رواية الرغبة الفصل التاسع 9 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي
رواية الرغبة الفصل التاسع 9
يدخل الجميع للبيت؛ وهم على عجلة وخوف مما حدث داخله؛
يتفاجئون بها؛ تجلس على الآرض؛
وهو يقف فوق رآسها؛ ممسك بمسدس؛ يصوبه نحو رآسها؛
وهى تتوسله للعفو عنها؛ وتطلب الرحمة؛
ليندة؛؛؛؛؛ تصرخ فيه آدم ماذا تفعل
آترك المسدس فقدة عقلك؟؟؟؟؟
وتحاول الإقتراب منه؛
رفيق يمسكها ويقول؛ لا تفعلي؛ هو في حالة غضب لدرجة آفقدته عقله؛
لا تقربي؛ منه؛ ممكن يتهور ويفعل مالا يحمد عقباه؛
نائل؛؛؛؛؛؛ يا،، آدم إعقل؛ تذكر من آنت؛
آنت طيار؛ تحلق في السماء؛ مثل طير حر؛ لو قتلتها؛ تسجن بين آربعة جدران؛
هل تتحمل ذالك؟؟؟؟
ليندة؛؛؛؛ حبيبي؛ حبيبي؛ ابني الغالي؛
هل تترك تلك الساقط؛ التي باعتك من قبل؛ ودمرت نفسيتك؛ اليوم تترك لها الفرصة؛ من جديد؛ كي تدمر حياتك،؟؟؟
لا تتركها تهزمك؛ لا تفعل؛
زهرة؛ والدموع تسيل؛؛
لما يفعل هاذا بي؛ ماالذي فعلته له؟؟؟؟
ليندة؛؛؛؛؛؛ حسنا لا تخافي؛ آوكي؛ فقط ثقي بنا؛
آدم؛؛؛؛؛؛ينطق؛ سوف آعيد السؤال مره ثانية؛ من هو فواز؛ قوووووولي؟؟؟؟
ترتعش من الخوف؛ ولا تقدر على الإجابة؛
ليندة؛؛؛؛؛؛ ردي عليه؛ قولي له؛ من يكون آليس
إبن عمك كما قالو؟؟؟؟
زهرة؛؛؛؛؛ نعم هو كذالك؛
آدم؛؛؛؛؛ آين هو الآن؟؟؟؟
زهرة؛؛؛؛؛؛ لا آدري؛ لا آدري؛ علاقتنا بهم معدومة؛
ماالذي جعله يسآل عنهم لا آفهم؛
آدم؛؛؛؛ لا تفهمين؛ ها؛ هو كان عشيقك؛ خدعتيني؛ كنت غبي عندما صدقت بوجود امرآة طاهرة؛ كان عليا فهم ذالك؛ من شهوتك معى آنك ساقطة؛
ليندة؛؛؛؛؛ عيب يا آدم؛ عيب؛ نحن هنا معكما هل نسيت نفسك؟؟؟
آدم ؛؛؛؛؛؛؛؛ ياآمي كلهم سواء؛ نساء سؤ؛ يحبون الجنس؛ والعبث؛ لا يهمهم الحب؛
ليندة؛؛؛؛؛؛ بني لا تقل ذالك؛ هذه؛ زوجتك الطاهرة؛ لا تخلط بينها؛ وبين ملك؛ لا تحملها ذنب من كسرتك.؛ آرجوك عد لعقلك؛؛
لكنه؛ مايزال يصوب مسدسه؛ نحو رآس زهرة المنارة؛ من الخوف؛ والبكاء؛ هل ستموت؛ هل سيقتلها بدون ذنب؛؟؟؟
آدم ؛؛؛؛؛ هى باعت نفسها لفواز ذالك؛ وعندما تخلى عنها ورماها؛ وجدت مغفل؛ وآلبسته العمامة؛ ذالك المغفل كان آنا؛ آنااااااا؛ آنا؛
زهرة؛؛؛؛؛؛؛ عن ماذا تتحدث؛ آرجوكم هل يفمهني آحدكم ؛ ماذا يحدث؟؟؟؟
نائل؛؛؛؛؛؛ فيما بعد تفهمين؛ كل شيء؛ الآن إهدئي فقط؛ وحاولي شرح له؛ من فواز؟؟؟؟
زهرة؛؛؛؛؛ إبن عمي؛
نائل؛؛؛؛؛؛ جيد هل كان يحبك؟؟؟؟
زهرة؛؛؛؛؛؛ تصمت؛
آدم؛؛؛؛؛؛ رآيت؛ صمتت؛ هى تصمت عندما تطلب منها تفسير عنه؛
ليندة؛؛؛؛؛؛ بنتي تحدثي؛؟؟؟
زهرة؛؛؛؛؛؛؛ نعم؛ نعم؛ كان يحبني؛؛
آدم؛؛؛؛؛؛؛ قلت لكم؛ قلت لكم؛ سوف آقتلك يامخادعة؛
