رواية صغيرة ارهقت رجولتي البارت الرابع 4 بقلم بسملة بدوي
رواية صغيرة ارهقت رجولتي الفصل الرابع 4
روز بفزع ومسكت في دراع صهيب بتتحامى فيه مع دخلول عمها سامح وبن عمها محمود
محمود جري عليها وقال بغضب .....بقا ي ****بتهربي مني ماشي يروز وربنا لاوريكي انتي ملكي ا قاطعه صهيب وهو بيمسكها من تلاببيب قميصه بغضب جحيمي ....... بتقول اي يبن******* ملك مين يروح ****
سامح بخوف منه وقال .....سيب ابني يجدع انت احنا جايين ناخد بنتنا وماشيين
روز أما سمعت كلامه خافت جامد وبتهز راسها بلا
صهيب ببرود.......امشي وخد ابنك وال****الي معاك دول احسنلك ي سامح
محمود بغضب.......انا مش همشي غير بيها
صهيب بصله والشرار بيطلع من عيونه ولسا هيروح له روز مسكته
محمود بخبث ......انا ممكن أب.لغ عنك بس انا مش عاوز شوشره جيبها من غير كلام كتير
صهيب ببرود ومسك روز من خصرها وقربها منه بتملك وقال ......وهتبلغ بتهمه اي بقا وبعدين انت مش عارف انا مين ده ممكن افعصك زي الحشره تحت رجلي ولا يهمني حد
محمود بغضب........هقول انك خاطفها
صهيب ابتسم بشر وقال
..... في حد بيخطف مراته بقلمي بسمله بدوي
محمود وسامح بصدمه........مراته
ايوه مراتي وبراااا يالا براااااااا
محمود بصوت عااااالي .......ورحمه امي ي روز ماهسيبك انتي ليا ملكي انا بسس
صهيب بغضب جحيمي.......... انتوا ي*******يالي واقفين براااا
دخلوا الأمن بخوف منه ........ احنا اسفين ي صهيب بيه بس مش بايدنا كان معاه ناس كتير ودخلوا من غير ما نحس
صهيب بصوت عالي غاضب ......مخصوم منكم شهر برااااا
نانسي ضحكت بخبث واتبادلت الابتسامه الخبيثة هي وامها وضحكوا
والجد قاعد بهدوء وهو من جواه فرحان بخوف صهيب عليها وحس أنها هترجع صهيب القديم
صهيب ببرود عكس الي جواه مسكها من أيدها وطالع بيها متجاهل نداء جده واول ما طلع زقها على السرير وهي زحفت لآخر السرير
وهو وقف قدام النافذه الي بعرض الجدار وقلع تيشرته وطلع سيجاره وبيشرب فيها بشراسه وملامحه لا تبشر بالخير ، وهي بتراقبه بخوف
بعد شويه شد كرسي وقعد قدام السرير وقال بغضب جحيمي......... عايز اعرف بن***** ده علاقته ايه بيكي من طقطق لسلامو عليكو
بصاله بخوف ومش بتنطق والدموع في عيونها
انطقيييييييييي بقلمي بسمله بدوي
اتخضت من صوته العالي وقالت بصوت باكي.......حاضر والله هتكلم بس متزعقش والنبي وكمان عيونك على ما قد لونهم حلو بس بيخوفوني ، بس حاضر هقولك ده محمود بن عمي اكبر مني ب 7سنين هو كان علطول حلو معايا بس اما كل ما اكبر بيتغير معايا ويقعد يزعقلي ويقولي انتي ملكي انتي ليا لوحدي وأنه بيحبي
صهيب وعيونه زي البركان ...... كملي وانتي اي
روز بخوف .....انا أي اي
انتي اي شعورك اي ناحيته ،بتحبيه
انا ايوه بحبه
صهيب بصدمه وهو بيمسكها من شعرها جامد وبصوت زي فحيح الافعي.......بتقولي ايييه بتحبيه
روز ببكاء.......ايوه بحبه بس بس زي اخويا بس والله رغم الي عمله ده مهما كان هيفضل بن عمي
صهيب هدى من كلماتها وبعدين اخدها في حضنه وهي انفجرت في العياط وقالت وجعتني اوي شعري وجعني
منطقش بس بيشدد اكتر من أحضانها وبيضغط على خصرها كأنه عايز يدخلها جواه وبيحضنها بتملك شديد وبيدفن رأسه في عنقها
روز بخوف من لمساته الجر*يئه وبتحاول تبعده
وفجاه الفون رن وصهيب فاق من الي كان هيعمله وحمحم وقال بهدوء ........هروح ارد
الو يزفت
الو يبو الصحاب واحشني
اخلص يالا عايز اي
الحمله وصلت ياريس وكله تمام
امممم الشحنه فين الوقتي
في المخزن والعمليه تمام التمام
تمام نص ساعه وهكون هناك جمع الرجاله انت وقفل السكه
خرج وملقاش روز وكان في صوت في الحمام عرف انها في الحمام لبس بدله سوداء وسرح شعره ورش برفانه ولبس جذمته وساعته الروليكس ورش برفانه وكتب رساله ليها أنه خرج واحتمال يرجع متأخر
عند روز خرجت من الحمام وهي لفه فوطه حوالين جسمها وفوطه بالمثل على شعرها ولفتت انتباها الورقه وقرءتها ووقفت قدام المرايا وفي أيدها الاستشوار وفجأه لقيت انعكاسه في المرايا
وقالت بصراخ وفجأه
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية صغيرة ارهقتني عشقا" اضغط على أسم الرواية