رواية عرين الليث البارت السابع 7 بقلم مريم حسن
رواية عرين الليث الفصل السابع 7
مليكا و هي بترجع شعرها ورا ودانها… عمار
عمار بحب… نعم
مليكا… انا عندي كانسر
عمار بصدمة.. ايه
في الوقت ده كارما خرجت عمار مكنش حاسس بألي حواليه مشيوا و هو شايل كارما و ماسك دموعه ركبوا العربية و حط ايده على الشباك و سند راسه و عنيه حمرا و بيسوق بسرعة
كارما بدموع… يا بابا انا خايفة اوي
مليكا… عمار عمار خد بالك عماااااااااار و مسكت الدريكسون و حركته عشان كان هيخبطو في تريلا
بيقف عمار على جنب بتنهج مليكا و تسند على الكرسي
كارما بتحضن مليكا و مليكا بتبادلها الحضن و بتهديها لحد ما بتنام و بترجعها ورا
كارما… عمار
بيحضنها عمار و بيدفن راسه في عنقها و بيعيط…. انا بحبك اوي
مليكا بدموع… و انا كمان .. عمار انا موافقة نرجع مش مهم اي حاجة المهم اكمل الشوية اللي باقين من عمري معاك
عمار.. بعد الشر عليكي انتي هتفضلي معايا على طول
….
تاليا كانت واقفة ترقص دخل ليث من غير ما تحس كان سك@ران
تاليا .. ليث
ليث حضنها… تاليا
تاليا .. ابعد يا ليث و بتحاول تبعده و هو مش حاسس
تاليا بدموع… ليث ابعد عشان خطري
فضل يمشي لحد ما وقعت على السرير
تاليا… ليث عشان خاطري ابعد ارجوك
ليث… شششششش
تاليا بتتحرك بهستيريا بالنسبة ليه حجمه كبير اوي مش عارفة تبعده
تاني يوم
ليث صحي لقى
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية عرين الليث" اضغط على أسم الرواية