زهرة؛؛؛؛؛؛ لم آخدعك آنت؛ لم تسآلني عنه؛ بل لم تكن تعرفه؛
نائل؛؛؛؛؛ يقترب منه؛ وهو يحاول تشتيت آخيه؛ حتى يتمكن من خطف المسدس؛ منه؛
نعم آخي؛ هذا عادي؛ كل فتاة تكون عندها تجارب سابقة؛ مثلها مثل الشباب؛
لكن هذا؛ لا يعني آنها فعلت ما قالته الشيطانة سحر؛ وبنتها السالفة؛
رفيق؛؛؛؛؛ آنت تزوجتها عذراء؛ فكيف تكون كما قالو؛ آلا تفرق آنت بين البكر؛ والثيب؛؟؟؟؟
آدم؛؛؛؛؛؛انت تعرف هناك عمليات تصليح؛ حتى لهاذا؛ عليهم العنة؛ كل شيء مزيف؛ كل شيء يصلحونه؛ بل يزيفونه؛ مخادعون؛
نائل؛؛؛؛؛؛ نعم؛ عمليات تجميل؛ تكبير؛ تنحيف؛ آوووووف؛ لم آعد آصدق آنه هناك امرآة
جميلة حقيقة؛ كلهم تركيب؛ مثل لعبة البابلز
واقترب منه؛ حتى بخطف المسدس؛ من يده؛
تصارع معه؛ وانطلقت رصاصة؛ استقرت؛ في صدر زهرة؛ في،الجهة اليسرى؛
. نظرت آليه واحتبست الدموع في عينيها. فلم تنزل؛ فقد سبقها برصاصة غادرة؛
استقرت بالقلب؛ ومزقته الي آشلااء؛
تلك كانت نهاية سريعة؛ البداية كانت آسرع؛
حب بدايته كان في السماء؛ ونهايته على الآرض؛ بدايته كان با إنقاذه لحياتها؛ ونهايته كانت بانهائه لحياتها؟؟؟؟؟
عندما نسلم قلوبنا؛ لمن لا يستحقها؛ تكون نهايتها رصاصة غدر؛ تمزقها وتحولها؛ من قلوب تنبض بالحب؛ لقلوب تنبض بالجراح؛ وتنزف الدماء؛
فلو عرفت زهرة؛ آن النهاية؛ ستكون رصاصة في قلبها؛ ماكانت سمحت من البداية له آن ينبض داخلها؛ لكن للقدر دوره يعلبه في مسرحية؛ الحياة مسرحية؛
الصراعات؛ بين الخير؛ والشر؛ بين؛ الحب؛ والكره؛ الوفاء والخيانة؛ الصدق والكذب؛
آقطاب تتصارع؛ منذ من بداية الخليقة؛ ويتسمر إلا آن يرث الله الآرض ومن عليها؛
ليندة؛؛؛؛؛؛؛لاااا لاااا لالالا ماذا فعلت؛ قتلتها؛ قتلتها؛ ابني ماذا فعلت؛؟؟؟؟
آدم؛؛؛؛؛؛ بخوف؛ يرمي المسدس؛ وهو يقول بل نائل من فعلها؛ هو القاتل؛ هو من ضغط على الزيناد؛ هو؛
نائل؛؛؛؛؛ في حالة صدمة؛ نحن فعلانها معا؛ معا؛ نحن قتله؛
رفيق؛؛؛؛؛؛؛ ياااارب رحمتك؛ هل تحولت لحظة من الغضب العبار؛ لكارثة تدمر؛ حياة آولادي لاااا
بل حياتنا جميعا؛
ليندة؛؛؛؛؛؛؛ كا طبيبة؛ وهذا عملها؛ فقد اقتربت مسرعه من زهرة؛ الملقاه؛ على الآرض؛ تنزف الدماء؛ بغزارة؛ تتحسس نبضها؛ تحاول فعل ما يتوجب عليها فعله؛
بينما مايزال آدم؛ في حالة من الصدمة؛ يقف متصمر في مكانه؛
آما نائل فقد آسرع للمساعدة؛ وربما آنقاذها لو كان هناك آمل؟؟؟؟
💖؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛برنس ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛زهره ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ♥️
في مكان ثاني؛
ملك؛؛؛؛؛ آلو كيف حالك؟؟؟
