Ads by Google X

رواية الرحيق المحمود الفصل الثالث 3 - بقلم منة محمد

الصفحة الرئيسية

رواية الرحيق المحمود البارت الثالث 3 بقلم منة محمد

رواية الرحيق المحمود كاملة

رواية الرحيق المحمود الفصل الثالث 3

محمود ايواا ي عمتي موافج و هتجوز رحيق بنت عمي 
(عليا عمت محمود لا يهمها شي سوء المال و طماعة جدا ذهبت للعيش مع والدها بعد موت زوجها مع ابنتها) 
(هاجر بنت عليا فتاة جميلة ذات بشرة بيضاء و مرجة جدا و تحب الجميع عكس امها اولي 19هندسة) 
(فرح اخت الصغرة  محمود 19 هندسة مع هاجر فتاة جملية و الكل يحب جنونها) 
(احمد 25 رجل اعمال مشهور اخو محمود يحب هاجر و لكن لم يعترف لها و قرر الذهاب للعيش ف فيلا الصعيدي بالقاهرة) 
عليا ايوا بس كيف ي بوي بسرعة دي هيتجوزا  ف سرها 
بت محمد هتتجوز محمود و تعيش اهنا هي و ابوها كمان 
لا لا انا لازم اسوي شي 
كامل ايوا فيها ايه لما يتجوز بت عمه و كل جاحة هتكون جاهزة بعد بكره 
(سميه والدة محمود امره حنونه وطيبة جدا و تحب الجميع) 
الي تشوفه ي عمي احنا بس عشان نعمل فرح يليق بالعرسين 
كامل ببرود متقلقيش كل حاجة هتكون جاهزة كلمي احمد خبريه يعاود عشان يحضر فرح اخوه
هاجر بمرح مبروك ي حوودا والله ما مصدقة انك هتتجوز 
محمود بابتسامة الله يبارك فيكي ي هجورر ابتسمت بحزن و صمتت
عند رحيق 
محمد جاهزة ي ريري عشان جدك بعت العربيه تحت 
نظرت له باسي و لم تجيب و اخذت حقبتها و همت بالنزول و لكن اوقفهها محمد رحيق 
بكرة تعرفي ان كل دا ان شاء الله فيه خير ليكي 
نظرت له بغضب و قالت بضراخ و سخريه 
خير ليا بقا تجوزني ف الصعيد و تحكم عليا بالموت وتدمر مستقبلي و تقولي خير ليا دا بس عشان جدي جدي امر بكدا
رحيق بدموع مش مسامحك ي بابا ع الي عملته فيا و اخذت اغراضها و نزلت و ركبت العربيه 
نظر محمد الي اسرها بحزن و تنهد و نزل ركب معها 
طوال الطريق كان الصمت سيد المكان 
رحيق و هي تنظر من النافذة الي الي الاراضي الخضرا و تفكر الي ايه سيكون مصيري متجه وسط هذه الاراضي الخضراء و هل ساكون رحيق هذا الصعيد ام ماذا وكيف ساتعامل مع من يسمونهم عائلي و كيف سيكون هذا المحمود قطع تفكيرها توقف السيارة امام قصر الصعيدي و نزل ممحمد و قال وصلنا ي ريري يالا
نزلت رحيق و قالت بدهشه وااااو ايه كل دا بجد قصر الصعيدي دا تحفه يعني دا بيتكم
  قاطعها كامل بابتسامة 
دا بيتك ي رحيق تعالي ف حضني ي بت الغالي ذهبت ببطء ونظرت له بغضب هل هذا جدي هل هذا السبب ف كل ما انا فيه الان الي هذا الحد لا احد يستطيع ان يعصي له امر و لكن ما ان احتضنها حتي شعرت بدفئ قال كامل سلمي ع عمك ي رحيق و ادخلي اتعرفي ع الحريم جواا سلمت علي قاسم و دخلت و تعرفت عليهم كم هو جميل شعور العلية و الدفي و الحنان واخذت تضحك و تتعرف علي هاجر و فرح 
رن تليفون رحيق فقامت و استاذنت لتجيب 
عموررر حبيبي وحشني اوي 
قاطعها صوت محمود الغاضب 
بتكلمي مين ي بت عمي 
ما ان سمعت صوته حتي ارتعشت و سقط التليفون من يدها
رحيق دا دا...
اخذ محمود يقرب منها بعضب و يقول..
google-playkhamsatmostaqltradent