رواية لعل المانع خير بقلم نورهان عمر الصعيدي
رواية لعل المانع خير الفصل الخامس والعشرون 25
يوسف : ماما كانت بتقولك ايه
لوليتا : مفيش كانت بتوصيني عليك وبتقولي لو زعلتني اقولها
يوسف : وحيات امك
لوليتا : يووووووسسسف
يوسف : نبضه
لوليتا : اطلع برا
يوسف : انتي بتطردي زوجك يا هانم
ماشي خلاص هانت وتبقا في بيتي يا حرمي المصون
لوليتا : طيب يلا سلام عاوزه ارتاح بقا عشان نروح نختار الفستاين بكره
يوسف : مفيش خروج بر البيت انا هبعتلك كتالوج تختاري الفستان اللي يعجبك
لوليتا : لا عشان خاطري يا يويو عاوزه اروح انا
يوسف : نعم يا روحك اي يويو دي
لوليتا : بدلعك اللاه
يوسف : مش عاوز الدلع دا
لوليتا : حاضر
يوسف : استريحي وهعدي عليكي بكره الساعه 01:00 الظهر
لوليتا : حاضر يا.
يوسف : يا اي
قوليها عادي انا زي جوزك والله
لوليتا : يا سياده العقيد
يوسف : سلام عشان انتي بتفصليني
ضحكت لوليتا وودعته
خرج لهم يوسف وكانوا منتظرينه في السياره
اسر : اي يا عم قاعد تحب ساعه
يوسف :احب اي دي مش رضية تبل ريقي بكلمه حلوه
ضحكوا جميعا
يوسف : ماما انتي كنتي بتقولي ايه للوليتا
مريم : ملكش دعوه سر
اسر : يا نهار ابيض جبهتك طارت ياباشا
يوسف : اسكت ياض
وحرك المقود واتجهوا إلي البيت
وبعد قرابت ساعه وصلوا الي البيت
لان مكان فيلاتهم في الشيخ زايد بسته اكتوبر
دخلو الي الفيلا دخلت مريم غرفتها
ودخل كلا من يوسف واسر غرفته
اما عند لوليتا وميمو
خرجت ميمو من غرفتها وذهبت الي لوليتا ودقت الباب
لوليتا : اتفضل
حركت المقبض ودخلت
ميمو : بت بتعملي اي
لوليتا : بت يا بنتي انا دكتوره جراحه يتقالي بت
ميمو : دكتوره على الكل الا انا يا روحك
لوليتا : روحك ههه ماشي
قولي عاوزه اي
ميمو : انا خايفه
لوليتا : اي دا مش معقول انتي بتخافي زينا
ميمو : دا على اساس مش بني ادمه وعندي احساس
لوليتا : اها وبعدين خايفه من اي
ميمو : من اسر
لوليتا : ليه
ميمو : احنا داخلين مرحله جديده انا وانتي بس انا خايفه بقول ياتري اسر هيبقا هيتعامل معايا ازاي هيفضل يحبني ولا هيبطل
لوليتا : يا عبيطه اللي بيحب حد بجد عمري ما يبطل يحبه
ميمو : انتي مش خايفه
لوليتا : خالص انا مرعوبه بس
ميمو : بقولك اي ما تيجي نطلق بس نفضل نحب بعض بس
لوليتا بنفاذ صبر : اطلعي بر
ميمو : حاضر تصبحي على خير
لوليتا : صحيح جهزي نفسك عشان هنروح نختار الفستاين بكره الساعه واحدة
ميمو : عارفه اسر قالي
خرجت وظلت لوليتا تفكر حتي قاطع تفكيره رنين هاتفه
لوليتا : سلام عليكم
الشخص : وعليكم السلام
لوليتا : مين
الشخص : بقا تنسي صوتي معقول كدا يا بسكوته
لوليتا : انت!! ؟ جبت رقمي منين ؟
الشخص : يعني في حد مش هيكون معه رقم مراته
( طبعا طلع يوسف)
لوليتا : ها عاوز اي
يوسف : عاوز اقول لحبيبة قلبي تصبحي وانتي من اهلي
لوليتا : وانت من اهل الخير وقفلت الخط
****** عند يوسف مجنونه والله وانا بحب جنانها دا
**************
اما لوليتا مجنون وربنا بس بحبه اعمل ايه بقا
وناااامت
في اليوم التالي
استيقظت لوليتا وجدت الساعه تشير الي الحادي عشر صباحا