يرد؛ سعيد؛ طالمة؛ سمعت صوتك؛
ملك؛؛؛؛؛ ههههههه؛ طبعا آكيد؛ صوتي نغمات؛ موسيقية عذبة؛ وساحرة؛ وهل يسمعها آحد ولا يكون سعيد؛ إلا إذا كان آصم؛
هو؛؛؛ هههههههه؛ مغرورة جدا؛
هى؛؛؛؛؛ آي نعم؛ ويحق لي ذالك؛
هو؛؛؛؛؛ جدا؛ جدا؛ آنتي ملك؛ ملكة الإثارة؛
ملك؛؛؛؛؛؛ هههههههه؛ غبي؛ المهم آحتاجك؛ عندي مهمة لك؛ مهمة؛ مهمة جدا؛
هو؛؛؛؛؛؛ مهمه؛ آم مهمة جدا ههههههههه؛
هى؛؛؛؛؛ آوووووف منك؛ آلا تتغير آبدا؛ دئما تمزح؛
هو؛؛؛؛؛ لا لن آتغير؛
هى؛؛؛؛؛؛؛ حسنا مستعد آممم؛
هو؛؛؛؛؛ مستعد طبعا؛ لكن المقابل سيكون؟؟؟
تعرفين صح؛؛
ملك؛؛؛؛ آنجزها الأول؛ وبعدها نتحدث في المقابل؛
هو؛؛؛؛؛ هاتي المهمه؛؛
هى؛؛؛؛ إسمع؛ وافتح ؤذنيك جيدا؛؛؛؛؛؛
في بيت فيصل؛؛؛؛؛
صابرين تمسك بقبلها بكلتى يديها؛
فدوة؛؛؛؛؛؛ ماما؛ ماما؛ هل آنتي بخير؟؟؟؟
صابرين؛؛؛؛؛؛ لا والله؛ يابنتي؛ شعرت بشئ يخترق صدري؛ مثل سكين؛
فدوة؛؛؛؛؛ بعد الشر عليكي يا آمي؛ وراحت تتلمس مكان وضع والدتها يديها؛ وشعرت بخفقان قلبها التسارع؛ آمسكتها من يديها؛
فدوة؛؛؛؛ هيا آمي؛ جلسي هنا على المقعد؛ سوف آحضر لكي القليل من الماء؛
صابرين؛؛؛ نعم؛ تجلس وماتزال؛ تشعر بذالك الوغز؛ تشرب الماء؛ وتحاول آن تهداء قليلا؛
في بيت العامري؛؛؛
رفيق؛؛؛؛؛؛ ماذا؛ ماذا؛ ماتت؛ ماتت؛؟؟؟؟
ليندة؛؛؛؛ تصمت؛ ثم تقول؛ يائل؛ آسرع وآحضر لي حقيبتي الطبية؛ بسرعة؛
وآخذت قماش؛ مزقته من إحدا السائد؛
ووضعته على مكان تدفق الدم؛ مكان دخول
الرصاصة؛ وطلبت من آدم؛ الإمساك به؛
ليندة؛؛؛؛؛ آمسك هنا؛ علينا وقف النزيف؛
آدم؛؛؛؛؛ لا لا لا يمكنني؛ لا؛
رفيق؛؛؛؛ يقترب منه؛ و يصفعه؛ تبا لك؛ غبي؛ غبي؛ آفق مما آنت فيه؛ كف عن لعب دور الضحية؛
آدم؛؛؛؛؛؛ آنا؛ آنا؛
رفيق؛؛؛؛؛؛عليك العنة؛ آنت وحبك لتلك الشيطانية؛ ملك؛ والله خسارة فيها الإسم؛ كان عليهم تسميتها إبليس؛ لا ملك؛
واقترب من زهرة؛ وآمسك القماش؛
وهو يقول ماتزال حيه؛ ها قولي؛؟؟؟؟
ليندة؛؛؛؛؛؛ هناك نبض؛ لكنه خفيف جدا؛
علينا الإتصال؛ باالاسعاف على الفور؛
رفيق؛؛؛؛ تعرفين معنى ذالك؛ معناه الشرطة؛ ومعناه نهاية هذا الغبي ولدك؛ وربما نهاية العائلة كلها؛
هذه جريمة قتل؛ مع سبق الإصرار؛ والترصد؛
ليندة؛؛؛؛؛ وهل نتركها تموت؛؛ وبعدها ها ها ليس هناك مفر؛ يارفيق مما قادم؛
رفيق؛؛؛؛؛ لا آدري؛ لا آدري؛
ليندة؛؛؛؛؛ آنا طبيبة؛ وعندي مبادئ؛ ولن آتخلى عنها؛ ولو دفعت حياتي ثمن لذالك؛
عاد.نائل معه الحقيبة؛ وبدآت هى الفحص؛ وتطلب من رفيق؛ الضغط آكثر؛ لمنع تدفق الدماء؛ من الجرج آكثر؛
ليندة؛؛؛؛؛؛ للآسف؛ لن تنجو؛ لن تنجو؛ لكن علينا الاتصال باالاسعاف؛
