رواية سرقت قلبي زعيمة المافيا الفصل الثامن عشر 18 بقلم ميرو ناصر
رواية سرقت قلبي زعيمة المافيا البارت الثامن عشر 18
خلصوا كلام وبعدين خدو الولاد وروحوا واول ماوصلوا نيموا الولاد وميرا كانت لسه راجعه وراهم ولسه هاتطلع اوضة سيف مازن مسكها
مازن:رايحه فين
ميرا: هاطمن علي سيف
مازن : هو لسه نايم سيبيه
ميرا : طيب
راحت ونامت ومازن وقمر ناموا
~~
تاني يوم الصبح
ادم : تعالي ياسيف انت ومازن هانخرج
سيف : طيب
خرجوا وراحوا بيت سيف القديم
ادم: وربنا انت ماعندك دم خضتنا عليك
مازن : لا والبت دي مستفزه ولسنها طويل
سيف : هههههههه استسلمتوا ولا اي
ادم : لا ياعم هو كان قررنا من الاول
مازن : بس برافو عليك محدش يجي ف باله الافكار دي
سيف: طبعا
~~
فلاش باك
سيف : بابا
محمد : تعالي بسرعه
مروه لسه هاتضرب نار علي سيف محمد قتلها
سيف: انت قتلت امي
محمد حكاله كل حاجه
سيف : يعني خلاص كده المشاكل خلصت
محمد: لا لسه فاضل واحده
سيف :مين هي
محمد: دي
قالها وطالعله صوره
مازن : دي خطيبة سيف القديمه
ادم : ميرا
محمد : ايوه هي ودي هي تلميذة مروه ومش هاتهدا لما تعرف انها ماتت عشان كده لازم نخلص منها
سيف : انا عندي فكره
سيف قالهم ع الخطه
محمد : بس ده خطر عليك
مازن : ونجمه ياسيف
سيف : هاتفضل معايا علي طول بس مش لازم تعرف لاني عارفها
محمد : طيب خلاص اتفقنا
~~
باك
مازن : بس أبوك اي سافر علي طول
سيف: مكنش ينفع يفضل في خطر عليه
ادم : طب يلا نرجع ولا اي
سيف : ايوه يلا اتاخرنا
راحوا البيت وكانو بيجهزوا للغدا
سيف : انتي مش بتعملي معاهم لي
ميرا : اي ياسيف بدل ماتقولي وحشتيني
قالتها وحضنته ونجمه كانت طالعه من المطبخ بصتله وعنيها كلها دموع سيف زق ميرا وقعدوا كلهم
مروان : بابا سيف عايز انا وقمر نقدم ف النشاط الصيفي
سيف: وتختاروا نشاط اي بقا
قمر : رسم طبعا
سيف : تمام
رونز : وانا كمان عايزه
سيف:عايزه تختاري اي
رونز: عايزه ابقي زعيمه عثابه واثر ظابط كبير ويقبض عليا
مازن : اي مافيش احترام لياااا
رونز : عمو ثيف
سيف: نعم
رونز: ثمعت خالتو نجمه بتثوت من اوضتك ولما ثحيت اثرب كانت بتثتحمي هو انت بتضربها زي بابا
مازن : اييييييه مش قولنا دي حجات كبار
رونز : انا كبيره وانت بتقول كده
مازن : يابنتي ياحببتي انتي لي مش زي الاطفال الطبيعيه
سيف : هههههه عشان تشلك 😂
نجمه : حبيبتي ده كان صوت التلفزيون
رونز: بث كان بتقول...
سيف حط ف بوقها محشي
سيف: كلي بس كده كليييي
ميرا : ..😡
يتبع الفصل التاسع عشر اضغط هنا