رواية ملكه قلب الشيطان الفصل التاسع والعشرون 29 والأخير - بقلم فاطمة الزهراء أشرف
رواية ملكه قلب الشيطان الفصل التاسع والعشرون
في صباح يوم جديد استيقظ جاسر مبكرا
وقعد يتأمل مريم
جاسر بحب وحنان : بحبك ي أجمل حاجة حصلت في حياتي انتي خليتني احب بعد نرمين وعد مش هخلي حاجة تحصلك انتي وابنتي هحميكم ولو كان التمن حياتي
قام جاسر وذهب وأخذ شاور ولبست بنطلون أسود وتشرت أبيض وأخذ فستان أسود اللون ووضعه على السرير وترك لها رساله وورده حمراء وذهب
بعد ساعة من استيقاظ جاسر استيقظت مريم وذهبت لأخذ شاور وعندم خرجت
وجدت فستان أسود اللون وفوقها رساله وورده حمراء أمسكت بإرساله وقرأتها بصوت عالي
: صباح الورد يا حبيبتى بتمنى الفستان يعجبك بعشقك بجنون يا ملاكي الحارس
مريم بحب : وأنا بعشقك
ارتدت مريم الفستان تاركه شعرها مفرود مع مكياج خفيف
نزلت ووجد جاسر يحضر الإفطار
جاسر بحب : صباح الخير يا حبيبتي
ليطبع قبلة علي خدها بحنان جعل الأخرى تذوب من الخجل
مريم بخجل : صباح الخير
جلست مريم بجوار جاسر يتناول الطعام
وبعد انتهاء الإطعام قامت مريم لا تاخذ الطباق ولكن اوقفها جاسر
جاسر بحنان : أنا هنظف المكان انتي بس اعمليلي قهوة
اومات براسها وذهبت
_________________
كان يجلس الباشا خلف المكتب وأمام يجلس الشخص المتعاون مع زين
الباشا ببرود : الصفقه قربت ومش عايز اي غلط
....... : وال هيقوم بالصفقه زين
الباشا ببرود : لا الشيطان هيقوم بالصفقه
...... بغضب : لا الشيطان مش هيوافق وكمان احنا هيبق في خطر علينا وهو ملهوش نقطة ضعف
الباشا بغضب : سيليا مفيش ال الشيطان ال هيعرف ينفز المهمه دي ثم ابتسم بخبث وقال : وبخصوص نقطه الضعف فمتخفيش
سيليا ببرود : تتم
غادرت سيليا الغرفه
الباشا لنفسه : العمليه بعد أسبوعين لزم احترس بعد العمليه لزم اخلص من الشيطان وادهم
تلفون الباشا رن
الباشا : ايه الاخبار
احد الحرس اللي بيراقب جاسر : زوجة الشيطان حامل
الباشا ببرود : تمام اوي رقبهم كويس ومتخليش حد يحس بيك
أغلق الهاتف في وجهه
الباشا بغموض : بقا ليك نقط ضعف كتيره يا شيطان بس معلش خليك تفرح شويه قبل متموت
____________________
في مصر
كان الجميع يجلسون في الجنينة
ادم : أنا عندي شغل في ايطاليا وهسافر بعد ثلاث ايام
معتز : طيب منسافر كلنا ونعملها مفاجأة لمريم وجاسر وبالمره مريم تتعرف علي ادم وملاك
محمد : مريم هتفرح اوي لما تعرف أن رامز هيتجوز ملاك وادم هيتجوز نور وممكن تصدم بس هتفرح لماا تعرف
سهام : اكيد هتفرح اوي
علياء بتوتر : ادم بابا وماما مبيرضوش علي التلفون وكمان الطياره اللي كانوا هييجوا فيها جات وهم مجوش
ادم : متخفيش هم كانوا جيين بس اطروا يسفروا كندا عشان الشغل وكمان هو قال انه هيخلص الشغل بسرعه عشان نعمل الخطوبة ونكتب الكتاب
علياء : تمام
وهكذا جهزوا الشنط لسفر بعد ثلاث ايام
_________________
عند جاسر ومريم
مريم كانت تجلس علي الأريكة بجوار جاسر
مريم : جاسر مش هتقول ليه دخلت المافيا
تنهد جاسر : بصي انتي من حقك تعرفي كل حاجة بس أين كان رد فعلك فأنا عايزك تعرفي ان أنا مش هسيبك تبعدي عني ابدا
مريم : تمام
جاسر : كان عندي احلى عائله ممكن حدا يحلم بيها ام بتحبني وطيبه واخوان ( ادم وادهم توأم ) بيحبني وأنا بحبهم وكنا عايشين في حب وسعاده ..... بس السعاده مش بدوم الي الابد ..... في يوم بابا ثم ابتسم بسخرية أقصد رائد دخل وكان معا أكبر صدمه حصلت في حياتنا تنهد بحزن ثم قال : كان اجوز بس مش دي الصدمه الصدمه انه اتجوز صديقتا ماما المقربة سيليا وكان معاه بنتها ملاك وكان بيعمل ماما ذي الخدم ومكنتش بتتكلم عشان انا واخواتي لما كانت بتتكلم كان بيضربها ويهددها إن انه هيخدنا منها ماما فضلت مستحمل لحد اليوم المشئوم
