رواية أحببت رئيس العصابة البارت الثامن 8 بقلم الاء فرج
رواية أحببت رئيس العصابة الفصل الثامن 8
ومره واحده مراد ضرب نار على الظابط اللي بيسوق العربيه والظباط اللي جمبه والعربيه وقفت وكل الظابط اللي فيها اتقتلوا ما عدي رودينا اللي كانت هتموت من الخوف
نزل مراد من العربيه بخطوات ثابته ومرعبه وفتح باب عربيه الشرطه وقال
مراد بفحيح كالافعي :انزلي يا رودينا من العربيه
رودينا بخوف :ااااااا
شدها مراد من العربيه ورزع باب العربيه جامد، ومسك ايدها وضغط عليها جامد لدرجه انها كانت هتتكسر في ايده ومثبت عينه عليها وبيبصلها بعتاب
رودينا ببكاء :سيب ايدي، ااااه هتتكسر حرام عليك
شد مراد بأيده اكتر على ايدها راحت رودينا مصوته وهو عمال يشد اكتر على ايدها
أحمد :براحه يا مراد م
مراد بهدوء مرعب :هششش اسكت خالص ما تدخلش
ومره واحده زعق بصوته كله واتنفضت رودينا من مكانها
مراد بصوته كله : الحراس اللي طلعوا يجروا وراء رودينا ورجعوا من غيرها، ينطقققققق بدل ما امواتكم كلكممممم
حارس بخوف :انا
=وانا
=وانا كمان
=وانا كمان
طلع مراد المسدس من جيبه وبأيده التانيه ماسك بيها رودينا
طلع المسدس وضرب نار بكل برود علي الحراس
وقعوا الحراس في الأرض والدم حواليهم، دخل مراد المسدس بهدوء في جيبه ولا كأن حاجة حصلت
مراد بهدوء : أحمد خد الكام حارس دول وارجعوا البيت والحراس اللي ماتوا ودوهم علي المخزن
أحمد :بس
مراد بغضب :مااااافيش بس روح على البيت مش عاااايز حد معايا
مشي أحمد بالعربيه ومعاه الحراس والحراس اللي ماتوا
لف مراد لرودينا لقاها هتموت من الرعب
قرب منها مراد وهمس جمب اذنيها بفيح كالأفعي : تؤتؤ خايفه ليه كده ده انا لسه بقول يا هادي، دا انت هتشوفي ايام اسود من لون شعرك، دا انا هموتك بالبطئ، مش عشان هربتي بس، لاااااا عشان روحتي للبوليس وكنتي هتوديني في داهيه، انا بقا هعرفك ازاي تخافي مني وتكرهيني على حق، سااااااااااااااامعه
رودينا ببكاء : اااا اااه سيب ايدي، حرام عليك، طب سيبني وانا مش هقول لحد عليك
مراد بضحك :ههههههه مش قادر، الحكومه بدور عليا في كل مكان وعامله مكأفأه ٥مليون دولار على اللي يلاقيني وبردوا ما فيش حد عرف يلاقيني عشان بتنكر في العمليات بشكل غير شكلي ما حدش يعرف شكلي الحقيقي وده اللي مصعب عليهم انهم يلاقوني، هههههه وتيجي انت يا بنت **** تروح للبوليس برجلك، دا انا هوريكي
بصت رودينا يمين وشمال ومراد عرف انها عايزه تهرب راح سايب ايدها، عايز يشوف اخرتها اي
سابت رودينا ايده وفضلت تجري في الشارع وتصرخ، بصت وراها لقيت مراد واقف بكل برود وماسك المسدس في ايده وقرب عليها
فضلت تجري رودينا ومراد وراها ماشي برااااحه جدا وبيبتسم بمكر
فضلت ترجع رودينا لوراء بتبص لقيت الشارع مسدود بصت على مراد لقيته مسك المسدس وخبطه في دماغها راح اغم عليها
في صباح اليوم التالي
صحيت رودينا دماغها مصدعه بصت حواليها لقيت نفسها في اوضه ضالمه جدا ما فيهاش ولا شباك والاوضه ضالمه جدا زي القبر
فضلت تعيط بصوت واطي خايفه مراد يسمعها، وخايفه جدا من الضلمه عندها فوبيا ومراد عارف، زمان وهما صغيرين لما قالتله انها بتخاف من الضلمه
فلاش باك
مراد بزعيق : استنى هنا انا بكلمك
رودينا ببكاء :انت وحش وحش خالص وانا مش هكلمك
مراد بغضب طفولي : قولتك ما تكلميش الواد نادر تاني انا مش بحبه
رودينا ببكاء : مالكش دعوه انت وحش انت بتكرهه اخوك ليه، انا بحب نادر زي ما بحبك هو ابن عمي هو كمان، ومش هبطل اكلمه
مراد بهدوء :طب استني بس عايز ا
ومره واحده النور قطع
رودينا ببكاء :مراد مراد الحقني انا بخاف اوي من الضلمه، انت فين مراد، اهئ اهئ
مراد بحنان وهو بيحضنها :انا جمبك اهو يا رودينا ما تخافيش طول ما انا معاكي، انا سندك وأمانك يا رودينا
رودينا وقد مسحت دموعها : يعني كل ما النور يقطع اقول يا مراد هتطلعلي
مراد بضحك على طفولتها : ايوه كل ما تبقى خايفه هتلاقيني معاكي عمري ما هخوفك
رودينا بطفوله :قول وعد وشاور على قلبك
يوسف بأبتسامه :وعد
عوده من الفلاش باك
رودينا ببكاء : كل الوعود كدابه، انا بكرهك، ااااااه
و مره واحده افتكرت حاجة قامت وقفت جري وبصت في جيبها لقيت موبايلها
افتكرت لما نطت من الشباك وخبيت الموبايل في هدومها
حمدت ربنا وفتحت الموبايل وكانت حافظه رقم الشرطه اتصلت بسرعه
رودينا ببكاء :ألو، الو انا رودينا مازن وعرفت مكان مراد النبراوي رئيس العصابه، العنوان ****
اه متأكده صدقني تعال بسرعه علي المكان ده من فضلك
ظابط الشرطه :انت متأكده يا بنتي ولا زي كل مره يطلع بلاغ كاذب
رودينا ببكاء :صدقني ارجوك ت
وقعت رودينا التليفون لما فتح مراد باب الاوضه بقوه
رودينا ببكاء : انا اسفه
مراد الغضب أتمكن منه : انت هبلللللله انت مجنونه بتبلغي عني البوليس يا رودينا لاااااا دا انا هطلع عينك يا بنت ***** تعاليلي بقااااا
رودينا ببكاء :عاااااااااا
في مكان ما
الحارس :يا باشا صدقني انا متأكد انه مراد النبراوي بس وشه متغير وشكله غريب، بس اتأكد اكتر لما صاحبه الواد أحمد قاله يا مراد
الشامي بخبث : والله ووقعت يا مراد وما حدش سما عليك، هههههه
الحارس :باشا انا صورته حاطه كان معاه بنت كده، اللي فهمته انها هربت منه، على ما أعتقد كده مراته
الشامي بضحك :وكمان متجوز ده كده اللعب بقا على المكشوف، وريني صورتها كده وصوره الواد مراد الحقيقه من غير قناع
مسك الشامي الموبايل وبرق بصدمه :مستحيلللللل
عند مراد ورودينا
مراد الغضب أتمكن منه : انت هبلللللله انت مجنونه بتبلغي عني البوليس يا رودينا لاااااا دا انا هطلع عينك يا بنت ***** تعاليلي بقااااا
رودينا ببكاء :عاااااااااا
يتبع الفصل التاسع 9 عبر الرابط التالي: "رواية أحببت رئيس العصابة" اضغط على أسم الرواية