رواية مدللتي الجزء الثاني 2 الفصل الثامن 8 بقلم اسراء حمدي
رواية مدللتي الجزء الثاني 2 الفصل الثامن 8
حسام\ طلع يجرى على الصوت
لقى ظرار الصانات مفتوح اتصدم واسراء اغمى عليه
حسام\ شالها وفوقها
اسراء\ ابعد عنى مالكش دعوة بيا
حسام\ فى اى
اسراء\ همشى عشان الشغل وطلعت تجرى
حسام\ اتسغرب وكمل مع جيهان
اسراء\ نزلت اعقدت مع نفسها وفضلت تعيط
على اللى بيحصل وكلام حسام عليه وكلامه بالليل
ادم\ ها يا اسراء مالك
اسراء\ لا ابدا
ادم\ بصى حمادة جاى يسلم عليك
اسراء\ اهلا دكتور حمادة
حمادة \ اهلا بالقمر
اسراء\ هههه فينك كدة
حمادة\ اهو ياستى
اسراء\ ها خلصنا المشروع الاعلان امتى
حمادة\ والله كلمت الصحافة عشان نخلص
اسراء\ النهاردة
حمادة\ اها ياستى وكمان هناخد رايك
اسراء\ ههه اومال لازم
حمادة\ يلا نروح عشان الناس وصلت
اسراء\ يلا
حسام\ الصحافه وصلت انا جاى اهو نزل حسام
واتصدم من اسراء وهى واقفة مع حمادة
حسام\ ممكن نبعدى شوى
اسراء\ بصت ليه باقرق ومشت واقفت مع ادم وباقى التيم
حسام\ اضايق جدا
االبشمهندس اسراء حاب تكملى عمل فى الشركه بعد المشروع دى
اسراء\ لا والمشروع هيخلص واتنقل حتى تانى
حسام\ اتجنن ازاى تقول كدة وكل حركتها تجنن
الصحافه مشت وهى لسه واقفه مع حمادة
حسام\ اسراء اسراء
اسراء\ نعم
حسام\ اركبى ويلا ولا كلمه
اسراء ركبت وحسام هيتجنن لحد ما وصل البيت
حسام\ تسمحى بقا تقولى اى تصرفاتك دى
انا مبقتش استحمل وكل شوى اقول معلش عشان عيانه عشان مريضه لكن انا خلاص
ليه كدة
اسراء\ انا بكرهك
حسام\ اخرسى وضربها بالقلم
اسراء\ تانى طب اقولك بقا انا بكرهك انت واحد متعرفش يعنى اى حب متعرفش يعنى واحدة تثق فيك
وانت من حته تانيه بتخونها
بتعيرنى بملرضى مين كان السبب فيها مش انت لما خليت الزبالة اللى تبعك تتعدى عليا
حسام\ اتصدم انت بتقولى اى
اسراء\ لسه هقول ايوة زعلان من ابوك عشان جوزنى ليك للدرجه دى انا وحشه وانت محبتنيش
حسام\ بس انت مش عارفه حاجه
اسراء\ حاجه اى ها لللى تخليك تعمل كدة ولسه لحد النهارد بتخونى
حسام\ لا محصلش
اسراء\ سمعتك يا بيه
وفى الاخر بتشك فيا وتقولى مصاحبه رجاله
ايوة ياسيدى مصاحبه عشان عمرى ما حبيت حد وطلع بيحبنى
انت مثلا اهو بتعيرنى وبتشك فيا ومقاطع ابوك بسببى
حسام\ طب اهدائ
اسراء\ ابعد عنى انا بكرهك انا وصلتنى لكدة
بكره نفسى انى حبيتك بكرهك
وفضلت تصوت لحد ما دم نزل عليه
شافت الدم ونهارت واغمى عليه
حسام\ اسراء
يتبع الفصل التاسع 9 اضغط هنا
- الفهرس (رواية مدللتي الجزء الثاني كاملة)