رواية احببت معلمي بجنون ولاكن البارت الرابع والأخير بقلم مريم فكري
رواية احببت معلمي بجنون ولاكن الفصل الرابع والأخير
علياء :تفتكري أقوله الزاي
روان :مش عارفه بصي انتي مش تقوليلو احسن
عيلياء :يعني مش أقوله ولا أقوله بس لوقولتله مش عارفه رد فعله هل هيحبني ولا هيطلع بيحب واحده تاني
روان :طيب انا بصي لما تخلصي المحاضره بكره حولي تقوليله كده
علياء :تمام يارب اي هيكون رده فعله
تاني يوم بعد المحاضره
روان :ها هتقليلو ولا اي
علياء :هشوف بس متوتره كده
روان :ربنا معاكي يا حبيبتي أمس انا ولا استناكي
علياء :لا استنيني بره
روان :تمام
في مكتب سيف
طقطق
سيف . ادخل
سيف ببتسامه علياء في حاجه
علياء :مستر انا عايزك في موضع تمام بس بعيد خالص عن الجامعه وانت معاك وكده تمام
سيف بابستامه قلق .تمام
علياء :أن أن أن انا
سيف .مش فاهم
علياء :ودت عنيها تحيه الباب انااااااااااا بحبك
وبثت لسيف
سيف في سره هبله دي ولا اي فجاءه قاااام وخبط علي المكتب جامد انتي هبله انا اكبر منك بالآتين سنه ومجوز ومخلف وبعدين انتي اي مفيش احترام راحه تقولي للمدير انا بحب
عيلائ بست لقت انا مانت بتقول الكلام ده للمدير
عيلياء .احم احم ده انا كنت بقولك اني بحبك قد بابيا مش اكتر سلام
واختفت عيلياء فجاءه
روان .عملتي اي يا قطه
علياء .اعاااااا
روان .في اي يابنتي وفحاذت قاطعهم مين سيف
علياء .امشي من وشي يا الي اسمك سيف بدل ما اضربك عشان أنت تهيؤات
روان مش قادره تمسك نفسها من الضحك
عيلاء .كل ده عشان بحبك بتهيئة بيك خلاص انا مش بحبك اعاااااااا
سيف رفع علي ركبته عيلاء تتجوزيني
عيلياء .موافقه اكيد موافقه
سيف في ره اهو خد حد بيحبك ومتخدش حد بتحبو
وبعد أربع سنين بقي معاهم مي وعمر وكانو بيحبو بعض جداا
تمت رواية جديدة هل تريد قراءة رواية جديدة ؟ رواية امامي كاملة عبر مدونة دليل الروايات