رواية معشوقي البارت التاسع 9 بقلم الكاتبة الصعيدية سلمى محمود
رواية معشوقي الفصل التاسع 9
سليم بإبتسامه: ما تخلعي الفوطه اللِ على جسمك يا فتون وتيجي....
فتون بخجل قاطعته: سليم؟
وطلعت تجري على أوضة تغيير الملابس
سليم وقف بإبتسامة كان باصص لـ غرفة تغيير الملابس ودخل الحمام بإبتسامة غير البيجامة الستان ولبس بدلته
خرجت فتون وكانت لابسه فستان طويل للأرض أسود وكانت فارده شعرها وكان مبلول كانت واقفه قدام المراية بإبتسامة وبتجفف شعرها كان واقف سليم بعيد عنها قرب منها بإبتسامة وحاوطها وكانوا باصيين لبعض في المرايا سليم بإبتسامة غمض عينيه: عايز أقضي اليوم معاكِ
فتون بإبتسامة: والشركة والموظفين
سليم لفها ليه بإبتسامة وآخدها من إيدها وقعدها على السرير ومسك المِشط وقال بإبتسامة: اقولهم كان معايا جريمة حُب، ثم تسمحيلي
فتون بصدمه: بقى فتون سليم السخاوي يسرح شعر بنت؟!
سليم بإبتسامة: تؤ مراته
فتون بإبتسامة: مراته؟
سليم: وبنته
لف شعرها بإبتسامة وقبلها على كتفها وقال: وعشيقته، وزوجته، وملكة قلبه، وحُب عمره
فتوت بإبتسامة: دإحنا بنقول كلام حلو أهو
سليم بإبتسامة: عيونك دول اللِ بيخلوني أحكي، بيخلوني أسرح بيقعوني في بير الحب اللِ كله عشق وكلام كبير أوي للعشاق، بيخلوني أسرح لبعيد لدرجة إني بلاقي نفسي في نَفسك
قرب منها بإبتسامة وسند على راسها وكان بيتنفس بإبتسامة: حتى النفس اللِ بيطلع منك بيخليني أتنفس
فتون بإبتسامة عيونها دمعت وكانت بصاله ودمعتها نزلت وقالت: تعرف يا سليم إن الحُب ده مكنتش لقياه مِن حد خالص كنت بدور على الحب بلاقيه خيال مكتوب في الروايات وبس لكن أول ما شفتك حبيتك، وخُفت حبيتك لإن حسيتك هتكون تأج قلبي وفعلا كُنت خُفت من إنك متحبنيش زي مأنا بحبك، خُفت يكون قلبك مش شايفني زي ما قلبي شايف قلبك حبيتك لدرجة كنت مبنمش الليل غير لما أفكر في ملامحك، أتخيل إني عروسة بـِ فستان أبيض وعريسي أنت، اتخيلت غمزاتك وأنت بتضحك يوم صبحيتي فعلا حِلمت بـ ده يا سليم كان قلبي بيبقى فرحان وقتها، حبيتك لـ درجة لو قالوا أوصفي الحُب ده مقدرش لإني هحكي حكاوي ألف ليلة وليلة لما أسرح في عيونك الحلوين دول بشوفك سندي وضلي وبشوف فيك نفسي
سليم بإبتسامة مسح دمعتها وقال: أنا اللِ حبيتك وربنا عوضني خير بيكِ يا فتون
سليم بإبتسامة اخد جاكيته وطلع منه سلسال فتون اللِ وقع في مسابقة الرقص
فتون: السلسال؟
سليم بإبتسامة: ارفعي شعرك
فتون بإبتسامة لبسهولها وقرب منها بإبتسامة وباس السلسل وقال: كنت شايف حزنك عليه وقتها جبتهولك
فتون بإبتسامة حضنته: شكرا يا نور عيني
سليم: ربنا يديمك ليا يا فتون
فتون بدموع: مش هتسيبني صح؟!