قامت سريعا ودخلت المرحاض وخدت شاور سريع وتؤضات وصلت الصبح والضحي وقرات وردها حتي اذن الظهر قامت وصلته عندما كانت تصلي لما يتوقف هاتفه علي الرن انهت صلاتها ومسكت هاتفها وعندما مسكته رن عاشر مرات
عندما فتحت الخط
يوسف : انتي يا دكتوره مش بتردي لي قلقتيني عليك الزفته تفضلي ماسكه في ايدك ولما ارن تردي على طول
لوليتا ببرود : خلصت
يوسف : اي البرود ده اها خلصت
لوليتا : طيب يا حضره الظابط انا كنت بصلي
يوسف : ساعه بتصلي فيها
لوليتا : اها اصل في حاجة اسمها تمهل في الصلاه ولا انت مش بتصلي يا حضره الظابط
يوسف : لاء طبعا بصلي جهزي نفسك عشان دقيقتين واكون عندك
لوليتا : بس لسه قاعد ساعه على معاد الاتيليه
يوسف : عارف بس هنفطر بر الاول
لوليتا : ماشي هجهز نفسي وانزلك وقفلت الخط
عند يوسف اي الغباء دا المفروض اكلمها كويس انا زعقتلها لي
ما هي برضو مش بترد وقلقتني عليها جدا
***************
اما عند لوليتا هو بيزعقلي كدا لي هو انا جاريه عنده ولا اي
طيب ما يمكن يكون قلقان عليا
بس برضو ما يزعقش ياهوووه انا هزهق نفسي ليه هقوم البس عشان ما يجيش يتكلم
قامت وارتدت ثيابها كان مكون
من تنوره جاليا وتشيرت ابيض وطرحه جاليا وحطت ميكب خفيف جدا مما ابرز جمالها وكانت كحور نازله من الجنه بعيونها السماوي الصافيه كالسماء
هبطت الدرج وكان يوسف ينتظرها
وعندما راها خطفت انفاسها فكان لايقوي على الحركه
وبعد قليل من التأمل استعد جديته
يوسف : انتي هتخرجي كدا
لوليتا : مالي هو انا لبسي ضيق ولا حاجة
يوسف : لاء بس زي القمر
لوليتا : يلا يا يوسف عشان نلحق
يوسف : يلا يا قلب يوسف
خرجوا وركب السياره ولكنها ظلت صامته
يوسف : هتفضلي ساكته كتير
لوليتا : اقول ايه يعني
توقف يوسف بالسياره في اشاره المرور
ونظر لها وقبل يديها انا اسف بس كنت خايف عليكي
لوليتا : بس برضو مينفعش تزعق قبل ما تسمع ردي
يوسف : خلاص بقا انا اسف
اي دا بصي كدا شوفي مين اللي واقف
نظرت لوليتا للجهه الاخري ولم تجد احد ولكن يوسف فاجأها بقبله على احد خدها
احمرت وجنتيها كثيرا فكانت كحبات الفرواله ونظرت له
لوليتا : انت كدا بتضحك عليا
يوسف : معلش بقا سامحيني
لوليتا : لا
يوسف : طيب عشان خاطري
لوليتا : برضو لا
يوسف : طيب عشان خاطر ماما مريم
لوليتا : خلاص مسامحك عشان خاطر ماما مريم بس
يوسف : ماشي يا ستي
وصلوا الي المطعم ودخلوا وطلبوا الفطار
ودلفت فتاه وندهت على يوسف وعندما نظر لها يوسف ركضت اليه الفتاه وقبلته
لوليتا : مفيش كانت بتوصيني عليك وبتقولي لو زعلتني اقولها
يوسف : وحيات امك
لوليتا : يووووووسسسف
يوسف : نبضه
لوليتا : اطلع برا
يوسف : انتي بتطردي زوجك يا هانم
ماشي خلاص هانت وتبقا في بيتي يا حرمي المصون
لوليتا : طيب يلا سلام عاوزه ارتاح بقا عشان نروح نختار الفستاين بكره
يوسف : مفيش خروج بر البيت انا هبعتلك كتالوج تختاري الفستان اللي يعجبك
لوليتا : لا عشان خاطري يا يويو عاوزه اروح انا
يوسف : نعم يا روحك اي يويو دي
لوليتا : بدلعك اللاه
يوسف : مش عاوز الدلع دا
لوليتا : حاضر
يوسف : استريحي وهعدي عليكي بكره الساعه 01:00 الظهر
لوليتا : حاضر يا.
