رواية طفلة الفهد البارت الثامن 8 بقلم بسملة بدوي
رواية طفلة الفهد الفصل الثامن 8
فهد بشر وبرود راح مسك ايد رعد الي كان هيحطها على وش لارا وتناها لدرجه عملت صوت جامد
رعد باستفزاز ...... اي ده الفهد جه هههه منور ي صحبي بس اي مزتك جامده اوي طب اعمل حق الصحوبيه الي بنا وكنت قولي ،فهد بصله ببرود وراح قد على الكرسي وحط رجل على رجل بغرور وقال....... انا مش جاي النهارده عشان لارا لا انا مش ليا نقطه ضعف اصلا انا اجيت اقولك اي هي شروط المافيا العالميه
1ممنوع اي حد يتدخل في شغل حد
2 ممنوع الاهل يدخلوا في مشاكلنا
3الخيانه ودي انا خلاص شوفتها منك
والي يقتل حد من عيلته التاني يموت .
رعد قعد يضحك باستفزاز وقال ....... لارا مش هماك صح وراح بيمسد على شعرها وقال باستفزاز بعشق الشعر الطويل وهي شعرها طويل يبقى بعشقها
فهد بصله ببرود عكس النار الي جواه ،ولارا بصدمه وكلمته بتتردد في دماغها انا مش جي النهارده عشان لارا انا مش ليا نقطه ضعف
فهد ببرود....... انا جي اقولك انك خلفت بالقوانين دي
رعد بخبث.......لي مجتش على أهلك ولا دخل في شغلك وضحك بخبث شديد
فهد ولع سجاره ....... اومال مين الي ولع في المخزن طب سيبك من دي ،طب ومراتي
رعد بمكر وخبث شديد ......... هي الي سبتك وجتلي شهد هي الي سبتك وجتلي وهي مبتحبكش هو الحب بالعافيه ياخي
فهد بغضب جحيمي وعروقه برزت وبصوت زي الفحيح واقر للجحيم.......... ديييي مش مراااااااااتي دي *******كلبه فلوس مندمش علي ******
رعد باستغراب ومكر ........ قصدك اي قاطعه لااااارااااااا مراتي
رعد باستغراب.........دي صغيره انتجوزتها ازاي الحيل دي متدخلش عليا ي فهد
فهد ببرود......عرفي ،ولو ما خرجتش بيها هكلم السلطات واقولهم بقا شوف اما عضو في المافيا العالميه يعمل كده اي عقوبته
رعد بغضب شديد............ خدها ي فهد بس انا هخدها زي الي قبلها وبكره الايام هتعرفك وضحك باستفزاز واه شهد بتسلم عليك كتييير
فهد ببرود.........وانا مبسلمش على الاشكال "*******دي واكيد ال*****بيتلموا على بعض وبص عليه ببرود واشتال لارا وخرج بجبروت
خرج من هناك
ورعد قعد يكسر في المكتب ويزعق وقال بشر.......... والله يفهد لهاخدها وهاخد كل الي بتحبه زي ما اخدت الي فات منك وقعد يضحك بجنون
عند فهد فتح باب العربيه للارا وقعدها ولف ركب مكانه ووراه عربيات كتير حراسه
تسريع الاحداث وصلوا وطلعوا جناح فهد ولارا كل ده ساكته فهد بصلها بحنان ولسا رايح لها قامت مصرخه .
فهد بخضه....... لارا قطتي مالك في أي بس وبيحاول يقعدها على رجله بس هي بتتحرك بعشوايه
لارا بصراخ........ انت وحش سبني مش انا مش فارقه معاك كلكوا وحشين سبني بقا
فهد بهدوء وكتفها بايده ......... قطتي انا قولت كده بس عشان هما هيستغلوكي لو عرفوا انك تهميني او انك نقطه ضعف
لارا سكتت وبصتله ببراءه........يعني انت بتحبني ولا لاء
فهد بحب شديد......... بحبك يقطتي
لارا بهدوء......مين شهد دي
فهد اول ما سمع اسم شهد ركبته عفاريت الدنيا والاخره وقال بصوت زي فحيح الافعي.......... ملكش دعوه اسكتي بقا قومي يالا خدي شاور ونامي عشان مدرستك بكره
لارا لسا هتتكلم قاطعها نظرته المخيفه
راحت نامت وبعد ما راحت في النوم
فهد خلص شغله وراحت اخد شاور وراح اخدها في حضنه وناموا
في الصباح فهد صحا بدري قعد يتأمل في لارا ويحكي لها الي حصله (هنعرف بعدين)وبعدها اخد شاور ولبس لبس رياضه ونزل يجري ساعتين وطلع اخد شاور ولبس بدله سوداء انيقه وقميص أبيض وشعره لفوق بتسريحه شبابيه وساعته الروليكس وبرفانه الجذاب وجذمته السودا الجلد براق والشنطه الجلد والقى نظره سريعه على لارا وراح باسها من جبينها ونزل قال ...... يدادا
نعم يبيه
فهد روحي صحي لارا عشان للمدرسه وجهزيها
حاضر يبيه ومشا
تسريع الاحداث وصل الشركه ونزل بغرور لايليق الا بيه بين نظرات الحسد من الرجال والحب والإعجاب من النساء
السكرتيره ......فهد بيه في واحده مستنياك في المكتب
فهد. بغضب جحيمي....... في المكتب ازاي الي عايزني يستناني بره اي كانت مين دي
السكرتيره بخوف ......انا اسفه بس قولت لها كده قالتلي أن هي ليها في الشركات دي كلها
فهد سابها من غير مايرد عليها وفتح الباب مره واحده
لاقاها واحده طويله وشعرها قصير اصفر ومش باين الا ضهرها
فهد ببرود..... انتي مين
معقول مش فاكرني ولفت
فهد بغضب جحيمي وعروقه برزت....... انتي اي الي جابك يبنت *****هنا
انا عارفه اني غلطانه يفهد بس ارجوك متحرمنيش منك انا بحبك لسا وكمان لو مش ليا عشان ابنك
فهد وهو بيمسكها من شعرها وووو
عند لارا صحت ولبست قميص ابيض وجيبه كحلي بعد الركبه وكوتش ابيض وشنطتها وكانت حزينه عشان مش فهد الي صحاها وكان معاها في أول يوم
تسريع الاحداث فطرت و نزلت
والباص جه وعدي اليوم عادي غير انها كونت صداقات بس في اخر اليوم ولسا هتركب الباص عشان هتروح
شافت شاب طويل ونادت عليييه وقالت
ابيييييييه.
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية طفلة الفهد" اضغط على أسم الرواية