فلاش باك 🖤
دخل رائد وكان جاسر وادم وادهم وماما
فرحنين
رائد : جاسر انت هتشتغل معايا
مي (ماما جاسر ) : هيشتغل ايه وهو لسه مخلص دراسه
رائد : ومين قال ان الشغل دا محتاج دراسه هو بس هيروح يسلم بس
مي (ماما جاسر) : يسلم ايه
رائد : إنتي بتسالي ليه خلي يشتغل بدل مهوا مش بيعمل حاجة ..... دلوقتي روح سلم البضاعة دي العنوان علي الصندوق
جاسر كان سيذهب الي الصندوق ولكن امسكته مي ( ماما جاسر )
مي : رائد الصندوق دا فيه ايه
رائد : وأنتي مالك روحي علي شغلك
تقدمت مي وامسكت بالصندوق وفتحها وكانت الصدمه كان الصندوق يحتوي علي كميه من الكوكايين
مي بصدمه : ايه دا
رائد ببسم خبيثة : كوكايين
مي بصوت عالي : أنت أكيد مجنون عايز ابنك يتأخر في المخدرات لا انا مش هسمح بكده
رائد بصوت عال وبنظرة شر : متدخليش فاهمه
مي : لا مش فاهمه وابني مش هيتاجر في القرف دا أنت فاهمممم علي جثتي دا يحصل
اخرج رائد المسدس ووجهه ناحيت جاسر
رائد بصوت عال : يبقي ودعي ابنك
أطلق النار علي جاسر تحت صدمت مي وادم
ولكن لم يصب جاسر ولم يخرجوا من الصدمه ال عند سقوط أدهم علي الارض
مي ( ماما جاسر ) : ادددددددههههههههمممم
ركضت مي وامسكت بادهم ولكن كان يلفظ أنفاسه الأخيرة
رائد بضحك هستيريا وانه أصبح مجنون : هههههههههه غبي وقفت ادامه ليه ههههههههههههه غبي بس مش متزعلش هبعتلك توامك هههههههه
أطلق النار علي ادم ولكن مي وقفت أمامها ركض إليها جاسر
جاسر ببكاء وخوف: ماما قومي ماما قو
وفجأة أطلق النار وسقط ادم
نهاية الفلاش باك 🤍
كان جاسر يحكي وهو يبكي
جاسر : وكان هيموتني بس عمي أدهم دخل وضربوا لحد ماغمي عليه
واتصل بلاسعاف والشرطة
فلاش باك 🖤
تم القبض علي رجل الأعمال رائد الحديدي لقتله اولاده وزوجته نتيجه إصابته بالجنون
هذا ما كتب في الجرايد
بعد نقل ادم وادهم ومي الي المستشفى وادخلهم العمليات لم يخرج الطبيب الا بعد ساعتين
أدهم : طمني يادكتور
الدكتور : ادم الرصاصه كانت إصابته في ذراعه وهو كويس نقلنا غرفه عاديه
مي إصابتها كانت بجوار القلب و العمليه نجحت وهتدخل العناية المركزة
ثم تنهد بحزن
أدهم لم جبتوا كان متوفي لان الرصاصة جات في القلب
قبل أن ينهي الطبيب كلامه كان جاسر اغمي عليه
انطلق اليه أدهم الشافعي والطبيب
وبعد أن فحصه الطبيب
الدكتور : انهيار عصبي وأعطاه مهدا
وتم نقله إلي غرفه
نهاية الفلاش باك 🤍
بكاء جاسر كما لم يبقي من قبل
جاسر : بعد ما صحيت كنت امي طلبت تشوفني أنا وادهم ووعتها إن انا اخلي بالي من ادم بس خلتني اوعدها ان اخلي بالي من ملاك ومفرقش بينها وبين ادم
وطلبت ان هيا تتكلم لوحدها مع أدهم وطلبت منه أن هو يهتم بينا
وم ماتت وبعد يوم جات ملاك و قالتلي إن سيليا قالت إن هتحط سم لآدم أنا مصدقتش بس عمي أدهم شافها وهي بتحاول تقتلوا ولحقها ولم كنا هنطلب الشرطه مكنش معانا دليل فعمي أدهم طلب مني أن أن احنا نقول ان ادم مات وهينقلوا يعيش في فرنسا وطبعا لم إعلانا الخبر سيليا صدفت لان ادم محدش كان عارف إصابته ايه
وبعد شهرين خلتني اسيب البيت ( طرطتوا ) وعشت مع عمي أدهم وعمتي مروة وبنتهم نرمين
واخذا يحكي لها عن جميع الأوقات التي عاشها مع نرمين
وفي يوم كنت داخل المكتب لعمي أدهم بس كان بيكلم في التلفون وكان بين علي الخوف والقلق ولم شافني حاول يبقا طبيعي عشان مقلقش فطلعت من المكتب وحولت إن أنا مسقلش بس معرفتش ودخلت تاني وعرفت ان ملاك سيليا ودتها شقه دعارة وسبتها بس احمد انقظها ......