سليم: مستحيل يا نعيش سوا يا نموت سوا
فتون: سليم هو أنا ممكن اسألك سؤال بس متزعقش فيا؟
سليم بإبتسامة هو وبيلعب في شعرها: على حسب السؤال
فتون بخوف: هو أبوك لسه عايش صح؟
سليم اترسمت على وشجه علامات الغضب وقال: بتجيبي سيرته ليه يا فتون
فتون هو وماسكه إيده برجاء: روح شوفه يا سليم
سليم بغضب: اذاني يا فتون
فتون: مكنش في وعيه يا سليم و عارفه إنك لسه بتحبه ومش عايزه يتعدم فِضل ١٤ سنه في السجن يا سليم قلبك مش حن ليه
سليم بغضب ساب إيدها والتيلفون بتاعه وقع تحت السرير وقال بغضب: أنا رايح الشركة
نزل تحت السرير علشان يجيب تيلفونه بيبص بغضب فجأة شاف القنبلة ومكتوب جمبها
(إن أخرجتها من مكانها سوف تنفجر )
قام بسرعة وقال بصراخ: لازم نطلع من هنا بسرعة بسرعة
اخدها من إيدها وطلع يجري
فتون بخوف: في إيه يا سليم فهمني
سليم: قنبلة، فيه قنبلة تحت السرير إطلعي بسرعة
فتون بخوف: قنبلة؟!
سليم اخدها في حضنه بخوف وقال: متخافيش
فتون: ممكن يكون فيه في الڤيلا كلها يا سليم
سليم طلع يجري وبيخبط على أبواب الڤيلا كلها أول ما سمعوا الخبر صوفيا صرخت وجريت على اوضة فريدة والدتها وكلهم نزلوا لـ تحت
فتون بدموع: رزان مش موجودة يا سليم
فتون بدموع: جدتي أمينة
دخلت تجري في اوضتها شافتها هي ونايمه قومتها بضعف وتجاهلت اسألت أمينة وطلعتها برا الڤيلا
سليم كان واقف في نص الڤيلا وحاطط إيده على راسه بتوتر
طلع يجري برا الڤيلا وكلهم طلعوا من الڤيلا خالص
فجأة كانوا جايين علي ورزان بإبتسامة وماشيين شوا
سليم بدمع: رزان
جرى وحضنها وقال: أنتِ بخير؟
رزان: بخير، بخير في إيه؟
فتون بدموع: في قنبلة في الڤيلا
فجأة علي هو وماشي دواس على ألغام
علي بصدمه كان باصص لـ رجله وقال: دُست عليها
سليم بصدمه قرب منها وقال: ألغام؟ 😳
رزان بخوف: إزاي، إيه اللِ بيحصل
فتون بدموع: هنعمل إيه يا سليم
سليم بصراخ: أكيد الكلب بهلوان ده زارع الڤيلا كلها الحقير
رزان بدموع: متتحركش يا علي
علي بثبات: ابعدوا عن البيت
فجأة رن تيلفون سليم وكان جيجي
جيجي: الحقني يا سليم مزروعة قنبلة في المستشفى والأوضة اللِ ولدت فيها سلمى الحقني
سليم بصدمه صرخ بقوة: أوف، والڤيلا مزروعة كلها هنا يا جيجي
رزان بدموع: كانت في حاجه غريبة إمبارح بتنور وتطفي في الحمام بتاعي
صوفيا بخوف: دي أكيد قنبلة
سليم: متخفش هرن على فريق الدعم و...
