رواية حكايتي مع قاصر البارت الخامس 5 بقلم امل ذكي
رواية حكايتي مع قاصر الفصل الخامس 5
رفعت بخوف وفوبيا وبيرجع لورا. ارجوك مشيه ارجوك
يوسف فرح وكان حابب يسيب رعد معاه شويه يتسلي علي خوفه عشان نظرات حبيبته وجميلته بس قطعه صوت جميله وهيه بتقوله
جميله بحب وحنيه وطيبه لابوها ووجهت كلامها ليوسف. يوسف مشيه عشان خاطري
يوسف بصدمه. انتي مجنونه مش ده اللي كان بيعذبك سيبه يتعذب شويه
جميله بطيبه وبعيون بريئه. ده بابا يا يوسف ومحبش اشوف نظره ضعف منه مهما عمل لي
يوسف شاور لرعد يخرج وخرج منها وعم رفعت جري من هنا 🙆🏼♀️ ( الجري الجدعنه كلها 🤣🤣🤣)
يوسف قفل الباب وبصلها بتأثر بتاثر من عيونها الرصاصي وتاه معاها وقال. انتي حلوه اوووي كدا ليه
جميله قلبت الوان الطيف وجسمها اترعش وبقيت تاخد نفسها بسرعه ( يا الله كم من كلمه بسيطه حركت مشاعر العشاق)
يوسف بضحك واخدها ف حضنه. اهدي ده كله عشان كلمه امال لو قلت لك بحبك هتعملي اي
جميله جسمها اتنفض وبعدت بخجل طفولي وقالت
جميله جسمها انتفض وبعدت بخجل طفولي وقالت. يوسف عيب كدا
يوسف بضحك. عيب اي ده انا جوزك برده
جميله بخجل. احم عيب كدا وفي حاجه كنت عايذه اسألك فيها
يوسف بصلها بحب. اميرتي وجميلتي وحبيتي تسأل براحتها
جميله بغباء وخجل طفولي. انت قولت لبابا دم عذريتها اي دي انت كنت بتتكلم عليا يعني احم البريو* اسمها كدا
يوسف بصلها وانفجر ف الضحك
جميله بضيق طفولي. انت بتضحك عليا
يوسف بصلها. ومين يقدر يضحك علي حبيتي
جميله تاهت معاه
وهوه لما شاف كدا استغل الفرصه وقرب منها و قبل.. 😘
شهقت جميله مع ابتعاد منها وضربته كف قوي
يوسف بغضب. **
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية حكايتي مع قاصر" اضغط على أسم الرواية