رواية بنت 17 "ارض العشق" البارت الأول 1 بقلم منار همام
رواية بنت 17 ارض العشق الفصل الأول 1
_انا خطبت
*ازي وبنت عمك الي انا خطبه ليك في الصعيد
_عادي انتو اخترتو وحده علي مزاجكم وانا اخترت علي مزاجي
رغم انك عارف ان كل ليله في وحده علي سريري وصممت علي جوزي من بنت عمي الفلاحه
* ويا تره الي خطبه عارفه ان فرحك من بنت عمك بكره
_اه علشان فرحي عليه هي كمان بكره
*هتتجوز اتنين في نفس اليوم
_ولله انا مش اول ول اخر حد يعمل كده
*اعمل الي يعجبك اهم حاجه بنت اخوي تاعيش معاي هنا
...... تاني يوم الفرح.....
"الله يسهلك يا بن العيبه متجوز اتين في ليله وحده يبختك
في ثانيه خد بوكس 👊في بطنه.......
_ده علشان تتلم
صحبه بالم: ماشي يعم اطلع فوق عروساتك مستنياك
طلع فوق في الجناح الخاص بيه وكان عنده فضول يشوف بنت عمو دي الي طول قعدت كتب الكتاب حطه شال علي وشه........
دخل لاوضه لقيه قعدها علي السرير ولسه الشال علي وشه....
_اي يا عروسه مش هتشيلي القرف الي علي وشك ده
بصوت واطي وهادي جدااا من تحت الشال
: فين الحمام
شور ليه علي الحمام وهي كانت شيفه ايده من تحت الشال بس لسه مشفتش وشه......
دخلت غيرت هدومه ولبس بجامه سوده كانت لايقه علي بشرته البيضه وشعرها البني الطويل لحد اخر ضهرها....
اما هو كان قعد بره علي الكرسي بيشرب السجاره بكل برود وعينه علي الحمام مستنيها قاعد قالع التيشرت بتاعه و ظهرت عضلات جسمه فشكل مغري
طلعت من الحمام وهي حطه وشه في لارض
هو انبهر من جمل جسمها وي بيض بشرته الي زي التلج وشعره الي لحد اخر ضهرها بس مشفش وشه .....
في ثانيه رجع لي بروده وشورله
_تعالي هنا
راحت وقفت قدمه
ثانيه واحده شدها وي بقيت قعدها علي ركبته قدمه علي لارض
مسكه من شعرها ورفع وشه ليه
_تؤ تؤ بتعيطي من دلوقتي لسه بدري
هي بدموع: انا عايز ارجع عند ماما
_ماما مين يروح امك هو انا متجوز عيله
وبعدين بص عليه مره تاني لاحظ ان شكله صغير فعلاً
_انتي عندك كام سنه
هي بدموع: 17
_صغير بس عجبتيني ميفرقش معاي السن
محستش غير و هي شفيفها بين شفيفه بيبوسه
كانت حاسها كنه بياكل شفيفها اكل مش بيبوسه ام هو كانه اول مره يلمس ست مع العلم ان دي هوايته
دي كانت اول مره حد يلمسه مكنش عارفه تعمل اي غير انه تعيط
لمه حس بدموع بين شفيفه زقه بعيد
_جاتك القرف.... وسابه ومشي
اول ما طلع من لاوضه راحت قعدت علي السرير و ضمت رجليه بين اديه وفضلت تعيط وتفتكر منع ابوه ليه فكل حاجه التعليم الخروج الفسحه كانت ديما وحيدها وخيفه
بعد نص ساعه لقيت الباب بيتفتح وكان هو
هي بخضه وخوف وهي ترجع لي وره: انتا عايز اي
_امممم خلصت مع مراتي لأول وجه دورك ول اهلك مقلولكيش اي الي بيحصل يوم الجواز...
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية بنت 17 ارض العشق" اضغط على أسم الرواية