رواية لعل المانع خير بقلم نورهان عمر الصعيدي
رواية لعل المانع خير الفصل السابع 7
يوسف : دا إنتي مشهورة بقا
لوليتا : بلامبالاه عادي
خرجوا سويا ولكن يوسف تفاجأ بها تركض وتحضن شخص مجهول لدى يوسف
لوليتا: وحشتني جدا كدا مش تسال عليا يعدي شهرين مش اشوفك ولا اعرف عنك حاجة
مازن: إنتي والله وحشاني جدا معلش بقا الفتره اللي فاتت كنت مشغول وبحضر للفرح عشان كمان إسبوعين
***********
عند يوسف كان الغضب مسيطر عليه لم يعرف لماذا ولكنه عنيد ولم يعترف بانه يحبها فهو متيم بها من النظرة الاولى فهي صاحبة العيون السماوي كيف لا يعشقها
اتجه ناحيتهم وامسكها من معصمها مين دا
مازن: افندم حضرتك اللي مين
مين دا ؟!
لوليتا : مش وقته يا مازن يلا وصلني واقولك بعدين
اختفت من امام يوسف قبل ان يرد عليها
انصدم يوسف من تصرفها كيف لها ان تتجرأ وتترك يوسف وهو يتكلم حقا لو كانت غيرها لكان قتلها فورا
ميمو: لوليتا فين
نادى اسر على يوسف واتجه اليه
اسر: فين لوليتا
يوسف : مشيت مع واحد مش عارف مين
ميمو : اي ازاي انت ازاي تسيبها تمشي يا يوسف
يوسف :مش عارف بقا انا همنعها بصفتي اي يعني
امسكت ميمو الفون واجرت الاتصال بها لكنها وجدته مغلق
تنهد يوسف وتركهم بمفردهما
ميمو : هنعمل اي دلوقتي
اسر : هنروح جايز تكون روحت
ميمو اؤمات براسها وذهبت مع اسر واوصلها
مازن: مين دا يا لوليتا
لوليتا : بص يعني يعني انا مش عارفه اووووي وقصت له ما حدث بينها وبين يوسف
مازن: طيب اللي حصل ياريت ما يتكررش تاني
لوليتا : حاضر
مازن :عندك امتحانات عملي بعد يومين وانا اللي هراقب عليكم وهتروحي هتقعدي عندي لحد اما اشوف مذاكرتك وصلت لفين
لوليتا : دا امر يعني ولا اي
مازن : دا مش امر يا حبيبتي انا بقولك بس
لوليتا: حاضر
تسارع في الاحداث
مر اليومين على ابطالنا منهم من هو قلق على معشوقته ولكنه ينكر هذا ومنهم من منهمك في العمل
انهت لوليتا امتحانها وهناك من كان فخورا بها
مازن : ها اي الاخبار
لوليتا : الحمد لله كله تمام
مازن : عندي ليكي مفاجأة
لوليتا : بجد
مازن : يلا عشان ما نتاخرش
لوليتا : هنروح فين
هنروح محافظة جميله جدا هتعرفيها لما نروحها
لوليتا : هنروح دلوقتي
مازن : اها
لوليتا : طيب استنا احضر شنطتي
مازن : تؤ تؤ تؤ كل حاجة جاهزه هناك
لوليتا عقدت ما بين حاجبيها: انا مش فاهمه حاجه
مازن: يلا بقا
ذهبوا ودلفوا داخل السياره
وذهبوا وبعد 3 ساعات
لوليتا : اي دا احنا في مرسي مطروح
مازن : اي رايك
لوليتا : اها يا حبيبي
نزلوا وذهبوا للشاليه
مازن : لوليتا
لوليتا : نعم
انا هجيب اكل واجي وفي مفاجأة تانية ادخلي شوفيها
دخلت لوليتا وتفأجات ببنوته وسيدة في سن الاربعينات
القت عليهم السلام
لوليتا : انا لوليتا
قامت الفتاة واتجهت ناحيتها : ما شاء الله جميلة
لوليتا: متشكرة بس انتي مين
نرمين: أنا بقا نرمين خطيبة مازن
لوليتا : بجد
واحتضنتها
نرمين : ودي ماما
لوليتا : ازاي حضرتك يا طنط
هناء : كويسة يا بنتي
في مكتب اسر
ميمو : انا قلقانة على لوليتا جدا وفونها مغلق وهى أول مرة تحصل وتنام برا البيت الوقت دا كله
اسر : اهدي يا حبيبتي هى اكيد بخير
ميمو بشرود : ياااااارب يا اسر
اسر : ميمو احنا مش هنتجوز بقا
احمرت وجنتيها من كثرة الخجل
مازن :بعشق الورد الجوري
فرت من امامها هاربة
اسر : بحبك جدا يا ميمو
رن هاتفه
اسر: اي يا يوسف
يوسف : ميمو عندك
اسر : نعم!!!