فجأة رن عليه بهلوان
فصل سليم من جيجي وصرخ بقوة: يا**** يا إبن الحرام يا وس*خ
بهلوان بإبتسامة: شُفت مفاجئتي
عمران بضحك: لا كانت تخطيطي أنا يا بوب، معاك ساعتين عشان تنقذ الڤيلا بتاعتك وتنقذ جيجي وبقيت اهلك
سليم بغضب: هستنى إيه من واحد حقير زيك يا عمرات الكلب
قفل التيلفون وضربه على الأرض
فتون بتحدي وخوف مسحت دموعها وقالت: سليم أنا بعرف أفك قنابل
علي كان واقف على الألغام ورن بـ فريق الدعم
سليم بصدمه كان باصصلها وكلهم باصيين ليها
فتون: والله
سليم بخوف: اطلعوا برا الڤيلا خالص
رزان بدموع: وأنت يا أبيه وعلي وفتون لا لا مش هطلع
سليم بغضب: اطلعي يا رزان يلا
صوفيا: يلا يا رزان
اخدتها من إيدها وطلعوا برا الڤيلا هي وفريدة
علي بصراخ: أبويا فين يا رزان دوري على أبويا
رزان بدموع: متقلقش هدور عليه
دخلت فتون تجري وأخدت مقص من الجرد وقالت بدموع: اطلع برا الڤيلا يا سليم
سليم: مستحيل اسيبك
فتون بصراخ: اطلع برا يا سليم إبعد من هنا
سليم بغضب قرب منها وسند راسه على راسها وقال بحب وحنان: يا نموت سوا يا نعيش سوا
فتون بدموع نزلت مسحت دموعها ونزلت تحت السرير بتاعهم كانت بتدور ما بين الأسلاك وقالت: الحمرا ولا الصفرا لا السوداء
سليم بدموع: إطلعي من عندك يا فتون إطلعي
فتون بغضب: لا
مسكت المقص وغمضت عينيها وقصت السلكه السوداء اتنهدت بقوة وفرحت وقالت بإبتسامة: تم يا إبن السخاوي
سليم بإبتسامة شدها ليه وقال: شكرا
فتون بدموع هزت راسها بنعم
طلع يجري معاها لـ أوضة رزان ودخلت الحمام جابت كرسي وطلعت عليه وفتحت غطا سخان المياه بخوف وشافت قنبلة كبيرة جواه مسكت المقص وكانت بتقرأ نوع القنبلة بخوف ومسكت سلكه وقصتها بخوف سندت راسها على السخان وقالت بتنهيده: نجحنا
نزلت من على الكرسي وطلعت معاه
فجأة وصل فريق الدعم
سليم: الحمد لله أهم وصلوا تعالي معايا
فتون سابت المقص ونزلت معاه الشرطة حاوطت النكان وكان معاهم كِلاب مِسلسلة في رقبتهم وكانت بتشمشم في الجنينة وبتبحث عنهم
سليم بصدمه: عمي حسن فين
طلع يجري برا الڤيلا هو وفتون
علي كان واقف ودايس على الألغام
القائد: متقلقش مش هيحصلك حاجه
علي: بسرعة يا قائدي
القائد هز راسه بنعم وقال: هات حجر كبير هنا يبني
شرطي منهم أخد حجر كبير وراح تجاهم وقال:ارفع رجلك بشويش يا علي باشا
الشرطي حط خشبه وداس عليها وحطوا الحجر بسرعة
علي بتنهيده: معاكم ربنا يا قائدي
القائد: تسلم يا علي، إحنا عرفنا إن بهلوان هو اللِ عمل كده وعمران السخاوي لكن بقدر المستطاع هنجيبهم
علي: يا ريت يا قائدي
علي طلع برا الڤيلا وشاف رزان بدموع كانت قاعده على الرصيف جريت عليه وحضنته وكانت متبته فيه بقوة وقالت: كنت خايفه عليك أوي يا علي مقدرتش امشي واسيبك
علي: متخافيش أنا بخير، ابويا فين؟
رزان بخوف: معرفش سليم وفتون طلعوا يدوروا عليه
مسك إيدها: تعالي
طلع يجري تجاه الحلاق
.................
