رواية ليل الأسد البارت الثامن 8 بقلم سلمى صواف
رواية ليل الأسد الفصل الثامن 8
إلياس:بجد بكره
ليل:خير البر عاجله
إلياس:ادعى ان محدش يشك
ليل:كل شئ حسوب بالملى ونهايه ريتشارد ولوسيفر قربت
اما عند رنا في المخزن ظهر فجاه شاب ملثم بعيون زرقه وفجاه ضرب النار وقف وظهرت ليل من ورا الشاب و صحيت نور حست انها في بيت غريب
نور بفزع: ل ل ليل
م
ليل:اهدى يا مرات عمى انا لاجيه انتقم ولا عفريته ياستى
نور وهديت:طب عملتى كدا ليه ومين الشاب الملثم ده
ليل:انا هريح قلبك عشان عارفه الى داير جواه بدات في السرد :زمان يوم ماولدتى آل فبطنك ما متش بالعكس كانوا تؤام. عدى و سما واه عدى ال جه في دماغك الى اتهمتوه بالسرقه وهو عنده ستاشر سنه والدايه الى ولدتك و ولدت مرات عمى عنان ابنها مات بس جدى قرر يديه حد من ولادك ولسؤ الحظ كانت سما و رنا مسكتتش وحبت تحرق قلبك بسبب حبها لعمى احمد و خدت عدى ادته ل الهدى الخدامه تقتله قلبها حن عليه لأنها كانت ام و خدته وهربت على مصر سجلته باسم عمى احمد فى السر و
نور بنهيار:ماكمليش مش عاوزه اسمع كفايه ارجوكى انا طول عمرى مظلومه حتى الوحيد الى حبيته قتلته بكل دم بارد وقتلت عمك سليم وجدك انا كرهته خد ضنايا منى و وهمنى بموته ااااه يعنى بنتى كانت قصادى وانا بروح لجبر ولدى كل يوم قلبه محنش يوم يريحنى اااه
ليل بتهديها لحد اما نامت
صحيت الصبح في قاعة اجتماعات باين علي كل الى حاضرين الغناء الفاحش مجتمعين حولين طربيزه في النص كبيره
دخلت بفستانه المكشوف القصير وشعرها الى بينافس سواد الليل فهو سبب في تسميتها وقعدت على راس طربيزه الجتماعات منتظرين حضور الباقى
اما اسد كان لابس بدله سوده وجرفته ومرجع شعره لورا وحط برفانه الساحر وساعته الغاليه وددخل واتصدم ليل
ايفا:انا ايفا مش ليل
اسد :الاجتماع ملغي
الكل انصرف اما هو فشالها على كتفه وطلع بره حاولت تفلت من ايده لاكن من غير فايده
ايفا بصريخ:سيبنى يا حي*,و*ان
اسد :هششش
حطها في العربيه وساق بسرعه متوجه للقصر الكل بص بتجاه الصوت وقالت مها:ليل
والكل بص و ............
اما في مكان اول مره نزوره مكان لوسيفر
لوسيفر:انتى لم يعد منكى فائده اوه
رنا :انا لقد
لسه هتكمل ضربها رصاصه وامر الحرس يرموها بره واكنل حديثه مع فتاه قائلا
: لقد افزعتنى هل انت هاكذا دوما
لوسيفر:نعم فأنا اؤمن ان العشبه الضاره يجب ان تقتلع من جذورها
ابتلعت الفتاه رمقها
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية ليل الأسد" اضغط على أسم الرواية