يوسف : يا اي
قوليها عادي انا زي جوزك والله
لوليتا : يا سياده العقيد
يوسف : سلام عشان انتي بتفصليني
ضحكت لوليتا وودعته
خرج لهم يوسف وكانوا منتظرينه في السياره
اسر : اي يا عم قاعد تحب ساعه
يوسف :احب اي دي مش رضية تبل ريقي بكلمه حلوه
ضحكوا جميعا
يوسف : ماما انتي كنتي بتقولي ايه للوليتا
مريم : ملكش دعوه سر
اسر : يا نهار ابيض جبهتك طارت ياباشا
يوسف : اسكت ياض
وحرك المقود واتجهوا إلي البيت
وبعد قرابت ساعه وصلوا الي البيت
لان مكان فيلاتهم في الشيخ زايد بسته اكتوبر
دخلو الي الفيلا دخلت مريم غرفتها
ودخل كلا من يوسف واسر غرفته
اما عند لوليتا وميمو
خرجت ميمو من غرفتها وذهبت الي لوليتا ودقت الباب
لوليتا : اتفضل
حركت المقبض ودخلت
ميمو : بت بتعملي اي
لوليتا : بت يا بنتي انا دكتوره جراحه يتقالي بت
ميمو : دكتوره على الكل الا انا يا روحك
لوليتا : روحك ههه ماشي
قولي عاوزه اي
ميمو : انا خايفه
لوليتا : اي دا مش معقول انتي بتخافي زينا
ميمو : دا على اساس مش بني ادمه وعندي احساس
لوليتا : اها وبعدين خايفه من اي
ميمو : من اسر
لوليتا : ليه
ميمو : احنا داخلين مرحله جديده انا وانتي بس انا خايفه بقول ياتري اسر هيبقا هيتعامل معايا ازاي هيفضل يحبني ولا هيبطل
لوليتا : يا عبيطه اللي بيحب حد بجد عمري ما يبطل يحبه
ميمو : انتي مش خايفه
لوليتا : خالص انا مرعوبه بس
ميمو : بقولك اي ما تيجي نطلق بس نفضل نحب بعض بس
لوليتا بنفاذ صبر : اطلعي بر
ميمو : حاضر تصبحي على خير
لوليتا : صحيح جهزي نفسك عشان هنروح نختار الفستاين بكره الساعه واحدة
ميمو : عارفه اسر قالي
خرجت وظلت لوليتا تفكر حتي قاطع تفكيره رنين هاتفه
لوليتا : سلام عليكم
الشخص : وعليكم السلام
لوليتا : مين
الشخص : بقا تنسي صوتي معقول كدا يا بسكوته
لوليتا : انت!! ؟ جبت رقمي منين ؟
الشخص : يعني في حد مش هيكون معه رقم مراته
( طبعا طلع يوسف)
لوليتا : ها عاوز اي
يوسف : عاوز اقول لحبيبة قلبي تصبحي وانتي من اهلي
لوليتا : وانت من اهل الخير وقفلت الخط
****** عند يوسف مجنونه والله وانا بحب جنانها دا
**************
اما لوليتا مجنون وربنا بس بحبه اعمل ايه بقا
وناااامت
في اليوم التالي
استيقظت لوليتا وجدت الساعه تشير الي الحادي عشر صباحا
قامت سريعا ودخلت المرحاض وخدت شاور سريع وتؤضات وصلت الصبح والضحي وقرات وردها حتي اذن الظهر قامت وصلته عندما كانت تصلي لما يتوقف هاتفه علي الرن انهت صلاتها ومسكت هاتفها وعندما مسكته رن عاشر مرات
عندما فتحت الخط
يوسف : انتي يا دكتوره مش بتردي لي قلقتيني عليك الزفته تفضلي ماسكه في ايدك ولما ارن تردي على طول
لوليتا ببرود : خلصت
يوسف : اي البرود ده اها خلصت
لوليتا : طيب يا حضره الظابط انا كنت بصلي
يوسف : ساعه بتصلي فيها
لوليتا : اها اصل في حاجة اسمها تمهل في الصلاه ولا انت مش بتصلي يا حضره الظابط
يوسف : لاء طبعا بصلي جهزي نفسك عشان دقيقتين واكون عندك
لوليتا : بس لسه قاعد ساعه على معاد الاتيليه
يوسف : عارف بس هنفطر بر الاول
لوليتا : ماشي هجهز نفسي وانزلك وقفلت الخط
عند يوسف اي الغباء دا المفروض اكلمها كويس انا زعقتلها لي
ما هي برضو مش بترد وقلقتني عليها جدا
***************
اما عند لوليتا هو بيزعقلي كدا لي هو انا جاريه عنده ولا اي
طيب ما يمكن يكون قلقان عليا
بس برضو ما يزعقش ياهوووه انا هزهق نفسي ليه هقوم البس عشان ما يجيش يتكلم
قامت وارتدت ثيابها كان مكون
من تنوره جاليا وتشيرت ابيض وطرحه جاليا وحطت ميكب خفيف جدا مما ابرز جمالها وكانت كحور نازله من الجنه بعيونها السماوي الصافيه كالسماء
هبطت الدرج وكان يوسف ينتظرها
وعندما راها خطفت انفاسها فكان لايقوي على الحركه
وبعد قليل من التأمل استعد جديته
يوسف : انتي هتخرجي كدا
لوليتا : مالي هو انا لبسي ضيق ولا حاجة
يوسف : لاء بس زي القمر
لوليتا : يلا يا يوسف عشان نلحق
يوسف : يلا يا قلب يوسف
خرجوا وركب السياره ولكنها ظلت صامته
يوسف : هتفضلي ساكته كتير
لوليتا : اقول ايه يعني
توقف يوسف بالسياره في اشاره المرور
ونظر لها وقبل يديها انا اسف بس كنت خايف عليكي
لوليتا : بس برضو مينفعش تزعق قبل ما تسمع ردي
يوسف : خلاص بقا انا اسف
اي دا بصي كدا شوفي مين اللي واقف
نظرت لوليتا للجهه الاخري ولم تجد احد ولكن يوسف فاجأها بقبله على احد خدها
احمرت وجنتيها كثيرا فكانت كحبات الفرواله ونظرت له
لوليتا : انت كدا بتضحك عليا
يوسف : معلش بقا سامحيني
لوليتا : لا
يوسف : طيب عشان خاطري
لوليتا : برضو لا
يوسف : طيب عشان خاطر ماما مريم
لوليتا : خلاص مسامحك عشان خاطر ماما مريم بس
يوسف : ماشي يا ستي
وصلوا الي المطعم ودخلوا وطلبوا الفطار
ودلفت فتاه وندهت على يوسف وعندما نظر لها يوسف ركضت اليه الفتاه وقبلته
يتبع الفصل السادس و العشرون 26 اضغط هنا