رواية يعز عليا أقول كنا البارت الرابع 4 بقلم دعاء زينة
رواية يعز عليا أقول كنا الفصل الرابع 4
سمع صرخه مكتومة ساب الدكتورة وطلع جرى ليها لقاها بتحاول تقوم ومش قادرة
أدهم:مبتناديش ليه مادامك محتاجة مساعدة
حور بدموع:مش عاوزة حاجه من حد وجات
تحاول تقوم رجليها خانتها ووقعت فى حضن أدهم
أدهم :لا واضح فعلاً وشالها من اى كلمة زيادة وجه يمشى بيها
الدكتورة: حوور وقف أدهم وبصت حور ليها يابختك بيه حافظى عليه ياحور مش سهل تلاقى واحد زيه دلوقتي بلمت واتحرك أدهم ونزل حطها فى العربية وركب هو كمان ومشى وبعد فترة من الصمت
أدهم قرر يقطعه:حور الدكتورة قالت
حور حطت ايديها على ودنها:اسكت مش عاوزة اسمع منك حاجه فاهم مش عاوزة اسمع صوتك أصلا وبنظرة نارية صدقنى مبكرهش حد فى دنيتى أدك
أدهم الكلام فات فى قلبه زى الطوبة اما تيجى فى لوح زجاج تتدمره حرفياً حس ان مش ممكن يكون فى أمل انها تحبه ولا حتى واحد فى المليون بصلها بصة مليانه قهر وحزن هى مفهمتهاش وسكت
************************""
عند إياد دخل المطبخ لمريم وهمس فى ودنها
إياد: شكراً أنك عرفتى تقللى قلق أمى على حور
مريم كانت زى اللى صاعق كهربا صعقها بقوة الف ڤولت بس اتمالكت نفسها وبعدته عنها شوية:احمم على ايه بس انا معملتش حاجة
إياد قرب تانى:لا عملتى يامريم انتى عملتى أهم حاجة فى نظرى وجه يقرب تانى ولسه بيقرب
الأم:إيااااااااااااااااد
إياد اتفزع من الصوت: ايوه ياست الكل جاى اهو وبغمزة نفدتى ياسوسو😉 وخرج
بعد ماخرج اتنفست كريم الصعداء بعد ماكانت خلاص تكاد روحها تروح للى خالقها ولنفسها :ايه يامريم هتحنى من اول محاولة كده انتى ناسية ناسية انك كنت قدامه ليل ونهار ومحسش بيكى ولا شافك أصلا فوقى يامريم فوقى
إياد :اؤمرينى ياست الكل
الأم مسكته من ودنه:كنت فين يامقصوف الرقبة
إياد :اه اه ودنى ياست الكل مش كبرت شوية على المسكة دى
الأم:هتكبر عليا يعنى ولا ايه مش فاهمه
إياد:قطع لسانى لو قولت كده وباس ايديها
وسمعوا صوت فرامل عربية
الأم:بسرعة شوف دى اختك ولا لا
إياد:حاضر وطلع يجرى على الشباك ماهى بنت البطه البيضاء
كانت شايفه ده مريم وشافت اد ايه هو بيحب امه وبار بيها
إياد :هما ياست الكل اطمنى بقى جريت عليه وبصت عليهم
******************************""
وصلوا فى صمت تام من الطرفين واول مالعربية وقفت بتحاول حور تفك الحزام بقوة بس مش عارفة
أدهم ميل عليها وكانت عينه فى عينيها وانفاسهم متقاربة:مش كل حاجه بتتاخد قفش ولا عافية فى حاجات للازم فيها التروى والراحه وفك الحزام
مستنتش حور أدهم يفك حزامه وفتحت الباب وحاولت تنزل بس كانت هتقع كان أدهم بسرعة البرق فك حزامه ولحقها فى حضنه وشالها
أدهم بحدة:لو طلبنا المساعدة مش هنخس انا مش كل مرة هبقى معاكى عشان الحقك
