Ads by Google X

رواية سجينة الفهد الفصل الثامن والعشرون 28 والأخير - بقلم هدير بدر

الصفحة الرئيسية

    رواية سجينة الفهد البارت الثامن والعشرون 28 والأخير بقلم هدير بدر

رواية سجينة الفهد كاملة

رواية سجينة الفهد الفصل الثامن والعشرون 28 والأخير

ياريت رايكم في روياتي وهل مستعدين انزل روايه تانيه 
ريم : في اي 
فهد : ازاى وريني كدة السلسله دي 
فتحها لقي اسمه 
ريم : هات السلسله 
فهد : مين ادهالك 
ريم : مش فاكره والله هي في رقبتي من صغري 
فهد: معلشي هاشوف حاجه بقا 
ريم : في اي تشوف اي

فهد مسكها ورفع كم التيشيرت لقي علامه في ايدها 
فهد ش*د شعره: ازاى ماشوفتهاش 
يعني انتي انتي مريم 
ريم : مريم مين 
فهد حضنها جا*مد : مش مصدق البت اللي حبتها من اول ماهي جات هي نفسها مراتي حالا 
ريم : مش فاهمه 
فهد مسكها من ايدها ومشي 
ريم : طاب فهمني 
فهد : شششش وخدها وراح الس*جن 
ريم بخ*ضه : والله ماعملت حاجه لا لا ماتو*دنيش هناك ارجوك ماتضر*بنيش
فهد اتصد*م من حالتها خدها في حضنه 
والناس كانوا فرحانين ليهم 
فهد : اضر*بك اي هاتاكد من حاجه تعالي والله مالم*سك 
ريم مشيت معاه وهي ايدها بتترعش 
فهد كان ما*سك ايدها وهو بيطبطب عليها 
جاب محاسن ومحاسن كانت متب*هدله 

فهد : عايز اعرف دي مين 
محاسن بتو*تر : بنتي
فهد خبط علي الترابيزه : انطقي بنت مين دي 
محاسن : قلت بنتي 
فهد طلع الم*سدس : قولى حالا 
محاسن : دي بنت كانت في الشارع خط*فتها 
وربيتها علي اساس هاتساعدني في الشغل وطلعت زي مانت شايف 
فهد بكل غض*ب ض*ربها بالقلم : حرمتيني من احلى حاجه في حياتي بسببك بعدتيني عن حبي وادم*رت 
ليييييه خدتي البنت من حضن أهلها لييييييه استفدتي اي 
وبعدين نده للحارس 
خدها من وشي حالا 
ومسك ايد ريم : انتي انتي مريم بنت عمي 
مش فكراني خالص 
ريم : لا 
فهد :طاب تعالي 
فهد ماكنتشي الفرحه سيعاه 
وروح البيت 

فهد : عمي ياعمي 
محمود طلع وكله طلع 
فهد  : فاكر مريم 
محمود عينه دمعت : ربنا يرحمها 
فهد : مريم ادامك 
كله بصدمه 
مني بعياط : فين بنتي فين 
فهد: ريم تبقا مريم 
كله اتصدم اكتر والاء انصدمت كانت هاتق*تل اختها 
فهد : تعالي ياعمي نتأكد برضو 
مني : هاتي ايدك كدا ياحبيبتي 
ريم كانت خايفه منهم واديتها ايدها 
مني شافت العلامه 

مني بصدمه وعياط : اييييه بنتي لا 
وخدتها في حضنها وفضلت تبوسها وكله جري حضنها 
مني : بنتي ادامي وانا ماعرفشي 
محمود : ياروحي مش فكرانا 
ريم هزيت دماغها
محمود : مش مهم طمنيني ياحبيبتي كنتي عايشه ازاى 
مريم كانت أول مره تحس بالحب والدفا 
مريم عيطت جامد 
فهد حكلهم كانت عايشه ازاى وكله كان بيعيط 
واحمد وامينه ندموا علي معاملتهم معاها 
وبكدا البيت رجعله الفرحه تاني 
فهد : سيبوا مراتييييي بقااااااا تعالي يابنتي
محمود ومني : بنتنا لا 
فهد : والله 
وبعدين بص لمريم : يالا ياحبيبتي 
مريم ضحكت وماكنتشي عارفه تعمل اي 
فهد قعد جنبها: علشان عارف ان حبيبتي محتاره وعايزه تقعد مع اهلها اقعد معاكم 
كلهم ضحكوا 