حكي جاسر كل شيء حصل في حياته وعن أنه يشتغل في المخابرات المصرية وانه دخل المافيا لقتل والانتقام من منا قتل ادهم
كانت مريم مصدومه مما مر به حبيبها وقررت الا تتركه لوحده مهما كان
تنهد جاسر بحزن : إنتي دلوقتي عرفتي كل حاجة عني والقرار قرارك
تنهدت مريم ومسحت دموعها : انت فاكر ان إنا ممكن اسيبك تبقا متعرفش من هي مريم أنا معاك لحد اخر نفس فيه ومش هسيبك ابدا
احتضنها وشرع في البكاء
جاسر : شكرا ي حبيبتي كنت خايف احسن تسبيني
مريم ببكاء : لا مش هسيبك ابدا
جاسر بحب : وأنا هحميكي لاخر نفس فيا بحبك يا ملاكي الحارس
مريم بحب : وأنا بحبك ي شيطاني
نظرت داخل عينه في اللحظه التي تلقت فيها عينهم في نظره طويله وقلبها ينبض بسرعه
أما جاسر فلا يختلف كثيرا عنها وينظر داخل أعيونها بقلب يكرع بالطبول لتزين دقات قلبه تاجن وضع به علي نبضاته لتسرب حبها الي قلبه يتمني اذا جاءه الموت إن ياتي به وهي بين اضلاعه وعيونه تظمها بعشق حتي تغمضها الي الابد فقط صورتها آخر شىء تراه
مر يومين عشتهم مريم وجاسر في نعيم الحب
في صباح يوم جديد مليه بالحب والعشق
استيقظ جاسر مبكرا وذهب إلى الشركة
بينما استيقظت مريم متأخر ووجدت هديه بجوارها علي السرير أمسكت بها وفتحها
وكان موجود بها طقم الماس وكان غايه في الجمال وكان موجود رساله
( صباح الخير ي حبيبتي أنا ذهبت إلى الشركة افطري وخلي بالك من نفسك ومن حبيبتي الصغنن
بعشقك بجنون يا ملاكي )
مريم بحب : بحبك ي أجمل حاجة في حياتي
&&&&&&&&&&&&
في مكان معزول تقع فيلا احدزعماء المافيا
الباشا : غدا هنفز نص المهم مش عايز اي غلط حتى لو صغير
الحارس : تمام يا باشا ثم ذهب
الباشا بغموض : قريب اوي هيكون الإلقاء اللي ستنيتوا بقالي سنين وأنا مستني يا جاسر
&&&&&&&&&&&&&&
وصل معتز ومحمد ورمز وادم وملاك ونور وسهام وعلياء الي المطار
محمد : رامز اتصل علي مريم
رامز : لا احنا عايزين نعملها مفاجأة لمريم أنا قلت لجاسر
خرجوا من المطار وكان هناك اسطتور من السيارات والحرس وكان جاسر وسليم ومراد معه
تقدم جاسر : عامل اي يا عمي
محمد بحب : الحمد لله بخير انت عامل اي
جاسر : الحمد لله
بعد نص ساعه كانوا يقفون في القصر
ذهب جاسر الي غرفتها لينزل مريم ولكن لم يجدها أخذا يدور عليها ولكن لم يجدها في الغرفة فقلق كثيرا ونزل الي الاسفل
جاسر بقلق وصوت عالي نسبيا : لين
لين انحني باحترام : تحت امرك يا جاسر باشا
جاسر بقلق : مريم فين
لين : مريم هانم في الجنينة
ذهب جاسر الي الجنينة وكانت مريم جالسه تضع قدمها في حمام السباحة ويدها علي بطنها
مريم : حبيبي امتا هتكبر وتقولي ي ماما
عايزك تطلع ذي بابا طيب وبتحب ماما
جاسر : لا انتي ليا ومحدش هيحبك أدي
مريم : حبيبي ختطني
قبلها جاسر علي خدها بحنان
جاسر بحب وحنان : قلبي نزلتي لي من الغرفه الدكتوره مش قلتلك تستريحي
مريم بحزن مصتنع : ملللللل الغرفه ممله اوي فقالت أنزل الجنينة
جاسر بحب : حبيبتي وحشتيني اووووووي اللي كام ساعة دول
مريم بحب : وأنت كمان وحشتيني اوي
جاسر : في مفاجأة في الفيلا أيه رايك تشوفيها هتعجبك وتحبيها اووي
مريم : طيب ماشي
دخلت مريم القصر ووقفت وهي ترا محمد وسهام ونور ومعتز ورامز وثلاثة لم تعرفهم
تقدمت وحضنت سهام
مريم : وحشتينى اوى ي ست الكل
سهام : وانت وحشتيني اوي اوي ي مريوم
خرجت مريم من احضان والدتها وذهبت الي محمد
محمد : عامله ايه يا حبيبتي وحشتيني
مريم : الحمد لله انت عامل ايه وحشتني ي حبيبي
أخرجها محمد من احضانه
وبعد أن حضنت مريم أخواتها عرفها رامز علي ادم وملاك وعلياء