حور بحدة :نزلنى ثم ان مساعدتك دى مش عاوزها وبعدين مين قالك أنى عاوزاك تبقى موجود فى الحياة دى أصلا
الكلمة وجعت أدهم وكسرته اكتر ماهو مكسور
أدهم ببرود الجليد:اطمنى ولا انا اللى حابب طلتك البهية ورؤيتك ياست الحسن وعدى ليلتك ياحور وخدها وطلع
وصل الببت ودخل
أدهم :اوضتها فين
إياد برزالة:وانت هتدخلها اوضتها كمان
بصله أدهم وسكت
الأم:وفيها ايه ياحبيى اتفضل يأدهم الاوضة من الناحية دى
دخل أدهم دخلها اوضتها وحطها على السرير
الأم من وراهم:طمنى ياحبيبى مالها فيها ايه
أدهم سكت شوية وبص لحور؛ابدا ياست الكل شوية إجهاد مش اكتر ومتحاجه تمشى على الدوا ده عن إذنكم
الأم:على فين والله ماتمشى الا لما تاكلوا انت وعروستك سوا
حور:لا ياماما ماليش نفس كلوا انتوا
الأم:اتلهى انتى
حور:انتى متأكدة انى بنتك
أدهم حب يغظها:طب ياست الكل هاتى الاكل بسرعة اصلى واقع وانا هأكلها متقلقيش 😉
الأم:عيوونى ويلا ياواد انت وهى من هنا (لمريم وإياد)
وخرجت الأم ودخلت ليهم تانى بالاكل
الأم:اتفضل ياحبيبى
أدهم قام خد منها الصينية: تسلم ايدك يا ست الكل
الأم:تسلملى ياحبيى مقولتليش تحب الفرح يكون امتى
أدهم:هتفق انا وحور دلوقتي واقولك ولو انى عاوزه النهاردة قبل بكرة
الأم:ينيلك ياواد امسك نفسك كده لتفتكرك مدلوق
أدهم بضحكة بينت حاجه اشبه بالغمزة تحت عينيه اجبرت حور تبص عليها وتوهه كمان فيها وخصوصاً مع ملامح وشه الشرقية ودقنه الجميلة المناسبة مع وشه باحترافية سبحان المبدع: حاضر ياحبيبتى
سابتهم وخرجت وبص أدهم ليها لاقها تاهيه وسرحان فى وشه قرب عليها وفى ودنها همس
أدهم: لدرجة دى انا حلو
فاقت من سرحانه بخضة ورجعت لوراه وكانت هتخبط فى خشب السرير حط ايده وراء رأسها
أدهم: امسك نفسك يا وحش ويلا عشان تاكل
حور بغضب طفولى:مش جعانه
أدهم :لا جعانة
حور:وانت هتعرف اكتر منى
أدهم فى نفسه اه ياحور اعرفك اكتر منك ياريت اقدر اقولك ياريت: وانتى مين انتى اصلا امسكى وفتح بقوها غصب وحط فيه الدوا ده قبل الأكل بلعته بالعافية وحاول يأكلها مش راضيه
ملى المعلقة
أدهم قرب عليها وهمس بفحيح أفعى:انتى عارفة لو مكلتيش ايه اللى هيحصل
حور باستغراب بصتله:ايه اللى هيحصل
(قام بتقبيل ثغرها🙊قبلة يبث فيها كل غضبه منها وابتعد عنها)
أدهم بخبث:هتأكلى ولا أكمل معنديش أى مشكلة
فتحت بقوها لا إرادى واكلها
وبخبث اكبر قرب عليها: صدقينى فى كل معلقة مش هتاكليها عقاب وده هيكون العقاب وبحسرة فى قلبه أن أكتر واحد مبتطقيهوش يقرب منك ومتقدريش تبعديه
حور بصتله بعيون مدمعة:وانت ترضى على نفسك تقرب من واحدة مبتحبكش
أدهم بخصة فى قلبه ولكن ببرود مميت على وشه:شئ ميخصكيش ولو ده فى مصلحتك اقصد مصلحة اى حد هعمل كده وبحدة كُلى
حور فتحت بقها فوراً وكلت جات بعد ماكلت شوية قفلت بقها ومش قادرة تكمل