الاء طلعت وهي باصه في الارض وعيطت : انا انا اسفه والله ماعرفشي انك مريم حتي لو مش انتي ماكنشي ينفع اعمل كدا اسفه 
مريم قامت وقف وكله خايف من رد فعلها 
قامت حضناها 
والاء فرحت : مش زعلانه مني 
مريم : لا ياستي وتعالي اقعدي يالا معانا 
كلهم قعدوا مع بعض 
وبعدين فهد كان عايز ينام 

مني : قومي ياحبيبتي مع جوزك يالا مريم : حاضر وقامت هي وفهد 
فهد اول مادخل حضنها : ماتتصوريش فرحتي مش مصدق والله بجد بنوتي كبرت وبقيت مراتي كمان يالا نصلي ياحبيبتي ركعتين شكر لله 
مريم : حاضر وصلوا وفهد قعد يسبح علي ايدها 
فهد : زاكري بقا من بكرا علشان امتحاناتك 
مريم : حاضر 
وناموا 
تاني يوم 
مريم طلعت حضنت باباها وماماتها وقعدوا كلهم ياكلوا ومريم مش مصدقه ان بقا ليها عيله بتحبها وبتخاف عليها .
ومني ومحمود بيحاولوا يعوضوها
فهد : انا هامشي بقا علشان عندي.شغل 
وبص لمريم: زاكري ها
مريم : حاضر 
مريم قعدت شويه مع أهلها وكانوا بيهزروا معاها علشان تاخد عليهم 

.....
مراد راح لمنه لقاها نايمه 
مراد : منه 
منه : ايوا انت جيت 
مراد : ايوا نايمه لحد دلوقتي ليه 
منه : ماعرفشي راحت عليا نومه 
فاجاه تليفون مراد نور 
لقي صور لمنه مع واحد 
مراد اتعصب : مين دا 
منه اتصدمت : م مش انا صدقني 

مراد : يعني امي اللي في الصور 
منه من الخضه اغمي عليها 
مراد فوقها 
منه بعياط : مش انا صدقني عمري ماعمل كدا 
مراد خدها في حضنه: شششش مصدقك خلاص ياحبيبتي 
منه : بجد مصدقني 
مراد : بجد ياروحي قومي يالا جايبلك بيتزا 
خلصوا اكل 
مراد : حبيبتي رايح مشوار وجاي 
منه : ماتتاخرشي عليا 
مراد: حاضر 
مراد عايز يعرف مين عمل كدا 
جاب عنوان الرقم وراح هناك 
مراد دخل : مين اللي اداك الصور اللي انت باعتهالى دي ورفع المسدس ادامه 
الراجل : والله يابيه واحد جيه من فتره وقالي ابعتهولك اول ما واحد يجي يقولى ابعت 
مراد خد الراجل وسجنه علشان ميعملشي كدا مع حد تاني 
ورجع لمنه وحمد ربنا ان الشيطان ماضحكشي عليه 
عدا ايام امتحانات مريم 

واتاقلمت مع اهلها وفهد ماسابهاش لاحظه وكله كان واقف معاها وعلاقتها مع الاء بقيت قويه 
ومنه بقيت حامل وعلاقتها بمراد قويت 
فهد.رن علي مريم تنزله 
وهي نازله فاجاه حد.حطت علي وشها وبعدين وقعت 
مريم صحيت ماكنتشي شايفه حاجه وبتنادي علي فهد بخوف
لاقيت حد.ماسكها وصوته يخوف 
الشخص : امشي وانتي ساكته 
مشيت وكان حد مغطي عينها 
وفاجاه شال الشريطه اللي علي عينها 
واتصدمت 
مريم بصدمه 
كان كل صحابها بتوع الابتدائي متجمعين 
وكل قرايبها وكله كان فرحان براجعتها وهي كانت لابسه فستان 

