اعيش طول عمري ليكي اسير...❤) واستقيظ ع يد رغد وهي تقل له انهم وصل ارض الوطن فكان ينتظرهم بتوتر شهاب فكان يريد ان يري رغد ف كبرها ولم يعلم لماذا قلبها هكذا هي الاخري
فخرج محمود وهي خلفه تعدل من شعيراتها فنظر بدهشه من جمالها الشرقي المتخلط بالغربي وهي اخذت تعيد تفكيرها فهي تتذكر انها رات الوجه هذا سابقا لحظه هذا دنجوان الفتايات ع الفيسبوك 
_محمود ببردو : امال يزن مجاش اتسقبلني لي يا شهاب
_رغد بصدمه وفي خاطرها : هو دا بقا اللي كنت بستحبا في من محمود وبنلع واحنا بيبي خالص
_شهاب بضحكات: مستنيك ف البيت واهدا بقا بلاش ناقر ونقير دا بقا
ثم اخذ الشنط من تلك الرغد الناعمه و صعدوا بالسياره وكان يقودها وعيناه عليها وهي تنظر لشوارع مصر بانبهار
_شهاب مقاطع تفكيرها  : هوريكي مصر كلها باذن الله لما نفضي
_رغد بهدوء ؛ انت فاكرني
_شهاب بضحكات رنانه ؛ مش اووي والله
فضحكت معه هي الاخري اما محمود فنظر إليهم بهدوء وقال : مش اووي ايي دانتو كنتو مجانين ف صغركم
_شهاب : يمكن عشان فتره كبيره مشفناش بعض وبعدين هيا ليها علاقه من ساعت ما مشت باحمد و يزن ونستني كاني كوخه 
فابتسمت علي عفويته 
وعد الوقت بسعاده وكانت مريم تريد ان ترجع منزلها لكن جميله هاتفه والدتها واذنت لها ان تقيم معاها الليله فليله ليس كأي ليله فسياتي محمود ورغد  ومن المستحيل ان تعدي هذه الليله بدون رفيقتها
فكانت تقف  مريم امام القمر وتدندن علي  تلك الاغنيه
(ويااك لو حتي وانت بعيد الشوق اليك بيزيد والله لافكر فيك ...
لو اقول عنك كلامي يطول وافضل سنين وياك اوصف غرااامككك...🥺❤)
 ومع انتهائها من كلامه غرامك وجدت غرامها الحقيقي امام عيناها فكان محمود يهبط من سياره شهاب ببروده ولكنها لم اري تلك البرود وذلك لاشتياقها اليه
وقاطعت تفكيرها ترنيم و جميله وهو يظبطون شعيراتها فكانت
تترك شعيراتها بحريه ولم تضع مساحيق تجميل كثيره و اردت كالبدل الرسميه كالشباب ولكنها كانت رقيقه بها وكانت تعطي انها سيدهه ناضجه
_جميله: ايي اللي لابساه دا 
_مريم : بكره القصير ف الشركه اما دلوقتي لازم يرجع يلاقيني واحده جديده مش زي اللي سابها واحده ناضجه وغامضه
_ترنيم وهي تغمز لها : يا سيدي يا سيدي
فهبط الجميع ما عدا مريم التي كانت متوتره 
فدخل محمود وعندما راي يزن فقام بكل غله بلكمه بوجهه 
_جميله بخوف: يزن
_يزن بابتسامه يطمئنها ثم نظر لمحمود بحب وابتسامه بارده: دي اذيك بعد كل الغياب دا
_محمود بحده : غور من وشييي بقولك 
_رغد بضحكاتها الرنانه التي جذبت وسلبت عقل وقلب شهاب
(هيييييح هتحب يوغتي🥺😂)
_رغد: مخلاص بقا يمحمود
_يزن وهو يحسس ع موضع اللكمه ويقل رغد: مش هتيجي تسلمي عليا
فنظر اليه بحب اخوي وركض لاحضانه  ثم لاحضان احمد فكان صديقنا يكاد يفتك بيزن واحمد من تلك المعانقات والتحيات الرجعيه😂