أدهم بخبث أكبر: شكلك عجبك الاتفاق انا معنديش مانع على فكرة ولسه جاي يقرب ملت أيدها أكل وحطتها فى بقها وعيطت اكتر قرب مسح دموعها بحنية وبهمس رقيق قرب منها:ميهونش عليا دموعك ياحور
فتحت عينها على الاخر ونجده من الموقف ده دخول والدتها
الأم:ايه ياحبيبتي بردوة مكلت وقطعت كلمتها لما لقتهم قريبين يكسفك يادى الواد ده اللى قولتلك اصبر
أدهم قام فوراً عدل هيئته وتوتر باين فى نبرة صوته: احم احمم لا ابدا والله اناا انااا
الأم خبطته فى كتفه:انشف كده هتعرنا هو اى نعم شكلها مكلتش غير كده ودى بردك مراتك بس بردوة لسه فى فرح ياحبيبى وانت فاهم
أدهم بخجل : فاهم ياست الكل وحقك علي راسى لو اتخطيتى حدودى والله وقرب من حور ادها الدواء وهمس فى ودنها صدقينى لو مكلتيش كويس وخدتى دواكى فى مواعيده هجيلك وهعقبك ولو فى نص الليل وباس دماغها وبص لوالدتها
أدهم ببرأة:عن إذنك ياست الكل بس محتاجك بس معايا نحدد ميعاد الفرح
الأم: طبعاً ياحبيبى اتفضل
كل ده طبعاً تحت نظرات حور المصدومة ازاى كان لسها معاها بالوقاحة دى وبنفس اللحظة بمنتهى البرأة دى مع أمها والاغرب حنيته معاها بالشكل اللى هى نفسها مش فاهمه
**************************
الأم: هااا ياحبيبى تحب الفرح يكون وقتيه
أدهم:جه يرد قاطعه إياد
إياد: والله ده اللى ناقص هو اللى هيحدد
أدهم:مخك أد كده🤏ومش هرد عليك
إياد:قصدك أنى مجنون
أدهم : العفو انت ابو المجانين
إياد بص حاوليه وخبطه بفازة صغيرة جات جنب عينه عورته اتفتحت حوالى غرزتين
إياد بخضة ولهفة اخوية:أدهم أنت كويس انا أسف والله مكنتش اقصد وبص عليها قوم قوم نروح المستشفى
أدهم :لا مالوش داعى حاجه بسيطه متقلقش وبص ليه بحزنو انا واخد على كده منك
إياد اتماالك نفسه:كويس اصلا مش محتاجه دكتور
أدهم :عارف وعامة حدد وشوف الفرح تحب يكون وقتيه وانا جاهز
إياد بغضب مصطنع:اخر الأسبوع ايه رأيك
أدهم ماسك الجرح:تمام معنديش مشكلة عن إذنكم
***********
خرج أدهم وإياد اتنرفز منه كان مستنى يناكفه زى زمان وافتكر
الشباب قاعدين وواحد عزم على إياد بسيجارة
أدهم فوراً شدها منه:بقولك ايه مالكش دعوة بيه إياد مببدخنش ولا عمره هيدخن ياعم الحلو
_ايه يامان فى ايه ماتسيبه يجرب
أدهم:هو أنت الوالدة كانت مرضعاك غباوة ماقولنا مالوش فى الزفت ولو مبعتدش عنه يبقى تقوم تغور من هنا
شاب تانى خلاص ياشباب حصل خير وانت ياعم مالكش دعوة بإياد وخلصنا
إياد:مخلتنيش اجرب ليه
أدهم بحدة:عشان ربنا مايكتبها عليك يا صاحبى وحشه وانا مرضالكش الوحش
إياد:طب ما أنت بتشرب
أدهم :عشان انا بشرب من يوم مابقيت لوحدى ياصاحبى من ساعات الحبايب ماسبونى وراحوا مش من النهاردة ومن ساعة ماعرفتك وانا عمرى ماشربت سيجارة قدامك
إياد :بحبك ياصاحبى