ووبعد الغداء خرجوا الي الجنينة
محمد بتوتر : مريم احنا عايزين نتكلم معاكي في حاجة مهم لزم تعرفيها
مريم ببسمه : حاجة ايه
محمد بحزن وتوتر : أن انتي مش بنتنا
مريم بتوتر : انت بتهزر صح
محمد بحزن ودموع : لا انتي مش بنتي انتي لزم تعرفي الحقيقه انتي اسمك نرمين أدهم الشافعي بنت صاحب عمري واخذا يحكي لها كل شي وكيف قتل أدهم ومروه
بينما ادم وملاك وعلياء ونور ورامز ومعتز مصدومين ولكن الصدمه الأكبر كانت من نصيب جاسر
ذهبت سهام واخذت كل شىء كان في الحقيبة التي وضع بها محمد كل شيء من مكتب أدهم
ووضعتها أمام مريم التي كانت تبكي
بعد أن انتها محمد من حكايه كل شيء
محمد ببكاء : احنا اسفين إن احنا خبينا عليكي بس مكناش عندنا الشجاعة إن احنا نقولك مكناش عايزين زي مخسرنا أدهم ومروه
ططلع ادم ومعتز ورامز الي جاسر الذي كان في صدمته ولم يخرج منها ال عندم تكلمت مريم
مريم ببكاء : أنا مسمحكم انتوا هتفضلوا أهلي
سهام ببكاء : إنتي بنتي وهتفضلي بنتي الي الابد
محمد : انتي لزم تفتحي الصندوق
مسحت مريم دموعها وامسكت بالصندوق : لي مفتحتوش
محمد : أدهم طلب إن انتي اللي تفتحي الصندوق
أمسكت مريم بالصندوق وفتحته وكان فيه أوراق أخذت تقراهم
مريم : اي دا
امسك جاسر الاوراق واخذا يقرأهم بصدمه أخذهم منه ادم ومعتز ورامز وكان رد فعلهم انهم لم يستطيعوا التحدث وحلت عليهم الصدمه
جاسر لنفسه : الوراق دي في كل الإسم المجرمين اللي في مصر وفيها اسم شركات وأصحابها شغالين مع المافيا الورقة دا لزم أوصله لرئيس المخابرات المصرية ولزم ننزل مصر بكره
قطعته مريم وهي تمسك يده وتضغط عليها امسكها جاسر بسرعه قبل أن تسقط على الارض مغمي عليها
حملها جاسر بسرعه وذهب إلى غرفته ولحق به الجميع اتصل علي الدكتوره
بعد أن فحصتها الطبيبه خرجت
جاسر بخوف : هاا ي دكتورة مريم عامله ايه والبيبي عامل اي
الدكتوره : المدام كويس والبيبي كويس بس مش لزم تتوتر
جاسر : تمام
ذهبت الدكتوره
جلس جاسر بجوار مريم وامسك يدها وبعد قليل ذهب جاسر الي المكتب وكان معتز ورامز وادم يجلسون على الأريكة
جاسر ببرود : الوراق دي يوصل لرئيس انهارده
معتز : أنا حجزت تذكرة وهوصلوا
جاسر بغموض : تمام بكره ان شاء الله هنسافر كلنا مصر لزم تخليهم في امان الصفقه قربت اوي ولزم نستعد
ذهب جاسر الي الغرفه وجلس بجوار مريم وامسك يدها
جاسر بحب : نرمين حبي الاول والاخير واخير لقيتك وخلتيني أعشقك فوق العشق عشقا
حاضنها ونام
وفي الصباح الباكر استيقظ جاسر وأخذ شاور ولبست بدله سودا وأنتظر إن تفيق مريم
بعد قليل من الوقت استيقظت مريم
جاسر بحب : صباح الخير يا ملاكي الحارس
مريم : صباح النور يا حبيبي
جاسر : إنتي عامله ايه
مريم بحب : أنا كويسة انت عامل ايه
جاسر بحب : كويس
اخذت مريم شاور ولبست وكان جاسر مازال في الغرفة تقدمت مريم منه
مريم : جاسر
ولكن لم يرد عليها
مريم : جااااسسسرر
جاسر : أيوه ي مريم
مريم : بقلي كتير بنادي عليك
جاسر: ليه
مريم : جعانه يلي ننزل
جاسر : في مفاجأة ليكي يا قمر
مريم : اي
أخرج جاسر سلسل روع في الجمال
انبهرت بها مريم وبجملها البسها لها جاسر
مريم : جميلة جدا ي جاسر
جاسر : اوعي تقلعيها
مريم : حاضر ي حبيبي
بعد قليل من الوقت ذهب جاسر الي الشركه ولكن في الطريق
جاسر : قلبي مقبوض ومش مستريح في حاجة هتحصل أنا لزم اطمن علي مريم وادم
أخذ جاسر يتصل ولكن لا أحد يجيب بدأ قلقه يزداد الي ان وصل الي القصر وكان الحرس ملقون علي الارض ذهب جاسر سريعا الي الداخل وراء الخدم علي الارض أخذ يبحث عن مريم ولم يجدوها في اي مكان ولا اصر لها أو لاخوته
