Ads by Google X

رواية زمردة الزين الفصل الثالث عشر - فاطمة سعيد

الصفحة الرئيسية

رواية زمردة الزين البارت الثالث عشر للكاتبة فاطمة سعيد

رواية زمردة الزين كاملة

رواية زمردة الزين الفصل الثالث عشر

زين سمع كلامه ووقف مصدوم مش عارف يعمل اي 
زين : لو لمست شعرة منها هندمك على اليوم اللى اتولدت فيه انت ساااامع 
المجهول بضحك تانى : لا أهدى بس ليطقلك عرق السنيورة بتاعتك وصاحبتها معايا تنفذ اللى اقولك عليه ترجع غير كده مش هتشوفها تانى 
زين بهدوء عكس ما داخله : انطق عايز اي اخلص 
المجهول : استنى مكالمة تانية هقولك فيها واوعى تنسى سلامة الهانم اهم حاجة يعنى دماغك متوزكش حتى انك تفكر تبلغ البوليس وقفل السكة فى وشه 
( استووب قولولى رايكوا فى اسلوب الخطف بتاعى بقبل التنمر بس مخطفتش قبل كده الصراحة 🙃🙃😂)
( طبعا كلنا عارفين مين المجهول بس عمرنا ما نروح نقول 😂)
نرجع تانى 😉😂
زين واقف مصدوم ومش عارف يعمل اي لقى ادم بيرن عليه 
ادم : زين تعالالى بسرعة انا عرفت هما فين 
زين : هو انت عارف 
ادم : مش وقته يلا بينا الاول تعالالى فى المكان ......
زين : طب تمام 
زين لسلمى : حاولى تخليها تعترف واوعى تنزل من هنا اربطيها اوعى تهرب منك 
سلمى : متخافش روح انت الحق زمردة بسرعة 
وراح زين لادم 
ادم : اركب بسرعة مفيش وقت
فى الطريق ..
زين : انت ازاى عارف مكانهم 
ادم : خليت رهف تلبس سلسلة فيها جهاز ( تتبع جي بي اس ) 
Flash back......
قاعدين فى بيت رهف 
رهف ومصطفى وادم وسلمى 
بيتفقوا ازاى يحاولوا يوقعوا ادهم ومريم 
(اللى المفروض عبد الرحمن ابو زمردة بس مش هو )
ادم : بس احنا مينفعش نجازف كده لازم نامن نفسنا كويس اوى عشان كده هجيب لرهف وسلمى سلاسل فيها جي بي اس تحسبا عشان لو لقدر الله حصل حاجة الكل أومأ بموافقة 
ادم : مصطفى أنا عارف ان الوقت مش مناسب بس انا بطلب منك ايد رهف ومش عايز رد دلوقتى لما نخلص من اللى احنا فيه هجيب اهلى ونتقدم رسمى أن شاء الله 
كل ده تحت نظرات رهف اللى خلاص هتموت من الخجل
End flash back....
وبعد وقت وصل زين وادم لمكان شبه مهجور فى مخزن قديم بس اتحركوا براحة جدا لحد ما وصلوا الباب لقوا عليه حارس فضلوا مستخبيين لحد ما الحارس ساب البوابة وراح الحمام وهو خارج ضربوه على دماغه فى لمح البصر 
ودخلوا المكان مالقوش حد تانى جوة بس شافوا رهف وزمردة مربوطين على الارض 
كل واحد منهم جرى على واحدة وفكها واطمنوا عليهم وجم يخرجوا وقفتهم صوت رصاصة
زمردة وقفت ورا زين ورهف ورا ادم 
ادهم بضحكة شريرة : ههههه لا حلوة الدخلة دى تصدقوا عجبتنى بجد شابوو 
زين : انت عايز اي 
ادهم : عايز كل حاجة حتى الأمورة اللى وراك دى عايزها هى كمان وهاخد كل حاجة
زين عينه احمرت من كتر الغضب
زمردة : انت ليه بتعمل كده انا اذيتك فى اي ابويا اذاك فى اي 