شاب من اللِ قاعدين: أخبارك يا عم حسن
العم حسن بإبتسامة: أنا بخير يبني
الحلاق: حلقة الهنا إن شاء الله اتفضل يا عم حسن
كانت القنبلة تحت الكرسي فجأة قعد الزرار صفر
الشباب: إيه ده
نزلوا تحت الكرسي واحد صرخ منهم: متتحركش يا عم حسن متتحركش
العم حسن: في إيه يبني
الشاب بخوف: قنبلة
جرى عليه سليم ووقف على الباب بصدمه وبص للشباب الشباب بأسف هزوا راسهم بنعم
فتون بخوف: متتحركش يا عمي حسن
نزلت تحت الكرسي بخوف
سليم بصراخ: فضوا المكان بسرعة كله يطلع برا
كلهم طلعوا وبعدوا عن المكان
علي يحزن: حتى أبويا يا ولاد ال***
وضرب بإيده على الباب
رزان بخوف: متخفش يا علي، أنت بخير يا عمي حسن
العم حسن هز راسه بنعم
فتون بضعف كانت ماسكه مقص الحلاقة وبتدور بين الأسلاك بتعب
سليم بخوف: فتون أنتِ بخير
فتون بتعب هزت راسها بنعم وحست بدوخه
فتون بدمع طلعت من تحت الكرسي وقالت: القنبلة خطيرة
علي: يعني إيه؟
فتون: محتاجين أكياس سمنت على حجم العم حسن وتتحط على الكرسي كده هتبقى حياته وحياتنا بخير
علي: وزنك كام يا أبو علي
العم حسن: ٧٨ يبني
علي هز راسه بنعم وبص لـ سليم
ياسر جرى تجاهم وقال:صح اللِ سمعته
سليم بغضب: بهلوان الكلب عملها تعالى معايا
طلع معاه هو وعلي بخوف وجابوا أكياس سمنت
علي بخوف طلع هو ورزان برا محل الحلاقة وكان قاعد على كرسي بتوتر رزان كانت واقفه جمبه وماسكه إيده
...........................
سلمى بدموع: يعني إيه هنموت يا جيجي
جيجي بخوف: متخافيش يا سلمى
جيجي كان واقف ورا الباب بخوف وباصص لـ القنبلة وقفل الباب بالمفتاح بخوف
سلمى: محدش هيقدر ينقذنا هيفتحوا الباب إزاي
جيجي بخوف بص لـ إبنهم وراح تجاهها ومسك إيدها وحط راسه على راسها وقال: أنا معاكِ يا سلمى متخافيش يا نور عيني
الدكتور: يا جميل بيه افتح الباب
جيجي قام من على السرير وقال: يا دكتور أخلي المستشفى كلها والناس طلعهم لـ برا أوضتنا فيها قنبله ولو اتفتح الباب محدش هيخرج ما بينا عايش وحياتي وحيات مرتي وابني وكل المرضى والدكاترة في خطر
الدكتور بصدمه: قنبلة أنت بتقول إيه؟
جيجي: زي ما سمعت يا حضرت الدكتور بسرعة
الدكتور فجأة سمع عربيات الشرطة والدعم وقال: اهم فريق الدعم وصل متقلقش هتكونوا بخير
جيجي: يا ريت
فجأة بنت من من الشرطة كانت فوق المستشفى ورابطه حبل في خصرها كانت بتتسلق على المستشفى وبتنزل فجأة ضربت برجلها القزاز بقوة ودخلت الأوضة خلعت الرباط وطلعت الهوية وقالت بتنهيده: أنا المحققة نيروز وليد المنياوي تبع شرطة المعلومات في المخابرات وخبيرة القنابل والألغام
سلمى بفرحه دموعها نزلت وقالت: إنقذي ابني
هزت راسها بنعم طلعت فوق الكرسي وقربت من القنبلة
جيجي بتنهيده باس راس سلمى بإبتسامة
مسكت سلكة زرقاء وكانت باصة بتركيز في القنبلة وقصتها بتنهيده وقالت: إنتوا في أمان دلوقتي
جيجي: شكرا أوي بشكرك
نيروز: الشكر لله ده شغلي
طلعت وفتحت الباب كانت ماشية في المستشفى أول ما وصلت للباب الرئيسي الناس والمرضى كلهم كانوا بيسقفوا ليها ابتسمت ليها وبصت للإبسم بتاعها على لبس الشرطة وباسته وقالت: افتخر بـ بنتك يا وليد المنياوي رحمة الله عليك يا بابا
................................