جاسر : ممممممممممررررررررريييييمممممم
&&&&&&&&&&&&&&
الباشا : سيليا انتي هتسافري معاهم وأنتي عارفه المكان ومتخفيش مش هيصحوا دلوقتي خالص ومش عايزة حد يازيهم غيري وأنا هجي بكره
سيليا : تمام ي حبيبي
فلاش باك 🖤
اقتحم الحرس القصر وكان حراس جاسر والخدم وكل من في القصر نيام بسبب الغاز الذي استنشقوه حملهم الحرس ووضعوهم في السيارات وذهبوا
نهاية الفلاش باك 🤍
&&&&&&&&&&&&
ذهب جاسر لكاميرات المراقبة وشاهد الحرس يحملون سهام ومحمد ورامز وادم وملاك ونور وعلياء
والحارس الذي يحمل مريم كان يقف أمام الكاميرا وهو يبتسم
كان جاسر خائف جدا علي عائلته فبعد أن عاش 15 سنوات من غير عائله وأخيرا بعد ان اصبح له عائله وضعهم في خطر
ووجد تلفونه يرن
جاسر : مين
الباشا : لا لا كده أزعل انت كنت مستني حدا غيري ي شيطان
جاسر : مين
الباشا ببرود وسخرية : أنا اللي خطفت الأسره الكريمه لو عايز تخد اسرتك سليمه هطتلع من الفيلا هتلاقي سيارة سوده اركبها والرجاله هتوصلك ليا بس لو عملت اي حركه زوجتك العزيزة وابنك هيكونوا ميتين وانت عارف اللي بيلعب معايه
واقفل التلفون دون أن يسمع رد جاسر
جاسر لنفسه : بيرقبني تمام بس ميعرفش ان اللي بيلعب معا دا الشيطان واللي بيقرب من حاجة بتعتوا بيكون نهايته الموت
ذهب جاسر الي المكتب السري وارتداء خاتم فيه سماعه وشريحه للتحديد المواقع
اتصل جاسر من التلفون السري
جاسر : أنا دلوقتي هروح اقابل الزعيم
رئيس المخابرات : تمام خلي بالك هم مش هيخلوك تشوفه بسهوله
جاسر : تمام اهم خطفوا ادم ورامز ومعتز عندك اكيد شفت الورق أنت هتسمع كل اللي هيقوله
خرج جاسر من الفيلا ووجد سيارةسوداء
فتوجه لها ففتح له أحد الرجال الباب وقبل أن يدخل رش عليه منوم ادخلوه الرجال الي السياره
مر 6 ساعات وجاسر نائم
وعندم استيقظ وجد نفسه مقيد اليدين والقدمين بالسلاسل وهو مقيد علي الحائط ووجد ادم ومراد وسليم ورامز مقيدون مثله وسهام ومحمد وملاك ونور وعلياء واحمد وامال مقيدين
اخذا يجول بعينه علي مريم ولكن لم يجدها
جاسر : مريم مريم
رامز : مريم فقنا ماكنتش هنا
جاسر : الكل كويس
رامز : الكل كويس
انفتح الباب
.... بسخريه : اي دا الشيطان بنفسه هنا تو تو كنت مفكره أنا هيكون آخر يوم في حياتي
نظر كل من في الغرفه ال التي تتكلم وحلت الصدمه علي ادم وجاسر واحمد وملاك التي كانت صدمه أكبر صدمه حصلت لها
لم يكونوا متوقعين أن بعد 20 سنه يلقون بزوجه ابيهم سيليا التي خانة صديقتها ورمت ابنتها
تقدمت سيليا لتقف امام جاسر
سيليا : مش هترحب بيا ي شيطان
نظر لها جاسرببرود
خرجت سيليا من الغرفه واقفلت الباب نظر جاسر الي الخاتم ووجده
جاسر بصوت واطي : ملاك وادم مش عايزكم تتكلموا مهم حصل ملاك مامهم حصل متضعفيش
لم ترد عليه ولكن نظرات جاسر أكده لها انها نقطت ضعف له ولا يمكن أن تكون نقطه ضعف له وانها لان تضعف مهم حصل
دخلت سيليا والحرس ووضعت مريم وقيدتها بجوار جاسر علي الحائط
جاسر بخوف : مريم مريم
سيليا : متخفش دا من المنوم مع اني عايز اموتها بس أوامر الباشا ثم ذهبت وهي تسمع جاسر
جاسر : هقتتتتتلك
بعد ساعة
استيقظت مريم
مريم ببكاء : جاسر
نظر لها جاسر
جاسر بقلق : مريم انتي كويسة حدا عملك حاجة
مريم ببكاء وضعف : أنا كويسه لا أنا كويسة
انفتح الباب ولكن هذا ال مرا كانت الصدمه كبير للجميع ولمريم التي أول ما راقت الذي دخل من الباب بدأت تسترجع زكرتها
دخل الحرس وهم يقيدون دينا واميرة( ابنت سليم ) وأدهم ومروه علي الارض