أدهم :من وانا لسه بحبى
إياد:أخوى وحبيبى
أدهم:فى الأوجاع طبيب
إياد :حلوة حياتى بيك
*********
فاق إياد من سرحانه:كانت حلوة كانت حلوة ياصاحبى
مريم: حمدالله على سلامة حور
إياد: الله يسلمك يامريم
مريم: مش عاوز اي حاجه
إياد:ايه ده أنتى هتمشى دلوقتي لسه بدرى
مريم بابتسامة:بدرى من عمرك انا اتأخرت ولازم الحق اروح
إياد:حيث كده لازم اوصلك اتفضلى ياستى
مريم:مالوش داعى
إياد: والله مايحصل يلا
خرج يوصلها وهما ماشيين
إياد:أنتى متأكدة من الكلام اللى قولتيه يامريم
مريم بحزن وعصبية:اه يإياد وإذا كنت مش مصدق عشان الست هانم فأنت حر
إياد:مالك بس اتعصبتى ليه
مريم: ابدا ولا حاجه قولتلك مية مرة من ساعة ما دخلنا الجامعه وهى كانت بتحاول توقع أدهم مش أنت يعنى أنت ماكنتش فى حساباتها أصلا حاولت مرة واتنين أنها توقعه وهو اللى كان بيرفض عشانك عشان عارف أنك بتحبها فاهمه مية مرة وهى بردوة ماتعظتش ولما عرفت اللى هى عاوزة تعمله حاولت أوقفها ومقدرتش كنت جايه ابنهك بس للاسف كان ابويا خلصت إجراءات سفرنا وسافرنا تانى يوم الصبح ومن ساعتها متشوفتكش الا دلوقتي
إياد:طب وكنت عاوزة تعرفينى ليه
مريم: عشان اعرفك انها متستهلكش وانك بتحب واحدة حقيرة عاوزة توقعك انت وصاحب عمرك وسايب اللى كانت بتتمنى بس انك تشوفها انك تبصلها نظرة رضا بسس
وقطعت كلامها لما استوعبت هى ابتدت تقول ايه
إياد بخبث:هى مين دى
مريم بخجل:هى مين اللي مين
إياد: اللى كانت نفسها اشوفها
مريم بإحراج:ولا حد ويلا عن أذنك وصلت وسابته وطلعت
إياد بفرحة:فرح حور اخر الأسبوع هستناكى وعلى فكرة عرفتها
وسابها ومشى
**************
فى مكان مظلم مليان سواد يشبه قلوب سكانه
_هيت ايه
=هيتجوزها
_يعنى ايه
=يعنى زى ماسمعتى
_بضحكة كل شر ومكر أفاعى وماله حقه علينا نوجب معاه فى فرحه
*****************
عدت الايام سريعاً سبحان من جعلها تمر فقد كانت مفرحة سريعةلأشخاص بطيئة كائيبة على أخرين منهم من يستعد للفرح ومنهم من يعد العدة للقاء شباكه للصيد والإطاحة بالأشخاص
وقبل الفرح بيوم
الأم:يابنتى ماينفعش كده لازم تنزلى تشوفى فستانك اللى هتلبسيه
حور: مش خارجه ولا راحه فى حته اخرجى قوليله هتلبس اسود على دماغها
الأم: يابنتى ربنا يكفينا شر السواد ليه كده
أدهم خبط على الباب: خلاص ياست الكل شكلها عاوزة تلبس على ذوقى وانا مفيش أحسن من ذوقى سبيها على راحتها
الأم:خش يابنى أنت مش غريب
أدهم: لا ياست الكل مينفعش اشوفها قبل الفرح وبعدين كلها النهاردة وهلبسها تأبيدة
الأم: الله يحظك ياأدهم وبصت لحور بغضب اقول فيكى ايه يابنت بطنى وسابتها وخرجت
حور لنفسها:لدرجة دى مش طايق يشوفنى
_احسن انا اصلا مش طايقه
-اومال ايه مزعلك
_مين مين زعلان انا خالص مانا عادى خالص اهو
-كدابة
