رواية لعل المانع خير بقلم نورهان عمر الصعيدي
رواية لعل المانع خير الفصل الأول 1
في احدى مناطق مصر الراقية تجلس لوليتا تفكر فيما مضى لها من عذاب الحب وما تعرضت له في الماضي من الم.
فلاش باااااااااااك
خالد عبدالرحمن طالب في كلية الهندسة.
في داخل الجامعة خالد : لو سمحتي يا آنسه
لوليتا : افندم
خالد: عاوز اسال على مكتب العميد..
لوليتا: اتفضل حضرتك سارت معه حتى وصلوا إلى مكتب العميد وطبعا خالد بيفكر في جمالها الطبيعي
خالد في نفسه اي الجمال الطبيعي دا معقول في بنات كدا.
وبعد وقت ليس بطويل
لوليتا : باحترام اتفضل دا مكتب العميد
خالد : متشكر يا آنسه...
لوليتا : اسمي لوليتا
خالد : وانا خالد
لوليتا: تشرفنا عن اذن حضرتك
خالد: بهيام اتفضلي
ذهبت لوليتا الي محاضراتها فهي طالبه ممتازة وكل امنياتها تحقيق حلم والدها و والدتها فهي متوفيه منذ أن كان عمرها ذو عشر سنوات فقط وكان حلم والدتها أن تصبح ابنتها دكتورة فهي على مشارف تحقيق حلمهم فهي ابنتهم الوحيدة وكل شئ في حياة والدها
وبعد وقت انهت لوليتا محاضراتها وذهبت لكي تقود سيارتها ودلفت للداخل وتذكرت أن والدها سوف يأتي اليوم من السفر فهي لم ترى والدها من شهر حركت مقود السيارة وقادت بسرعة رهيبة ولكن لسوء حظها لم تجد فرامل في السياره وفجأة انقلبت السياره بها وفي هذا الوقت كانت في أعين تراقبها وانصدم لما راي المنظر وأسرع إلى السيارة وقام باخراجها وأسرع بها الى المستشفى فهي فقدت الوعي تماما وصل الى المستشفي *****
أسرع موظفى الاستقبال وفريق التمريض ناحيتهم وجهزوا غرفة العمليات
توقعاتكم
ياترى مين انقذ لوليتا
وما الذي يحدث لها داخل العمليات
فلاش باااااااااااك
خالد عبدالرحمن طالب في كلية الهندسة.
في داخل الجامعة خالد : لو سمحتي يا آنسه
لوليتا : افندم
خالد: عاوز اسال على مكتب العميد..
لوليتا: اتفضل حضرتك سارت معه حتى وصلوا إلى مكتب العميد وطبعا خالد بيفكر في جمالها الطبيعي
خالد في نفسه اي الجمال الطبيعي دا معقول في بنات كدا.
وبعد وقت ليس بطويل
لوليتا : باحترام اتفضل دا مكتب العميد
خالد : متشكر يا آنسه...
لوليتا : اسمي لوليتا
خالد : وانا خالد
لوليتا: تشرفنا عن اذن حضرتك
خالد: بهيام اتفضلي
ذهبت لوليتا الي محاضراتها فهي طالبه ممتازة وكل امنياتها تحقيق حلم والدها و والدتها فهي متوفيه منذ أن كان عمرها ذو عشر سنوات فقط وكان حلم والدتها أن تصبح ابنتها دكتورة فهي على مشارف تحقيق حلمهم فهي ابنتهم الوحيدة وكل شئ في حياة والدها
وبعد وقت انهت لوليتا محاضراتها وذهبت لكي تقود سيارتها ودلفت للداخل وتذكرت أن والدها سوف يأتي اليوم من السفر فهي لم ترى والدها من شهر حركت مقود السيارة وقادت بسرعة رهيبة ولكن لسوء حظها لم تجد فرامل في السياره وفجأة انقلبت السياره بها وفي هذا الوقت كانت في أعين تراقبها وانصدم لما راي المنظر وأسرع إلى السيارة وقام باخراجها وأسرع بها الى المستشفى فهي فقدت الوعي تماما وصل الى المستشفي *****
أسرع موظفى الاستقبال وفريق التمريض ناحيتهم وجهزوا غرفة العمليات
توقعاتكم
ياترى مين انقذ لوليتا
وما الذي يحدث لها داخل العمليات
يتبع الفصل الثاني2 اضغط هنا