ادهم : اذانى فى اي قولى ماذنيش فى اي ابوكى خد كل حاجة كانت ملكى بنى شركة وكبرها وانا كان مخلينى
 مرمطون فيها وحتى البنت اللي حبيتها هو اللى اتجوزها
 وجوده كان مبوظ كل حاجة 
زمردة : انت اللى حقودى وانانى ومبتفكرش غير فى نفسك وبس 
ابويا هو اللى كبر شغله بنفسه والبنت اللى انت بتقول حبيتها دى كنت عايزها فى سكة غلط إنما ابويا اتقدملها فى الحلال 
ادهم بشر :  هى مكانش لازم تسيبنى مكانش ينفع تختاره عشان كده قتلته وخدتك منها ودفعتها تمن اختيارها وهى عايشة بتتعذب 
زمردة بصدمة : اي امى عايشة 
فى مكان آخر ....
دخل شاب من باب بيت بسيط
اسر : ست الحبايب يا حبيبه وحشتينااااى اد اي الكلية دى متعبة حاسس انى مفرهض سيكا والله يا مامتى 
الام (منى) : يا واد انت هتجننى وحشتك اي ده انت مكملتش ساعتين برة وبعدين كلية اي دى اللى ساعتين أنت بتستعبطنى 
اسر بصدمة مصتنعة : ايه بستعبطك بعد العمر ده كله تقوليلى بستعبطك اه يا صباع رجلى الصغير المصدوم يا انى
منى : ولا انت لحقت تروح الكلية والمحاضرات فى ساعتين
اسر : اصل الماتش كان قصير سيكا النهاردة والله يا عسل قصدى المحاضرة المحاضرة 
منى : يا ابن الهبلة وهوب ابو وردة كان فى ايديها 
اسر وهو بيجرى : طلقنى لو مش عاجبك طلقنى 
ضحكت منى على طريقة ابنها وقالت فى نفسها : ربنا يهديك يا ابنى وينورلك طريقك ده انت اللى فاضلى بعد اختك وابوك الله يرحمهم 
نرجع عند زين وزمردة...
ادهم بشماتة : اه عايشة وانا حرمتك منها وبعدتها عنك من وانتى صغيرة وفهمتكوا أنها ماتت زى ما فهمتها انكوا متوا 
زمردة وهى لسة فى صدمتها وبتدمع : هى فين 
فجأة دخل عليهم البوليس واقتحم المكان 
ادهم شد رهف وصوب المسدس على دماغها : لا ما انا مش هخسر لوحدى ابعدوا عن طريقى وفضل يساومهم بيها لحد ما خرج برة ركبها العربية بالعافية وركب بسرعة العربية هو كمان وساق بسرعة رهيبة 
وادم خرج وراه بسرعة من غير ما ياخد باله وخد عربيته وساق وراه بأقصى سرعة 
رهف كانت بتحاول تضرب ادهم عشان يوقف العربية بس موقفش ولاحظ عربية ادم فى المراية 
ادهم بشر : جيت لقضاك 
رهف لقت تشوف لقت ادهم وراهم دب الرعب فى أوصالها ودعت ربنا يحفظه
وصلت العربية لمكان تانى ومهجور بردو زى مصنع قديم 
طلعوا الدور التالت
شد رهف فى أيده وربطها ورماها على الأرض 
كان فاكر أنه هرب من ادم بس ادم كان عارف مكانهم من الجى بي اس وراح وراهم 
دخل المكان كان مش عارف حاجة عشان المبنى كبير 
دخل ادم المكان وفضل هو وادهم يضربوا فى بعض ورهف تصرخ من خوفها على ادم 
رهف مرة واحدة بصوت عالى : اداام حاااسب 
بس كان ادهم اسرع منه ضربه رصاصة ورماه من الدور التالت
رهف بصرااااخ هستيري : اداااام 
يتبع الفصل الرابع عشر اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent