رواية حكاية التلات بنات الفصل الحادي عشر بقلم ملك أسامة
رواية حكاية التلات بنات الفصل الحادي عشر
ريماس بصدمه: مالك
التفت مالك هو و البنت لريماس و ريماس طلعت تجري و هي بتعيط خبطت في نور
ريماس: أنا آسفه
نور: محصلش حاجه بس مالك! بتعيطي ليه
ريماس: مفيش
مالك: ريماس
مالك قرب من ريماس و شدها و نزلوا
ريماس: سيب ايدي ماالك سيب ايدي
مالك: لا افهمي الأول يا غبيه
ريماس: افهم إيه! و أنا شيفاك قدامي بتحضن واحده تانيه
مالك: دي أختي و كانت مسافره براا و لسه راجعه و لما عرفت إني في المستشفي خافت و جت بس
ريماس: لا بقولك إيه شغل الروايات دا مش عايزاه
مالك: اخبطك بالبوطه في رأسك عشان تصدقي!
ريماس بضحك: الا بهزر مبتهزرش يا رمضااان
مالك: لا بهزر ياختي بس الا قوليلي أنتي زعلتي ليه كدا
و بدا يقرب
ريماس: ها مزعلتش
مالك و هو بيمسح آثار الدموع: لا ماهو واضح
ريماس: مالك أبعد عايزه أطلع
مالك كان هيتكلم قاطعه صوت آدم بيقول: طيب قله الأدب دي تتعمل لما نتجوز صح ياأفندي
ريماس: والله يا آدم دا هو هو
آدم: ما أنا عارف أنه هو ما أنا عارف صحبي أطلعي فوق و متنزليش
ريماس طلعت لمالك لسانها و مشيت
آدم برفعه حاجب: بص بقي البنات دي مسؤولين مني فاهم يعني حركه كدا حركه كداا نووو فااهم!
مالك: فاهم ياخوياا فاهم يا فااسد اللحظات الحلوه
آدم: أمشي قدامي يلا
وليد نزل ورا آدم و ريماس دخلت و التلات بنات ناموا و مكانش في حد قدام الباب دخل نور الأوضة و قرب من كل واحده و باسها و خرج تاني
...................
تاني يوم البنات صحيوا و الدكتور كتب لنورين علي خروج
ريهام: يلاا يا سمية بقي عايزاها تيجي و كل حاجه خلصانه
سمية: حاضر
ريهام نزلت من علي السلم و قالت: ياتري هتعمل إيه!
سمية: متخافيش يا ريهام هيتقبلوا الموضوع متخافيش
ريهام: اتمني
.......................
وصلوا التلات بنات و التلات شباب معاهم و طلعوا الشقة كانت ضلمه فجأة الكل ظهر و هما بيقولوا: حمدالله علي السلامه
كان معتز و محمد و أحمد و وائل موجودين و احتفلوا برجوع نورين بالسلامه الباب خبط و ريهام قامت تفتح
ريهام: اتأخرت ليه!!!
: معلش اهي الهديه هاا كل حاجه تمام
ريهام: آه أدخل
الشخص دا دخل و الكل استغرب من وجوده
نورين: مين دا؟؟
ريهام بأبتسامه: اعرفكوا نور الهواري اخو نورين التوأم.
يتبع الفصل الثاني عشر والأخير اضغط هنا
- الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة :"رواية حكاية التلات بنات" اضغط على اسم الرواية