وبعد ذهابهم نظر أدهم في الغرفه وهو ير أشخاص لايعرفهم حتي وصلت عيونه الي احمد ومحمد وسهام وهنا كانت صدمه أدهم ومروه
أدهم بخوف شديد : م .. محمد
نظرت مروه الي الشخص الذي ينظر إليه أدهم وكانت الصدمه تحتل وجهها
محمد ببكاء : أدهم انت عايش ازي وأنا شوفت الفيلا بتتحرق
أدهم : محمد بنتي بنتي كويسة صح هي عامله اي وو هي فمكان امن صح طمن قلبي ي محمد
محمد ببكاء : نرمين اهي جنب جوزها
أخذا محمد يشاور له برأسها الي نرمين ( مريم ) ولكن لم يعرف اي واحده منهم لان مريم كانت تقف بمنتصف بين جاسر وملاك ورامز
ولكن لحظ أنها تشبه مروه
نرمين ببكاء شديد : بابا ماما
مروه ببكاء : بنتي أدهم بنتي انا عايزة بنتي
أدهم ببكاء وخوف : ايه اللي جابكم هنا
تكلم هذا المره جاسر
جاسر : اتخطفنا
أدهم : اتخطفتوا م مين فيكم جاسر
جاسر : مش عرفني ي عمي أدهم
أدهم : انت انت جاسر
محمد : انت تعرف جاسر زوج نرمين منين
أدهم : جوز نرمين انتوا لزم تهربوا من هنا
كانت دينا تنظر إلى سليم ولا تصدق أنها تراه بعد سنه وكذلك سليم الذي لا يصدق أنا حبيبته وابنته علي قيد الحياة
دخل في هذا الوقت الباشا الذي صدم الجميع ماعد أدهم ومروه ومحمد وسهام ونور وعلياء ورامز وسليم ومراد
الباشا : الأسرة الجميله مجتمعه وهذا جيد
كانت صدمت جاسر أكبر صدمه وكان شريط حياته يمر امام عينه وهو يرا نقتل أخيه وامه علي يد والده
هذا صحيح الباشا لم يكن سواء والده رائد
رائد : جاسر جاسر ابني الذي اكره ولكن أصبحت ذا نفع لي
جاسر بصدمه : رائد
رائد : هههه والا إن لنتحدث في الشغل انت هتنفز الصفقه السنويه
جاسر ببرود : لا أنا لا اعمل لصالح أحد
رائد بخبث : إذن لنستمتع
أشار الي أحد الحرس ليتقدم
رائد بخبث : نادي الطبيب
ذهب الحرس
رائد : هاديك فرصة ثانية انت من سيدخل شحنات الاسلحة والمخدرات الي مصر
كان جاسر سوف يتكلم ولكن دخول الطبيب منعه
رائد بخبث : فك مريم اكيد تعبت زوجت ابني العزيز ومش عايزة اسمع صوت اي حدا غير الشيطان
تقدم الحارس وقام بفكها وومشي بها الي السرير الموضوع في الغرفه وقام بربتها تحت محاوله مريم الهرب ولكن لم تنجح فهذا الحارس أضخم منها
بعد أن قيض الحارس مريم أشار رائد الي الدكتور ليتقدم
رائد بخبث : شوف شغلك
تقدم الدكتور واخذا يفحص مريم بينما مريم تبكي ولا تستطيع التكلم لان الحارس كان يكتم فمها
الدكتور : باشا مش هينفع تجهض في خطر علي حياة الام
رائد بخبث : انت ويشير الي الحرس انزع هذا الشي أريد أن أسمع صراخها وهي تجهض
جاسر بغضب : هقتتتلك لو عملتلها حاجه
رائد ببسمه خبيثه : قدامك الحل هي صفقه و تاخد العيله الكريمه من غير ميحصلهم اي شيء والا انت مش هتوافق انت وشاور علي الدكتور شوف شغلك دلوقتي
تقدم الدكتور بخوف وامسك البنج
رائد بخبث : انت هتعمل ايه من غير بنج
تقدم الدكتور ليجهض مريم بينما جاسر وادهم ورامز ومراد وسليم لانهم يحبانها كاخت لهم اخذوا يتحركون بعنف حتي كان الدماء تخرج من يدهم واقدامهم
مريم ببكاءوضعف وخوف علي ابنها فهي تفضل الموت علي أن تقتل ابنها : أبعدددددد عنيييييييي جااااااسسسسسرررر ابعددددددددد عنييييييييي جججاااااسسسسررررررررررررر
جاسر ببكاء وخوف : بسسسسسسسس
موووووواففقققق
رائد بضحك : هههههه قلت أي
جاسر : موافق
أشار رائد الي الدكتور ليتوقف توقف الدكتور وخرج من الغرفه تقدم الحارس وفك مريم التي اغمي عليها
رائد : العمليه بليل لو عملت حركه غدر هتموت مريم
خرج رائد وترك جاسر ينظر الي مريم بصدمه ويبكي كأنه طفل سوف يفقد أمه
بعد مرور ربع ساعة بدأت تحرك جفنيها وراسها وهي تخرج أنين متألم خافت
