رواية لعل المانع خير بقلم نورهان عمر الصعيدي
رواية لعل المانع خير الفصل الثامن عشر 18
دلف يوسف إلي ساحه الملاهي ولكنه تفاجا بها وهى واقفه مع سيده في يبدو عليها انها كبيرة في السن
وراها تضحك مع هذه السيده وكانها تعرفها من وقت طويل
ذهب اتجاهها ليعرف مع من تقف
يوسف : لوليتا
لوليتا : نعم
تعالي اعرفك دكتوره فيروز
ودا جوزي يا دكتوره
يوسف : اهلا وسهلا يا دكتوره
فيروز : اهلا بيك يا ابني
عاوزه حاجة يا لوليتا
لوليتا : عاوزه سلامتك يا دكتورة هبقا اجي لحضرتك ان شاء الله اول ما انزل القاهرة
فيروز : ماشى يا حبيبتي عن اذنكم
لوليتا / يوسف : اتفضلي
يوسف : مين دي ؟!
لوليتا : دي دكتوره الفارما
يوسف : والله
لوليتا : اها بقولك اي ما تيجي تلعب معايا
يوسف : لا
لوليتا : لا ليه مش انت زوجي المفروض تشاركني كل حاجة
يوسف : كل حاجة الا اللعب
لوليتا : خلاص مش هلعب
يوسف : احسن برضو
ظلت مكانها صامته وتنظر لمن حولها فكل ثنائي يلعبون ويضحكون سويا
نظر لها يوسف وجد علامات الحزن كل هذا الحزن من أجل رفضي على اللعب يا الله لقد أحببت طفلة حقا بجسم انثى
يوسف : يلا نلعب
لوليتا: بجد
وصفقت جامد
ورمت نفسها في حضنه
فرح يوسف من هذا الحضن وشدت على حضنها
ادركت لوليتا نفسها انها الان بين احضانه فجاءت لتبعد ولكنه لم يسمح لها فهو الان بين حضن حبيبته
لوليتا : يوسف ابعد عشان الناس
يوسف : تولع الناس المهم انتي في حضني وابعدها عنه ببطئ يلا نلعب بقا
ظلوا ثلاث ساعات يلعبون ويضحكون وفرح يوسف انه كان السبب في هذه الضحكة
اخذ كلاً منهم زوجته وذهبوا الي الفيلا
دلفوا سويا للفيلا في جو من المرح الذي اضافته ميمو ولوليتا
ميمو : اسر انا هطلع اخد شاور وانام شوية
اسر بغمزه : اجي معاكي طيب
ميمو بغضب : اااااسررر
اسر : خلاص خلاص بهزر
على الجانب الاخر كانت تجلس واضعه يديها على جبينها
يوسف : إنتي كويسه
لوليتا : اها انا هطلع ارتاح شوي
يوسف : ماشى
في اليوم التالي فاقت لوليتا الفجر توضات ظلت تقرا قران الي ان ياتي موعد الاذان
امسكت هاتفها ورنت على ميمو
ميمو : اي يا لوليتا
لوليتا : يلا عشان الصلاة
ميمو: حاضر
اغلقت الخط
رنت ميمو على اسر كي يصلي الفجر
بينما ظلت لوليتا في تردد في ان تفيقه كي يصلي ام لا
ولكنها تغلبت على امرها ورنت عليه ولكنه لم يرد
انا عاملت اللي عليا ورنيت عليه
صدع الاذان
قامت وتوضات وادت فرضها وبل وجدت نفسها تدعي ليوسف
انهت فرضها وقرات وردها وبدلت ثيابها لكي تنتظر الشخص الذي كان يهاتفها
نزلت امام البحر وفي هذا الوقت كان يوسف عاد من المسجد ولمحها جالسه امام البحر ولسه هينادي عليها وجد هاتفها يرن
لوليتا : السلام عليكم
المتصل : --------
لوليتا : وحشتني والله
المتصل ---------
لوليتا : خلاص هجيلك الشاليه بتاعك الساعه 12:00
المتصل -------
وقف يوسف كالجماد لا يتحرك ونظرته لا تبشر بالخير ابدا
ذهب اتجاهها
التفت لوليتا كي تذهب ولكنها اصطدمت به
لوليتا : يوس
ولكنها لم تكمل جملتها نتيجه صفعه مدويه
ظلت صامته امامه وتنظر له بصدمه
جن جنون يوسف وشدها من شعرها بقا هتروحيله الشاليه كمان وانا اللي بقول انا واخد واحدة محترمه مكنتش اعرف انك ****
لوليتا : اخرس
وصفعته على وجه انا محترمه غصب عنك
يوسف هل هي ضربته حقا لم يفعلها احد من قبل وقام بصفعها عدت مرات واخذ يركل بها بقدمه
واخذها وذهب الي الشاليه الخاص بها حتي لا يعرف اسر وميمو بالذي حصل
وعندما دلف الي الشالية: بقا بتضربيني انا
وظل يضرب فيها الي ان فقدت وعيها واخذ هاتفها يبحث عن اخر رقم كلمتها ولكنه شعر بالصدمه
وراها تضحك مع هذه السيده وكانها تعرفها من وقت طويل
ذهب اتجاهها ليعرف مع من تقف
يوسف : لوليتا
لوليتا : نعم
تعالي اعرفك دكتوره فيروز
ودا جوزي يا دكتوره
يوسف : اهلا وسهلا يا دكتوره
فيروز : اهلا بيك يا ابني
عاوزه حاجة يا لوليتا
لوليتا : عاوزه سلامتك يا دكتورة هبقا اجي لحضرتك ان شاء الله اول ما انزل القاهرة
فيروز : ماشى يا حبيبتي عن اذنكم
لوليتا / يوسف : اتفضلي
يوسف : مين دي ؟!
