رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الرابع 4 بقلم منة سمير
رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الرابع 4 بقلم منة سمير
وقفنا البارت ال فات لما ادهم عرف مكان منه واخدها معاه بيته وطلبت منه الطلاق بس هوو قااالها
أدهم :هو انا دافع فيكي مليون جنيه عشان اطلقك
منه بصدمه من حديثه :ايييه
ادهم بسخريه :ايه ايه ال سمعتيه يا حلوه
منه ببكاء من حديثه فهذا يعني ان والدها باعها مقابل الفلوس :انت كداب بابي عمره ما يعمل كدا فيا
كف قوي من يد أدهم هوي ع خدها الرقيق صرخت منه ع أثر تلك الصفعه بعنف ثم جذبها من شعرها قائلا بحده :بت انتييي لسانك ميطولش عليا بكلمه من هنا ورايح وعملتك السودا ال عملتيها دي هعدهالك بمزاجي لأنك لسه متعرفنيش كويس
منه ببكاء وهي تمسك يده ال بيشد شعرها بيها :سيب شعري
جذبها بعنف منه اكتر فشهقت من الألم :انا هنا ال بدي الأوامر واقول ايه ال يمشي وايه ال ميمشيش انتي سامعه
منه :حاضر سامعه يس سيب شعري لو سمحت هيتقطع في ايدك
#روايه زوجي ولكن بالغصب #بقلمي #منه سمير
في فيلا جااسم والد منه وزوجته ساره
كان جالسا في مكتبه يضع وجهه بين يده يفكر في أمر مااا
قاطعت شروده ساره عند دخولها المكتب
ساره باستغراب :مالك بقالك بتاع ٤ ساعات قاعد هنا مش بتطلع من المكتب ليه
جاسم بتنهيده :منه... مش عارف هي فين دلوقتي ولا أدهم هيعمل فيها لما يلاقيها
ساره بلامبالاه:هيعمل فيها ايه يعني مهو خلاص بقا جوزها هتخاف عليها اكتر منه يعني
جاسم :لاء حاسس اني ظلمتها في الجوازه دي وبعدين جوزها ايه يساره منتي عارفه كويس اوي ال فيها وانها مكانتش تعرف حاجه ع الموضوع دا وانها بتحب الواد حازم
ساره باستعطاف مصطنع :يا حبيبي انت ظلمتها في ايه بس مش أدهم عرض عليك انه هو ال هيتولي الصفقه دي وهيت لي اي خساير هو ع ال حسابه ال من غيرها كان زمانا قاعدين في الشارع دلوقتي وهو مش هيعمل كدا اكيد بدون مقابل هو ال طلب يتجوزها ومنه اكيد لما تعرف دا هتعذرك هي ميرضهاش اننا كنا نقعد في الشارع
سمع كلامها ال زي السم واقتنع بيه او حاول يقنع نفسه بيه عشان يرضى ضميره بس مش اكتر وعزم في نفسه انه بكره هيروح لادهم ويتكلم معاه
#روايه زوجي ولكن بالغصب #بقلمي# منه سمير
في أماكن السهر ال بيسهر فيها اخو البطل بتاعنا إياد 😂♥️
كان قاعد وسط صحابه بيتكلموا وبيضحَكوا بس إياد المره دي كان متغير مكنش بيهزر معاهم زي عادته
عز بمرح :اي يمان ال واكل عقلك كدا
احمد :اه مالك من اول القاعده وانت مش في المود
إياد :مافيش شويه مشاكل بس في الشركه
مراد :وانت مالك ومال الشركه ما الحاجات دي المسؤل عنها اخوك أدهم
إياد :أدهم بقالي يومين مش بشوفه ولا اعرف عنه حاجه غير كدا هو مانعني اني اروح الشركه يعني مبعرفش هو راح الشركه ولا لا الا من زين
اصدقاؤه :يعم روق كدا وإنشاء اللله خير هتلاقيه مشغول في شغل ولا حاجه
وكمل إياد سهرته معاهم واندمج في المود الا ان............ قاطع اندماجه هذااا
صووت انثوي يعرفه جيدا ولكنه يتظاهر بأنه تنساه التفتت لمصدر الصوت ثم قال بصدمه :ليناا
#روايه زوجي ولكن بالغصب #بقلمي #منه سمير
نرجع تاني لادهم و منه
دااخل غرفه أدهم كانت منه قاعده متكوره ع نفسها ع السرير بتعيط وعي بتفتكر ال حصلها ومعامله أدهم القاسيه ليها وضربه ليها تحت حت ان شفايفها انجرحت ونزفت وفجأه لمعت عيونها بالأمل لما افتكرت حازم وقامت جري من مكانها تكلمه بس اتنهدت بحزن وياس لما عرفت ان أدهم اخدها َمن الشقه قبل ما تاخد فونها او هدومها حتى
تحت في الطابق السفلى كان أدهم في المكتب بيخلص شويه شغل تتأخروا عنده مضى بعد الوقت عنده بعدين طلع لمنه في اوضته فوقه انتهزت منه فرصه عدم وجوده معاها في الاوضه وقامت تاخد شاور يمكن تفوق شويه بس نست انها مجبتش معاه هدوم فلبست البرنس بتاعه وخرجت
في اللحظات دي كان أدهم فتح باب غرفته ودور عليها بس ملقهاش ولسه كان رايح ناحيه الحمام بيشوفها فيه فتحت منه باب الحمام لاقيته في وشها
فشهقت بخضه وبخوف منه ورجعت كام خطوه لورا
نظر إليها ادهم من اسفلها لاعلاها بنظرات جريئه اتوترت منه من نظراته دي
ولكنه لاحظ الجرح ال تحت شفايفها
جت منه انها تمشي من قدامه مسكها من ايدها فبقي وشها مقابل وشه
نظر في عيونها مباشره :رايحه فين
منه :رايحه البس هدومي
أدهم وهو يرفع إحدى حاجبيه :معاكي انتي بقا هدوم ع كدا
منه بتنهيده :لا مافيش معايا حاجتي كلها في الشقه ال انت... وسكت لم تكمل حديثها....
أدهم بخبث :امممممم طب انا عاوزه البرنس بتاعي
منه :نعم.. اه طيب حاضر بس انا هلبس إيه
أدهم بجديه مصطنعه :ماليش فيه انا عاوزه ودلوقتي حالا اخلصي
تطلعت منه في عيونها بدهشه :انت اتجننت قرص ع ايدها الملويه خلف ظهرها فظرفت عينها بالدموع :ااااه انا اسفه مقصدش
لما شاف أدهم الدموع في عينها وانها هتعيط تاني سابها وراح للدريسنج بتاعه وطلع بيجامة من بتوعه وادهمولها
منه وهي تمسح دموعها :شكرا
استنى
منه :نعم
أدهم : البسي وتعالى انا مستنيكي
منه :ليه
أدهم :هتعرفي