وما إن فتحت عينيها حدقت برعب الي السقف ثم انتفضت ونظرت حولها وبدأت ترتعش بجنون وهي تبكي بصمت
جاسر : مريم مريم
نظرت مريم الي جاسر وذهب اليه بسرعه فهي لا تشعر بالأمان بعيد عنه حضنته بادلها العناق
مريم ببكاء : ابني جاسر ابني
جاسر ببكاء : ابننا بخير مش هسمح لحد ياذيكي انتي وابنتي واعد بس كفايه دموع
مريم ببكاء : الدكتور ابني
جاسر : حبيبتي ابننا بخير
ابتعدت عنه مريم عندم احست بدموع علي رقبتها
رفعت يدها ومسحت له دموعه برقة عن وجنتيه وخديه
مريم : دموعك بتوجع قلبي
جاسر : خلاص مش هتنزل تاني
ابتعدت مريم ودورد علي المفتاح ولم تجده حاولت أن تفتح السلسل ولكن لم تنجح
جاسر : مريم
تقدمت مريم منه
جاسر : إنتي لسه لبسه السلسلة
اخرجت مريم السلسلة التي كانت هديه من جاسر صباح اليوم
تنهد جاسر : الحمدلله اوي تقع منك
ثم نظر الي رامز وادم
جاسر : خلوا بالكم من مريم وابني ومن ملاك
مريم : انت بتقول اي انت مش هتسيبني
جاسر بغموض : مش هسيبك
انفتح الباب ودخلت سيليا ورائد
رفع يده فتقدم حارس الي جاسر وقام بفكه ولكن دفعته مريم فقام بضربها
وعندم فكه امسكه جاسر واخذا يضربه حتي سقط أرضا مغمي عليه
رائد : بس كفايه
دخل حارسين واخرجوا صاحبهم خرج جاسر مع رائد وسيليا الي مكان الصفقه
&&&&&&&&&&&&
أما علي الجهة الأخرى
عند رئيس المخابرات كان يسمع كل شىء وهو ومعتز
رئيس المخابرات : معتز خد الفريق وروح الثعلب والعقرب وشهاب هستناك هو والفريق عند الشيطان
ذهب معتز مع الفريق الي الموقع الذي في سلسله مريم أخذا يراقب المكان جيدا فهو كان في الصحراء بعيدة جدا عن العيون كانت فيلا قديمه
&&&&&&&&&&&
عند جاسر
جاسر لم استغرب عندم خرجت من الفيلا وكانت في الصحراء لذا عرفت اني فمصر ولكن يجب أن لا تتم هذه الصفقه حتي ولو علي حياتي
رائد بخبث : سيليا نفزي ال قلت عليه
سيليا ببسمه خبيثه : تمام ي عزيزي
جاسر : تنفز ايه
رائد بخبث : سوف تتصل علي الحرس لتأمين الفيلا
&&&&&&&&&
بعد أن تأكد أنا الحرس قليله علي الفيلا ذهبت بحظر شديد والفريق خلفي
معتز : هشام اذهب انت وبعض الفريق الي الطابق الثاني وأنا وباقي الفريق الي الطابق الأرضي
ذهب معتز الي الطابق الأرضي وأخذ يطلق النار علي الحراس وإخذ يتقدم من الغرف ولكن وجد رامز وادم ومراد وسليم يحملون الأسلحة من الحرس بعد أن أطلق عليهم ادم ومراد النار
فلاش باك 🖤
بعد خروج جاسر أخذت مريم المفتاح الذي سقط من الحرس عندما ضربه جاسر وتقدمه الي أدهم وفكته وهذا الي ان فكت الجميع راكض سليم الي دينا وابنته وحضنهم بشوق بينما ذهبت مريم الي أدهم ومروه وحضنهم ذهب ادم ورامز الي الباب واحوله فتحه وقبل أن يكسر تراجع الجميع
الي الخلف كسر رامز الباب وخرج بحذر شديد ووجد حارس وواقف ويعطيه ظهره فضربه رامز علي عنقق ضربه افقضته وعيه أخذا رامز المسدس وذهب الي الغرفه وخرجوا جميعا خلف رامز وكان كل من يراه يقتله وياخد الأسلحة الي ان وقفوا عندما سمعوا الحراس يقولون
الحارس 1: الباشا بيقولك نتخلص من الأشخاص اللي كانت مع الشيطان
الحارس 2 بخبث : هنتخلص منهم بس نستمتع بالمزز
الحارس 3 بخبث ووقاحه واحتقار : أنا معنديش مانع في خمس بنات وحدا حامل بس صاروخ قمر وجميل
وقف الحرس ليذهبوا ولكنهم وحدوا ادم ورامز ومراد تقدموا منهم وضربوا الحرس حتي تركوهم غارقين في دمائهم
نهايه الفلاش باك 🤍
تقدم معتز وهو ير أشخاص يضربون الحرس ووجد انهم ادم ورامز ومراد
معتز : الباقي فين
أشار لهم رامز فخرجوا
رامز : معتز خد هم وخرجوا أنا وادم هنروح عند جاسر
