Ads by Google X

رواية عشقت مافيا المدرسة الفصل الأول 1 بقلم نورهان دلهوم

الصفحة الرئيسية

     رواية عشقت مافيا المدرسة الفصل الأول بقلم نورهان دلهوم


رواية عشقت مافيا المدرسة الفصل الأول 

استيقظ ذلك الشاب النائم على سريره وهو ينظر الى هاتفه "اووه تأخرت كالعادة"
نهض من على سريره واسرع الى الحمام اخذ حماما ثم ارتدى ثياب المدرسة ووقف امام المرآة ليمشط شعره الحريري ورش عطره المفضل ثم ابتسم بغرور "كم انا وسيم " فحقا ولما لا فهو الشاب الوسيم الذي تعشقه فتيات المدرسة لكنه لا يعيرهن اي اهتمام حمل حقيبته ونزل الى الاسفل وجد امه وابيه على طاولة الاكل 
بيجاد :صباح الخير
عمر:صباح النور
نوران:صباح الخير حبيبي
بيجاد وهو متوجه الى الخارج 
عمر الى اين ألن تفطر
بيجاد:لقد تأخرت عن المدرسة
عمر:اه من هذا الولد دائما اقول له دعك من طباعك السيئة هذه
بيجاد :لم يبالي بما قاله له ابوه فهو يفعل عكس مايقوله له وخرج دون رد
نوران عزيزي اتركه يفعل مايريد فهو ليس بصغير
عمر وبستيإء من زوجته انت السبب في هذا لقد قصرت في تربيته عندما كنت اسافر لم يكن يهمك سوى نفسك 
نوران اا ماذا تقول


عمر لقد سئمت منك ومنه ونهض للخروج 
نوران وقد قررت ان تهدئت الوضع فاقتربت منه وقالت اوه عزيزي انت تعلم كم احبك واحبه انه ابننا الوحيد 
عمر:انا ذاهب للعمل ونهض
نوران اااعزيزي انا ذاهبة الان الى بيت صديقتي فدوى لقد سئمت من هذا القصر 
عمر وقد سئم من طباع زوجته فهي لايهمهاغير نفسها وقال افعلي مايحلو لك 
.........................
في تلك الاثناء وصل ذلك الشاب لينزل من على سيارته الفاخرة وسط انظار الفتيات وهمساتهن لكنه لم يبالي لهن وهذا مايزيده غرور فوق غروره، 
وفي هذه الاثناء وصلت بطلتنا شمس الي المدرسة وهي تنزل من الحافلة تحت انظارودهشة  الجمييع ولما لا وجميع الطلاب يأتون في سيارات فاخرة الا هي في الحافلة 
احدى الطالبات:اووه من هذه الفتاة التي نزلت م الحافلة 
طالبة 2:يبدو انها من الطبقة الفقيرة
في تلك الاثناء سمعتهم داليا 
ملاحظة(داليا فتاة في عمر 18سنة شقراء بعيون رزقاء متكبرة وغيورة لدرجة كبيرة وتحب بيجاد بجنون وتقتل من يفكر في الاقتراب منه)
اقتربت منهن وقالت على ما تتهامسن انت وهي؟!
طالبة2:على تلك الفتاة
داليا :بقرف اوه من هذه


طالبة1:انا سمعت ان هناك طالبة جديدة في صفنا اظن بأنها هي البنت الفقيرة وضح الجميع ههههه
هذا كله تحت انظار بيجاد الذي اعتلته الدهشة ايضا 
شمس وقد ارتبكت من تلك الاعين المسلطة عليها وخطت عدة خطوات مرتبة للداخل فأوقفها صوت جهوري
بيجاد :هاي انت توقفي..



يتبع الفصل الثاني اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent