رواية طفلتي زين وملاك البارت الثاني والعشرون 22 بقلم اية
رواية طفلتي الفصل الثاني والعشرون 22
نظر زين الي ملاك وجده لا تتحرك ووجهها ينزف حمله زين ووضعه على الفراش تحول افقاته لكن لم تستجب ملاك اليه صارخ زين بصوت عالي وقال :
ملاااااااااااك
انضفت الجميع علي صوت زين الذي هذ ارجاء المنزل
صعد الجميع الي الاعلي والخوف علي ملامحهم
حول الجد فتح الباب لكن دون جدوى فقض مان مغلق من الداخل اخذ يطق الباب وهو يقول
الجد:افتح يزين..حصل اي
صفاء:افتح يبني في اي
فتح زين الباب وقال بصوت علي
زين:ادهم ابعت هات دكتورة بسرعة
ذهبت صفاء وجلست بجنب ملاك علي الفراش واخذت تمرر يده على شعره جلس في الجنب التاني سلمي ومودة وملك كانت سلمي تبكي علي صديقته اتت الطبيبة وطلبت من الجميع الخروج خارج الغرفة من اجل الكشف خرج الجميع معدا صفاء التي بقت مع ملاك
في الخارج كان زين وهو خائف علي ملاكه وطفلته
كان يلوم نفسه كيف امكنه ان يفعل ذلك في طفلتي
قطع افكره خروج الطبيبة
الدكتورة: انا كتبت ليه علي علاج لذم تخدو في المعاض ويريت تهتمو بيه
قالت ذلك وذهبت
دخل زين الي الغرفة وجد ملاك نائمة واصبح وجهه منتفخ من آثار الض:رب
صفاء:خليك انت معه وانا هنتزل تحت لو احتجت حاجة قولي هز زين رائسه بمعني حاضر
رخرجت صفاء واخلقض الباب
كان زين يجلس بجانب ملاك وهو يمرر يده علي شعره بحزن ويتمتم باسف ..سمحيني
ظل علي هذا الحال الي ان استسلم للنوم وخفا بجنب ملاك
في الصباح استيقظة ملاك وهي تشعر بالم في جميع أنحاء جس:ده نظرت بجنبه وجدة زين نائم علي يدها حولت ان تبعد زين عنه
افق زين علي محولات ملاك لبعاده عن يدها
زين:ملاك بحببتي عامله اي دلوقتي
نظرت ملاك الي زين باعين دامعة
زين:ملاك والله انا اسف انا كنت متعصب اوي سمحيني يقلبي مش هعمل كده تاني
آخذة ملاك تبكي
مائن رائه زين ذلك حته اخذه دخل احضنه
ظل يحول ان يهدئه بقلمي اية راشد
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية طفلتي بقلم اية" اضغط على أسم الرواية