لوليتا : دي دكتوره الفارما
يوسف : والله
لوليتا : اها بقولك اي ما تيجي تلعب معايا
يوسف : لا
لوليتا : لا ليه مش انت زوجي المفروض تشاركني كل حاجة
يوسف : كل حاجة الا اللعب
لوليتا : خلاص مش هلعب
يوسف : احسن برضو
ظلت مكانها صامته وتنظر لمن حولها فكل ثنائي يلعبون ويضحكون سويا
نظر لها يوسف وجد علامات الحزن كل هذا الحزن من أجل رفضي على اللعب يا الله لقد أحببت طفلة حقا بجسم انثى
يوسف : يلا نلعب
لوليتا: بجد
وصفقت جامد
ورمت نفسها في حضنه
فرح يوسف من هذا الحضن وشدت على حضنها
ادركت لوليتا نفسها انها الان بين احضانه فجاءت لتبعد ولكنه لم يسمح لها فهو الان بين حضن حبيبته
لوليتا : يوسف ابعد عشان الناس
يوسف : تولع الناس المهم انتي في حضني وابعدها عنه ببطئ يلا نلعب بقا
ظلوا ثلاث ساعات يلعبون ويضحكون وفرح يوسف انه كان السبب في هذه الضحكة
اخذ كلاً منهم زوجته وذهبوا الي الفيلا
دلفوا سويا للفيلا في جو من المرح الذي اضافته ميمو ولوليتا
ميمو : اسر انا هطلع اخد شاور وانام شوية
اسر بغمزه : اجي معاكي طيب
ميمو بغضب : اااااسررر
اسر : خلاص خلاص بهزر
على الجانب الاخر كانت تجلس واضعه يديها على جبينها
يوسف : إنتي كويسه
لوليتا : اها انا هطلع ارتاح شوي
يوسف : ماشى
في اليوم التالي فاقت لوليتا الفجر توضات ظلت تقرا قران الي ان ياتي موعد الاذان
امسكت هاتفها ورنت على ميمو
ميمو : اي يا لوليتا
لوليتا : يلا عشان الصلاة
ميمو: حاضر
اغلقت الخط
رنت ميمو على اسر كي يصلي الفجر
بينما ظلت لوليتا في تردد في ان تفيقه كي يصلي ام لا
ولكنها تغلبت على امرها ورنت عليه ولكنه لم يرد
انا عاملت اللي عليا ورنيت عليه
صدع الاذان
قامت وتوضات وادت فرضها وبل وجدت نفسها تدعي ليوسف
انهت فرضها وقرات وردها وبدلت ثيابها لكي تنتظر الشخص الذي كان يهاتفها
نزلت امام البحر وفي هذا الوقت كان يوسف عاد من المسجد ولمحها جالسه امام البحر ولسه هينادي عليها وجد هاتفها يرن
لوليتا : السلام عليكم
المتصل : --------
لوليتا : وحشتني والله
المتصل ---------
لوليتا : خلاص هجيلك الشاليه بتاعك الساعه 12:00
المتصل -------
وقف يوسف كالجماد لا يتحرك ونظرته لا تبشر بالخير ابدا
ذهب اتجاهها
التفت لوليتا كي تذهب ولكنها اصطدمت به
لوليتا : يوس
ولكنها لم تكمل جملتها نتيجه صفعه مدويه
ظلت صامته امامه وتنظر له بصدمه
جن جنون يوسف وشدها من شعرها بقا هتروحيله الشاليه كمان وانا اللي بقول انا واخد واحدة محترمه مكنتش اعرف انك ****
لوليتا : اخرس
وصفعته على وجه انا محترمه غصب عنك
يوسف هل هي ضربته حقا لم يفعلها احد من قبل وقام بصفعها عدت مرات واخذ يركل بها بقدمه
واخذها وذهب الي الشاليه الخاص بها حتي لا يعرف اسر وميمو بالذي حصل
وعندما دلف الي الشالية: بقا بتضربيني انا
وظل يضرب فيها الي ان فقدت وعيها واخذ هاتفها يبحث عن اخر رقم كلمتها ولكنه شعر بالصدمه
يتبع الفصل التاسع عشر 19اضغط هنا