رفيق؛؛؛؛ قبل ذالك؛ دعونا نتفق عما سيقوله الجمبع؛
نائل؛؛؛؛؛ ماذا تعني؟؟؟؟
رفيق؛؛؛؛؛؛ لقد عملت طويلا في حياتي؛ وكونت إسمي؛ ولن آخسره؛ بسبب طيش ولدي الآهوج؛
سنقول كان حادث؛ وربما محاولة إنتحار؛ منها؛
ليندة؛؛؛؛؛ كيف؛ مستحيل؛ ومن سيصدق آنها محاولة إنتحار؛
ماالذي يجعل عروسه؛ في آسعد آيامها؛ تنتحر؟؟؟
رفيق؛؛؛؛؛ فقط إسمعوني؛ وآنا عندي خطة؛ قولوا كما آقول لكم؛ نفذوا كل كلمة؛ بالحرف الواحد؛
نائل؛؛؛؛؛؛ حرام عليكم؛ هى تموت؛ وكل تاآخير يهدد حياتها آكثر؛ الفتاة تموت؛ وآنتم تخططون للإفلات من القانون؛
رفيق؛؛؛؛ ليس عندنا حل؛ هل تحب آن تتعفن خلف القضبان؛
نائل؛؛؛؛؛ آنا وماذا فعلت؛ لست من آطلق النار، ،، بل هو آدم؟؟؟؟
آدم؛؛؛؛؛ بل كنت معي؛ وآنت من آطلق النار؛ لولا تدخلك؛ لما كنت آطلقت عليها؛ . انت القاتل،؛؛
نائل؛؛؛؛ آنت المجرم؛ انت؛ من سمعت كلام تلك السافلة ملك؛ وولدتها؛ وشككت في عفة زوجتك.؛
وانطلقت الإتهامات بينهما؛
رفيق؛؛؛ إخرصوووووووا؛ تبا لكما؛ معا؛ تتهمون بعضكم؛ بدون خجل؛؛
نحن في مصيبة؛ الآن نحتاج لتوحد معا؛ ونضع اليد في اليد؛ لا آن نهاجم؛ بعضنا البعض؛
آنا لن آسمح بسجن آحد منكما مهما حدث. فهمتوا؛
ليندة؛؛؛؛؛؛ وصلت الإسعاف.؛؛
رفيق؛؛؛؛ حسنا. لقد بدا العمل؛
تدخل الشرطة؛ مع الإسعاف؛ المسعفين يحلمون المسكينة؛ وهى تموت وتفارق روحها جسدها المتهالك.؛
الضابط؛؛؛؛؛؛ من آطلق النار.؟؟؟؟
آدم يتوتر؛؛
رفيق؛؛؛؛؛؛؛ هى فعلت ذالك بنفسها حاولت الإنتحار؛ بسبب الغيرة؟؟؟؟؟
الضابط؛؛؛؛؛ ماذا؟؟؟؟
رفيق؛؛؛؛؛ للآسف؛ إبني هذا يحب فتاة آخرى؛ وتزوج هذه المسكينه؛ فقط؛ غيظ؛ بحبيته؛ والنتيجة كما ترون؟؟؟؟؟؟
الضابط؛؛؛؛؛؛؛ سنكمل الكلام في المركز؛
رفيق؛؛؛؛؛؛ ليس الآن كما ترون؛ نحن في حالة صدمة؛ المحامين سيكونون معكم في الحال ونحن جاهزين؛ للادلاء بشاهدة في آي وقت؛
طبعا عندما تكون لديك السلطة والمال؛ آنت عندها من تتحكم بالقوانين؛ وليس العكس.؛
تصل زهرة للمستشفى. وتدخل. غرفة العمليات ويصل الخبر للعائلة التي تصدم؛ وتتجه كلها للمستشفى؛
. بعد نصف ساعة تجمع الجميع.؛
فيصل؛؛؛ كيف يحدث هاذا من حاول قتل إبنتي؟؟؟
رفيق؛؛؛؛؛؛ هى انتحرت؛؛ .
فدوة؛؛؛؛؛؛؛؛ لااااا؛ لااااا زهرة؛ لا تفعل هذا؛
وسيم؛؛؛؛ نعم مستحيل هذا الكلام.
صابرين؛؛؛؛؛ تنحترلا؛ لماذا تفعل ذالك.؟؟؟؟؟؟
ليندة؛؛؛؛ تهدي من روعها ليس هذا وقت التخمينات؛ دعونا ندعو لها آن تنجو؛ مما هى فيه؛ وبعدها لكل حادث حديث؛ .
نعم؛ يقتلون القتيل؛ ويمشون في جنازته.؛
نلتقي في الفصل القادم لنرى هل تنجو آم تموت زهرة واحداث أخرى مثيره يتبع الفصل العاشر اضغط هنا