يوسف : هسالها عن لوليتا مفيش اخبار عنها
اسر بضيق: لا مفيش أخبار عنها وبعدين انت بتسال عليها ليه
يوسف : عادي بطمن لانها مش باينه من خمس ايام
اسر : وانت تعرف منين انها مش باينه
يوسف : خلاص بقا مش مهم سلام
اسر: سلام
وابتسم لانه يعرف صديقه فهو احبها
اما عند يوسف انا ليه مضايق كدا انا مش شوفتها غير مرتين يبقا اي انا بح
ودخلت عليه وقالت اها بتحبها
لوليتا : بلامبالاه عادي
خرجوا سويا ولكن يوسف تفاجأ بها تركض وتحضن شخص مجهول لدى يوسف
لوليتا: وحشتني جدا كدا مش تسال عليا يعدي شهرين مش اشوفك ولا اعرف عنك حاجة
مازن: إنتي والله وحشاني جدا معلش بقا الفتره اللي فاتت كنت مشغول وبحضر للفرح عشان كمان إسبوعين
***********
عند يوسف كان الغضب مسيطر عليه لم يعرف لماذا ولكنه عنيد ولم يعترف بانه يحبها فهو متيم بها من النظرة الاولى فهي صاحبة العيون السماوي كيف لا يعشقها
اتجه ناحيتهم وامسكها من معصمها مين دا
مازن: افندم حضرتك اللي مين
مين دا ؟!
لوليتا : مش وقته يا مازن يلا وصلني واقولك بعدين
اختفت من امام يوسف قبل ان يرد عليها
انصدم يوسف من تصرفها كيف لها ان تتجرأ وتترك يوسف وهو يتكلم حقا لو كانت غيرها لكان قتلها فورا
ميمو: لوليتا فين
نادى اسر على يوسف واتجه اليه
اسر: فين لوليتا
يوسف : مشيت مع واحد مش عارف مين
ميمو : اي ازاي انت ازاي تسيبها تمشي يا يوسف
يوسف :مش عارف بقا انا همنعها بصفتي اي يعني
امسكت ميمو الفون واجرت الاتصال بها لكنها وجدته مغلق
تنهد يوسف وتركهم بمفردهما
ميمو : هنعمل اي دلوقتي
اسر : هنروح جايز تكون روحت
ميمو اؤمات براسها وذهبت مع اسر واوصلها
مازن: مين دا يا لوليتا
لوليتا : بص يعني يعني انا مش عارفه اووووي وقصت له ما حدث بينها وبين يوسف
مازن: طيب اللي حصل ياريت ما يتكررش تاني
لوليتا : حاضر
مازن :عندك امتحانات عملي بعد يومين وانا اللي هراقب عليكم وهتروحي هتقعدي عندي لحد اما اشوف مذاكرتك وصلت لفين
لوليتا : دا امر يعني ولا اي
مازن : دا مش امر يا حبيبتي انا بقولك بس
لوليتا: حاضر
تسارع في الاحداث
مر اليومين على ابطالنا منهم من هو قلق على معشوقته ولكنه ينكر هذا ومنهم من منهمك في العمل
انهت لوليتا امتحانها وهناك من كان فخورا بها
مازن : ها اي الاخبار
لوليتا : الحمد لله كله تمام
مازن : عندي ليكي مفاجأة
لوليتا : بجد
مازن : يلا عشان ما نتاخرش
لوليتا : هنروح فين
هنروح محافظة جميله جدا هتعرفيها لما نروحها
لوليتا : هنروح دلوقتي
مازن : اها
لوليتا : طيب استنا احضر شنطتي
مازن : تؤ تؤ تؤ كل حاجة جاهزه هناك
لوليتا عقدت ما بين حاجبيها: انا مش فاهمه حاجه
مازن: يلا بقا
ذهبوا ودلفوا داخل السياره
وذهبوا وبعد 3 ساعات
لوليتا : اي دا احنا في مرسي مطروح
مازن : اي رايك
لوليتا : اها يا حبيبي
نزلوا وذهبوا للشاليه
مازن : لوليتا
لوليتا : نعم
انا هجيب اكل واجي وفي مفاجأة تانية ادخلي شوفيها
دخلت لوليتا وتفأجات ببنوته وسيدة في سن الاربعينات
القت عليهم السلام
لوليتا : انا لوليتا
قامت الفتاة واتجهت ناحيتها : ما شاء الله جميلة
لوليتا: متشكرة بس انتي مين
نرمين: أنا بقا نرمين خطيبة مازن
لوليتا : بجد
واحتضنتها
نرمين : ودي ماما
لوليتا : ازاي حضرتك يا طنط
هناء : كويسة يا بنتي
في مكتب اسر
ميمو : انا قلقانة على لوليتا جدا وفونها مغلق وهى أول مرة تحصل وتنام برا البيت الوقت دا كله
اسر : اهدي يا حبيبتي هى اكيد بخير
ميمو بشرود : ياااااارب يا اسر
اسر : ميمو احنا مش هنتجوز بقا
احمرت وجنتيها من كثرة الخجل
مازن :بعشق الورد الجوري
فرت من امامها هاربة
اسر : بحبك جدا يا ميمو
رن هاتفه
اسر: اي يا يوسف
يوسف : ميمو عندك
اسر : نعم!!!
يوسف : هسالها عن لوليتا مفيش اخبار عنها
اسر بضيق: لا مفيش أخبار عنها وبعدين انت بتسال عليها ليه
يوسف : عادي بطمن لانها مش باينه من خمس ايام
اسر : وانت تعرف منين انها مش باينه
يوسف : خلاص بقا مش مهم سلام
اسر: سلام
وابتسم لانه يعرف صديقه فهو احبها
اما عند يوسف انا ليه مضايق كدا انا مش شوفتها غير مرتين يبقا اي انا بح
ودخلت عليه وقالت اها بتحبها
يتبع الفصل الثامن 8 اضغط هنا