_لا مش كدابه وأخفى من وشى وبعدين قامت وقفت قدام المرايه وشدت التيشيرت على بطنها ياترى هتكبرى امتى معقول حد يلاحظ انننننى وبعدين رفضت الفكرة تماما من مخها وخبطت على رأسها وبعدين افتكرت أدهم لما باس راسها وابتسمت ابتسامة باهتة اتشتلت فوراً وعدى اليوم وهى مستنياه يبعت الفستان ومبعتش حاجه
لحد ماغلبها النوم وحاولى الساعة 12كان فى حد بيدخل البيت
الأم:هشش براحه زمانها فى سابع نومة
أدهم بهمس: والله ماعارف من كنت هعمل ايه
وسابها ودخل براحة حط الفستان فى المنيكان اللى جايبه وقرب باس رأسها وهمس وأخيراً 😌♥️
وخرج اتحركت حركة خفيفة وكملت نوم وصحيت الصبح
حور:اعااااااااا ماماااااااااااااااااااا
الأم:ايه يابنت المجنونة فزعتينى
حور بانبهار:مين جاب الفستان الجامدان ده
الأم عملت انها متفأجاة:يانهااار اتسرقنا
حور:بقى ياماما بقولك الفستان مين جابه تقولى اتسرقنا ازاى يعنى
الأم:ايوه وانتى ايش فهمك انتى اكيد واحد عرف انك عروسة قال يسرقنا ويسيب الفستان هدية هاتها سليمة يارب وسابتها وخرجت
حور:أمى شكلها هوبا وقربت على الفستان لقت معاه وردة وفيها جواب صغير (ياريت يعجبك عشان ايامك الجاية مش هتعجبك خالص😉♥️)
حور بهمس:أدهمممم لبست حور وراحت الستنر اللى فى القاعة اللى هيتم فيها الفرح وراحت معاها مريم والحمد لله أخيرا الليل جه وراح العريس ياخد عروسته اللى خرجت عليه بفستانها اللى من اختياره واللى كان عبارة عن فستان ستان منفوش بكمام ورقبة شيفون رقيقه حلو جدا على أد بساطته على أد ماجعلها جميلة خلى أدهم نفسه ينبهر وخصوصاً مع حجابها اللى مزينها والميكاب الهادى اللى كان يدوبك محدد معالم وشها فقط لاغير قرب عشان يمسكها
كان إياد سبقه:ايه القمر ده ياولااد الف مبروك ياحبيتى وباس راسها
أدهم قرب هو كمان بعد ماإياد بعد:شوفى انا اللى جايبه وانبهرت اقولك يارتنى ماكنت جبته وخليتك تحضرى فعلاً بالفستان الاسود
حور: نينيييييي
وطلت بعدها الحورية التانية مريم واللى كانت لابسها فستان بيج هادى وطرحه من نفس اللون مه ملامحها الهادية اظاهر كده ان فى حد هيقع او وقع فى غرامها وقضى الأمر
راحوا القاعة فضل الفرح ماشى بشكل طبيعى لحد ما دى چي طلب اخو العروسه معاها على الاستدج شغل أغنية
(أختى وحبيتى وكل حاجه في الدنيا دى ،معقول كبرتى والعمر عدى بالسرعة دي ،وأحضان إياد ودموع حور والاغنية شغالها لحد ماجه كوبليه
واوعى تنسى أن انا حبك سندك ضهرك اخوكى واياكى تخافى من أى حاجة وهجيبلك حقك لو ضايقك وابتدوا يرقصوا وفجأة إياد ساب إيد أخته وجرى وبصرخه عالية يكاد يكون الفرح كله سمعها
إياد:أدهمممممممم وجرى عليه زقه وخد هو النجفة اللى كانت المفروض تنزل عليه هو ...
يتبع الفصل الخامس 5 عبر الرابط التالي: "رواية يعز عليا أقول كنا" اضغط على أسم الرواية