(بس يشهاب ليجبوك ف شوال😂)
و قطع حديثهم هبوط مريم
_رغد بحماس وتركض لها : مريم 
اخير شوفتك بعد ٦ شهور فيديو كول 
_مريم ضحكت بحب : ااه اخيرا يحبيبتي عامله ايي
_رغد بخبث ف اذن مريم : احسن منك ع الاقل مش قلبي بيدق كدا ف الثانيه 😂
اما عند الشباب
_محمود وهو ينظر لثلاث شباب بغل و يتحدث من تحت اسنانه : عرفتوا رغد ع مريم وطمان ٦ شهور يولاد الكلب
فضحكوا بصخب فقال بعضب : انتو بتستعبطوااا عاملين خطه عليا ياوساخ
_شهاب بضحكات رنانه تغاضت عنها رغد : اندال اندال اندال 
_محمود وهو يبتعد عنه ويذهب لرفيق دربه : محصلتوهاش والله
ثم نظر ليزن وقال : وجعتك بجد
_يزن ببراءه مصطنعه : ااه
_محمود بخبث فهو يعلم صديقه اذا يتالم او يمثل : طب خد ولكمه لكمه اخر
_يزن بالم : ااااه ايدك تقيله يا غاشيم
فابتسم محمود 
ثم حضنوا بعض باشتياق
_يزن بحب اخوي: وحشتني
فجلست الفتايات ياكلن الفشار و الشيبسي بانتباه لم سيحدث فانتهت جميع التحيات ولم يتبقي سوا محمود ومريم للمصافحه فكان العاشقين يقفان امام بعض وكل منهما له تفكيره الخاص وكان حديث الاعين ياخذ مجراه
اما جميله و رغد و ترنيم كانوا ياكلون الفشار و ينظرون لتلك اللحظه بانتباه
_ترنيم بهمس لجميله: يترا هيحصل ايي
_رغد وهي تاكل الفشار ومندمجه كانه مسلسل ف التلفاز :  really هيقولها وحشتيني
_ترنيم بنفي قاطع: تؤتؤ اكيد هيبوسها
_احمد بضحكات : الله يحرقك من اول مشوفتك وانتي هتموتي ع البوس فاكره  فتذكرت عندما او مره راها وكانت بين يداه عندما كادت تسقط وقالت اليه
Flashback 
_ترنيم : اييه
_احمد ببرود : انتي اللي ايي
_ترنيم بهيام : مش هتبوسني زي ما بيحصل ف الروايات 
مش البطله بتقع وهو يلحقها وبعدها يبوسها وينزل الورد عليها 
فكان رده عليها ازاحتها وسقطت ع الارض وقال : ابو الهندي اللي بتتفرجوا عليه
Back 
فضحكت بشده وهو اخذها باحضانه بحب 
اما مريم و محمود
فنظرت ببردو و بكل هدوء صافحته
_مريم: حمدلله ع سلامتك يا مستر محمود 
_محمود وقد اختنق من حديثها ولكنه لم بيين ذلك : الله يسلمك
ومازلوا يداهم تقل غير ذلك فكانت يداهم تصافح يد الاخر يحراره ولم يفلت محمود يداها واخذ اصابعه بحب تلعب باصابع معشوقته دون ارداه اما الجميع فكان متحمس ولكن خيب الامل عندما تركها وذهب ليجلس بهدوء عكس نيران قلبه بتعاملها هذا
 ف مكان بعيد عن هذا كان هناك من يرتدي الاسود والقناع الخاص به
وكان يتسلق اسوار الفيلا  ويقتل بدم بارد كل ما يراه امامه حتي وصل لهدفه واخذ المستندات و
_ تايجر : تم بنجاح ثم وضع المفتجرات وضبطها ع ٥ دقائق 
ثم هبط من علي الجدار مره اخري 
وبعد عن ذاك المكان وقام بتفجير المكان وابتسم بغرور و رفع القناع عن وجهه وقال
_  تايجر :  بقرف منهم  : ف جحيم الله
ثم ذهب لوجتهه
google-playkhamsatmostaqltradent