خرجوا من الفيلا ولكن اوقفهم معتز
معتز : هشام والفريق هتوصلوا عايلتي لمكان أمن وأنا وادم ورامز هنروح لجاسر
مراد : أنا هروح معاك
معتز : لا المكان خطر انت هتروح معاهم عشان تحميهم احسن يحصل حاجه
مراد : مستحيل اسيب جاسر لوحدوا
أدم : طيب بسرعه
ذهب ادم ورامز ومعتز وسليم ومراد الي الموقع الذي فيه جاسر وأخذوا يتفقدون المكان كامل الي ان رأوا جاسر ورائد وسيليا يقفون أمام زعيم المافيا الإيطالي وزعيم المافيا التركية
كان الموقع في سيناء علي حدود البلد وهم يدخلون الأسلحة والمخدرات الي مصر
تراجع جاسر خطوات الي الخلف دون أن يلاحظ احد من الواقفين عند هذه الخطوة أطلق النار علي حراس التي كانت تحمي الزعماء وأخذ الحراس يتبادلون أطلق النار بينما حاول الزعيمين الهرب ولكن لم ينجحوا
أطلق جاسر النار علي الحرس
وونجحوا في القبض علي الزعيمين و ولكن قتل رائد وسيليا
ذهب جاسر وادم ومعتز ورامز ومراد وسليم الي الفيلا وهم سعداء لانهم سوف يبق كل واحد منهم مع حبيبته
***************
بعد مرور 6 أشهر كان هذا موعد فرح
ادم ونور
معتز وأمل
رامز وملاك
مراد وعلياء
كانوا جميعا يرقصون وهم سعداء وكذا الحال مع سليم الذي كان يرقص مع دينا وابنته في سعادة وهي حامل في الشهر الثالث
عند جاسر ومريم
كانت مريم تحاول ان تقنع جاسر بأن ترقص
مريم : جاسر والنبي هخلي بالي وأنا برقص ومش هرهق نفسي ولا هتعب
جاسر : ي حبيبتي انت لسه بداء في الشهر 9 وممكن تولدي في اي وقت
ثم اكمل بغيره
وكمان انت عايز ترقصي قدام الناس دي كلها
مريم : انت بتعمل فيا كدا لي ااااااااااااااععععععععععععععهه
انتفض جاسر
جاسر بقلق : مالك ياحببتي
مريم ببكاء : اااااااااااععععععععه ج جاسر أنا بولد
وقف جاسر لا يعرف ماذا يفعل
جاسر : اعمل ايه يارب
مريم : جاسر أنا بولد اااااااااااااااععععععععععععععععععههه
حملها جاسر بسرعه وخرج من الفرح وكانت مريم تبكي
بينما تبعه محمد وسهام ومروه وادهم وسليم ودينا
وصلوا الي المستشفى
مريم ببكاء : انت السبب أنا بكرهك بكرهك طلقني بقولك طلقنييي
جاسر : حاضر قومي بالسلامه وأنا هنفزلك كل اللي انتي عايز
مريم : ااااااعععععععه عايز تطلقني ي جاسر أنا بكرهك
دخلت مريم العمليات
وبعد دقائق دخل مراد وادم ومعتز ورامز
جاسر : انتوا ايه الا جابكم
رامز : أنا مش عارف ياخي مراتك دي ايه مجتش تولد ال يوم فرحي
جاسر ببرود : مراتي تولد في اليوم الي يريحها
مر ساعة واسمعوا صوت بكاء طفل
خرجت الممرضه
اسرع إليها جاسر
جاسر بقلق : مريم مريم عامله ايه
الممرضة : المدام كويسه ومبروك ي جاسر باشا ولدين وبنت توأم ذي القمر
حملهم جاسر علي يديه الولد والبنت وادهم حمل الولد التاني
قبلهم جاسر وهو يبكي من السعاده
في الغرفه التي بها مريم
استيقظت مريم ووجدت جاسر يبتسم لها بسعاده ابتسمت له
بارك لها الجميع وذهبوا ليتركوها تستريح
مريم : جاسر اولادنا حلوين اوي
جاسر : اوي
مريم : هتسميهم ايه
جاسر : مش عارف انتي هتسمي ايه
مريم : البنت امم مي
جاسر ببسمه سعيده: حلو مي
مريم : والولد دا واخذت تشاور عليه
امم زين ودا اممم مالك أو مازن
جاسر بحب : مي وزين ومالك بعشقك ي ملاكي الحارس ❤
مريم بحب : بعشقك بجنون ي شيطاني ❤
جاسر بحب : إنتي هي ملكه قلب الشيطان ❤
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
( اشكركم جميعا علي دعمكم لي واتمني
ان الروايه تكون عجبتكم وهتوحشوني
جدا )
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية " رواية ملكه قلب الشيطان " اضغط على اسم الرواية