فهد قعد علي الارض : تقبلى تبقي زوجتي للمره التانيه 
مريم هزيت دماغها بأه وكانت بتعيط 
فهد حضنها وكله كان بيسقف 
فهد : اوعدك هافضل جنبك صدقيني كنت هاعملك الفرح دا بعد الامتحانات حتي لو مش انتي مريم انا حبيتك كدا مرتين 
مريم كانت فرحانه اوي 
بعد سنه 
مريم دخلت طب 
وبقيت حامل 
ومنه ولدت بنت 

 
مريم : اااااه طلقنييييييي
فهد صحي جري : في اي مين مات 
مريم : بووووووولد 
اااااااه 
كله صحي علي صوتها 
فهد : اعمل اي وفضل يجري في الاوضه
فهد : اعمل اي انا ماولدتيش قبل كدا 
مريم : ااااه هاتلى امي 
فهد فتح الباب وكله دخل الاوضه وفهد شالها وخد مني وامينه في عربيته 
والباقي في عربيه محمود 
خدوها من فهد 
وفهد علي اعصابه 
ومراد عرف جيه هو ومنه وخدوا بنتهم 
وفاجاه سمعوا صوت بيبي 
كله جري علي الباب 
فهد.شاف ولد وكان واخد ملامح مريم وفهد
كبر في ودنه 
وكله كان فرحان فهد دخل لمريم وحضنها : ربنا يخليكي ليا ياروحي انتي ومالك .
مريم : عايزه اشوفه 
وكلهم اتجمعوا حواليها وهي خدت ابنها وحضنته وكانت فرحانه 
بعد.سبع سنين 
مريم : ماااالك تعالي ياض هنا 
مالك : لا انتي وحثه بابا حلو 
وطلع لسانه وجري ورا ابوه 
مريم : كدا ماشي مش عامله حفله هه 
مالك : لا ماما حلوة وباسها 
في المساء 
كانوا عاملين حفله علشان مريم حفظته القرآن كله 
وكانوا فرحانين بيه 
مالك مسك ايد ابوه وأمه وقال في المايك : ان ثاء الله ادخلكم الجنه واحط علي راسكم التاج مث كدا يا ماما 
مريم بدموع : كدا ياقلب ماما 
وحطوله تاج علي دماغه فهد ومريم نزلوا لمستواه وباسوه كل واحد من جنب 
الاء : بااااس خليكم كدا وصورتهم
تمت النهاية.. روايتي الجديدة رواية العنيدة اضغط على اسم الرواية
رواية سجينة الفهد الفصل الثامن والعشرون 28 والأخير - بقلم هدير بدر
Novelist

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  • غير معرف11 سبتمبر 2023 في 11:43 م

    للصراحة هي الرواية حلوة لكن شخصية البطلة مش منطقية ابدا ضعييفة ضعف عجييب ازاي تقبل تنذل كدا انتي محيتي كيانا كامل مخليتيش عندها شخصية حسيتها كأنها روبوت ينفذ الاوامر مش أكثر دا بالنسبة لريم أما بنسبة لفهد فصراحة دا كمان بعيد كل البعد عن الرجولة هو فلقصة عم يحكي على الدين بس فلامور يلي عاجبتو وبس الدين عندو منغلق ومقاصر غير فشي ليعجبو مثلا اذا كان انسان صح سوي ويخاف الله يضرب البنت الضرب دا كلو وهي صغيرة يذلها الذل دا كلو واكثر لقطة. حرقت دمي لما كانت فلمستشفى لما جابها اول مرة مفيش حزن نهائي ملاخر موصلتيش الاحساس بالندم بلعكس لما جا مراد ومنة ضحكو معهم ازاي يجيهم دم يضحكو بعد شي ليساووه فريم دي برضو مش منطقية ابدا عموما الخطأ كان في البطلة وشخصيتها لانها لو كانت عاملة لنفسها قيمة بنسبة 1بلمية فقط مكانش رح يعمل فيها كدا وانتي مجبتيش حقها على فكرة فهد كان لازم يتعاقب ولازم ريم تنفص عنو المشكلة فلبطلة اذا كانت هي بذات بدل نفسها ومعاملاش قيمة لروحها ومتقوليليش ظروفها الانسان لازم يتعلم واصلا حسيتها عمرها اربع سنين من الاخر مع كل احتراماتي اتمنالك التوفيق والتطور اكيد مع روايات اخرى رح يتحسن اسلوبك اكثر

    حذف التعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent