رواية ليان الادهم البارت العشرون 20 بقلم دينا مصطفى
رواية ليان الادهم الفصل العشرون 20
أدهمّ: لو راجل بجد سيبها ووجهني
الشخص: أنا بدأت أتعصب وأنا عصبيتي وحشه ف الأحسن ليكم إني متعصبش علشان متندموش
أدهمّ: لسا هيرد عليه إبراهيم أهدي يا أدهمّ وبعدين بص للتلفون وقالي أسمعني يا أسمك إيه أنت أنت شكلك متعرفش بتلعب مع مين ولو متعرفش واجهنا واحنا نعرفك أنت بتلعب مع مين وبنت أخويا أنهارده هتبيت في بيتها أنت
الشخص: أوه تصدق خوفت حتي أسمع رجليا بترجف ازي وفجأة أتكلم بشر مش الزعيم الي الحكومه من جميع البلاد معرفتش توصله هيخاف من شويه زيكم أنا افعصكم وأحد وأحد إنتوا فاهمين
حازم: بعصبيه تفعص مين يا أبن...... أنت لو راجل واجه أصغر شخص في العيله الي هو أنا وأنا ورحمة جدي مهرحمك وبنت عمي هنرجعها انهارده زي ما بابا قال أنتمني كلامي يكون وصل
الشخص: هنشوف وقفل
عمر: مش قادر يتكلم ودموعه نازله علي أخته المختفيه
إبراهيم: بزعيق عمر إيه الدموع دي أنت أبن عيله المهدى أنت فاهم
عمر: بدموع أنت بتقول إيه الي مختوفه دي مش اختي لا دي بنتي الي كانت جمبي في كل وقت وأنت مش عايزني أبكى
مصطفى: ضم مصطفى أهدي وصدقني وغلاوتكم عندي لرجعها انهارده قبل بكره
حازم: هو أدهمّ راح فين
سلمي: بدموع كان هنا دلوقتي مش عارفه راح فين
إبراهيم: حازم أتصل علي أدهمّ
حازم: حاضر وبيتصل علي أدهمّ بس أدهمّ مبيردش
مبيردش يا بابا
إبراهيم: خلاص أعتبروا ليان رجعت
عمر: أزي يعني
إبراهيم: قعد وخط رجل علي رجل أدهمّ مستحيل يسيب حاجه تخصه وليان من خصوصياته
عند الخاطف يلا يا حلوا فوقي خليني أشوف عيونك الي جننوني دول و وحده وحده ليان بدأت تفتح عيونها
الشخص: أخيراً فوقتي ياقلبي
ليان: وهي بتحاول تفك أيديها المربوطه أي ده أنا فين وأنت مين
الشخص: أهدي يا حبي أنتي في أمان معايا
ليان: فكني يا حيوان أنت
الشخص: أحبك يا شرز أنت
ليان: حبك عزرائيل يا بعيد فكني وأنا أوريك الشرازه علي أصولها يا حيوان
الشخص: أتعصب وقرب منها وقال أنتي عارفه لو حد غيرك هو الي قال كده كنت دفنته مكانه
ليان: تفت علي وشه وأنا مبخفش من أشكال وس.... زيك
الشخص: أتعصب وضربها بلقلم وخرج وقفل الباب وراه بعصبيه وقال للحراس خلوا عيونكم مفتحه
الحراس: حاضر يا باشا
عند أدهمّ
أدهمّ: ها يا معتز عرفت المكان
معتز: مهما كان الخاطف ذكي لازم يسيب دليل وراه وأنا لقيت الدليل
أدهمّ:ها أي هو
معتز: أنا عرفت الأصوات الي أنت سمعتها فين دلوقتي
أدهمّ: فين أخلص
معتز: صوت المطر الي قولت إنك سمعته هنا في اسكندريه وصوت القطار بردوا هنا في اسكندريه ف أنا قدرت أعرف المكان الي فيه قطار وامطار وده العنوان
أدهمّ: ساق بسرعه علي العنوان الي جابه معتز
معتز: أدهمّ أهدي إحنا مينفعش نخاطر ونمشي لوحدنا
أدهمّ: معتز لو أنت خايف أنزل لكن أنا مستحيل أسبها دقيقه واحده كمان مع الحيوان ده ومتقلقش أنا عامل حسابي والحرس جايين ورانا
معتز:إيه الي بيقولوا ده أخاف أي أنا خايف علي ليان لان لو شم خبر أن إحنا عرفنا مكانه ممكن يؤذيها
أدهمّ:وهوا بيسوق بسرعه لو فكره مجرد تفكير أن يأذيها وقتها حسابه هيبقا معايا كبير أووي
وبعد ساعه وصلوا علي المكان ونزلوا من العربيات في مكان بعيد عن المكان الي فيه العصابه علشان محدش يشوفهم وأدهمّ وزع علي الحراس الخطه الي هيدخلوا بيها وبداوا يتوزعوا
أدهمّ:معتز أنت هتكون معايا علشان نقدر نخرج ليان من غير ازي
معتز:تمام أنا معاك علي طول ودخلوا من الباب الخلفي للمكان الي هما فيه وبداوا يضربوا أي شخص يقابلهم لحد موصلوا الاوضه الي فيها ليان ودخلو وليان كانت مربوطه بس مغمي عليها من القلم الي خدته أدهمّ جري عليها وفقها وحاول يفوقها
أدهمّ:ليان ليان فوقي يلا أنا جيت علشان أخدك يلا يا حبيبتي فتحي عيونك
معتز:أدهمّ يلا مفيش وقت خلينا نخرج قبل محد يا جي
أدهمّ:شال ليان وطلعوا وفجأة أدهمّ لقي أشخاص حطوا الاسلحه علي رواسهم والشخص الي كان خاطف ليان وقف أدام أدهمّ وقاله هو كنت فاكر أن دخول الحمام زي خروجه
أدهمّ:الأفضل ليك أنت ورجلتك تبعدوا من طرقنا
السخص:سمعين يا رجاله بيقول إيه
أدهمّ:حس بحركت ليان وأن هي بدأت تفوق ليان حبيبتي أنتي كويسه
ليان:أدهمّ أنت هنا بجد وضمته
الشخص:بغيره لرجلته امسكوهم
أدهمّ:نزل ليان متخافيش أنا معاكي
ليان:أنا مش خايفه بس بابا
أدهمّ:عمي كويس أووي
وفي شخص مسك ليان وخط المسدس علي راسها اقف سابت بدل مفجرلك راسها
أدهم: بخوف حاضر بس سبها سبها بقلك هي ملهاش ذمب
الشخص: امال ذمب مين ها مش ابوها الي قتل ابويا لازم احرق قلبكم عليها وبصلها بطريقه وحشه بس بصراحه هي خساره فيها الموت وانا عايزها
أدهم: اتعصب جدا وفجأة جري عليهم ومسك ايد الشخص الي كان حاطت مسدس علي راس ليان ولوا أيده وقعد يضرب فيه والحكومه وصلت وبداوا يمسكوهم كلهم ولكن كان هنالك شخص يصوب سلاحه علي أدهمّ
ليان:وهي بتجري علي أدهمّ أدهمّ حاسب وفجأة
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية ليان الادهم" اضغط على أسم الرواية