في ڤيلا غريبة الطراز تتميز بـِ اللون الأبيض وجنينة كبيرة وفخمه وذات حمام السباحه الكبير الراقي مع تمثال فرعوني قديم وقفت عربية أمام الڤيلا ونزل منها زين بهلوان شاب في سِن الثمانية والعشرين عام صاحب الشعر الأسود الجميل وعينين ضيقة سوداء وبشرة بيضاء كالثلج، وأنف رفيع وفم رفيع وشفايفهُ الوردية، ذات جسد رياضي وطويل
قفل باب عربيته بإبتسامة كان أنيق جدًا وشاور للخدام إن يشيل شنطته
وقال بإبتسامة: ملك فين
الخدام: الحمدلله على سلامتك يا زين باشا، ملك جوه مع أتليانا هانم
زين بإبتسامة: MOM جوه يعني؟
الخدام: اه نزلت من يومين
زين بإبتسامة دخل الڤيلا وراح عنديها وقال بإبتسامة: Hello Mom
(مرحبا أمي)
أتليانا بصدمه: زين؟
ملك بإبتسامة: Brother
جريت عليه وحضنته أتليانا بصدمه قربت منه وقالت: أخيرًا رجعت من انجلترا وحشتيني يا حبيبي
زين بإبتسامة: وأنتِ كمان يا أتليانا وأميرتي وحشتيني
ملك بإبتسامة: جبت الشوكلت تبعي؟
زين بإبتسامة: جبتلك أغلى شوكلت في إنجلترا وعروسة باربي
ملك بإبتسامة: يعيش زين يعيش
زين: نن عين زين دي
أتليانا بإبتسامة: ملك اطلعي اوضتك خلصي ال Homework بتاعك وبعد كده تلعبي بـ باربي وتاكلي الشوكلت
ملك بإبتسامة هزت راسها بنعم
طلعت تجري ملك مع الخدامه
زين بإبتسامة: وحشتيني يا Mom
أتليانا: القاهرة نورت بيك
زين بإبتسامة: بابا بهلوان فين؟
أتليانا: متدخلش فيه يا زين
زين بإبتسامة: لولا شغل المافيا وبيع وتصدير السلاح مكناش عايشين العيشه دي يا أتليانا
أتليانا بغضب: ولما الاقيك أنت وأبوك في السجن دلوقتي
زين: إحنا ملوك الشطرنج والملك مبيخسرش يا Mom
زي مإحنا ملوك الشطرنج ملوك الساحة لإن القاهرة متقسمه علينا
أتليانا بغضب: غلط
زين بإبتسامة: سته مافيا أنا وDaddy وعمران السخاوي وسليم السخاوي وجدي اللِ هو أبوكِ رحمه الله وواحد مجهول
أتليانا: بس سليم السخاوي ساب شغل المافيا من زمان اوي
زين: هيفضل عدونا لإنه قتل أبوكِ اللِ هو جدي يا أتليانا هانم
أتليانا: خايفه اخسرك
زين بإبتسامة طلع تيلفونه وعمل سيرش عن إسم سليم السخاوي وجاب صورته هو وفتون وقال بإبتسامة: طول ما في القصة الحلوه دي متقدريش تخسريني
أتليانا بصدمه: مرات سليم السخاوي؟
زين بإبتسامة: اه هيا وقريبا أوي هجيبها في ملعبي وتبقى مرات زين بهلوان بيه بطريقتي الخاصه وامتلكها لوحدي لإنها عجباني أوي أوي وبكده أقدر احرق قلب سليم السخاوي عليها، يلا اروح أشوف Dad تشاو
أتليانا بعصبية: إسمع مني يا زين أنت مش قد الحرب دي وخصوصًا فتون مرات سليم السخاوي
زين بإعجاب: إسمها فتون بقى حلو
أتليانا بغضب: اه منك
طلع زين من الڤيلا وطلع عربيته بإبتسامة وقال: فتون، فتون...
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية معشوقي" اضغط على أسم الرواية