رواية احببت عاجز الفصل الثامن 8 والأخير بقلم منى محمد
رواية احببت عاجز الفصل الثامن 8 والأخير
ريناد فتحت عنيها براحه خالص و بعدين بصت جمبها و قالت
ريناد بصدمه: انت ازاي.. ا.. انت واقف ازاي
اسد بأبتسامه: عملت العمليه يا ريناد.. بس لسه بعرج شويه
ريناد بدموع فرحه: مش مهم اهم حاجه انا واقف على رجلك انا فرحانه اوي.. و بعدين افتكرت اللي حصل و بصت الناحيه التانيه بحزن و قالت.. انا فرحنالك بس ده ميمنعش اني بقيت اكر'ه اشوفك بعد اللي عملته و خونتني مع ليلى
اسد بغضب: انتي هتعملي عليا شر'يفه ما انتي خونتيني ابن عمي زين و كنتي حامل منه
ريناد بصدمه: انت بتقول اي انا معرفش مين هو زين اصلا انا معرفش غير سليم و كمان عمري ما اتكلمت معاه من بعد ما لحقني على السلم انت ازاي تصدق اني ممكن اعمل كده انت اكيد ا'تجننت
اسد بغضب: اه اصدق عادي ما انتي واحده ر'خيصه ابوكي با'عك بالفلوس.. تاخدس المفجأه بقا خالد يبقا مش ابوكي انتي مسمكيش ريناد خالد انتي اسمك ريناد عبدالله ابوكي كان رجل اعمال كبير و كان متجوز من واحده فقيره اللي هي امك.. بعد ما ابوكي اتجوزها حملت و ما'تت و هي بتولدك بعدها بـخمس شهور ابوكي خدك و خد واحد من اصحابه و كان هيسافر برا مصر بس عمل حا'دثه و ما'ت متبقاش غير صاحبه و انتي و لأن ابوكي كان مأمنك كويس و كان صاحبه شايلك فا خرجتي من الحادثه كويسه بس حصلك خدش في دراعك و الخدش ده العلامه بتاعته لسه ظاهره لحد النهارده.. ريناد عارفه ان في خدش في دراعها بس كانت فاكره انه خدش عادي مش من حادثه.. اسد كمل كلامه.. بعد ما ابوكي ما'ت صاحبه اللي كان معاه خدك و رباكي بس فلس لانه كان بيشرب و بيسهر مكنش عنده شغل كان بياخد فلوس من ابوكي و لان ابوكي خلاص بح هو فلس و مبقاش لاقي ياكل رباكي لحد اما كبرتي و نزلك تشتغلي عشان تصرفي عليه هو و مراته و كانوا مفهمينك انك بنتهم.. لحد اما خالد با'عك ليا و يعتبر كده انتى زيك زي اي لعبه كل واحد بيتسلى بيها شويه
ريناد قاعده بتسمع و هي مصدومه و دموعها نازله في صمت للحظه صر'خت في وش اسد
ريناد بصر'يخ: انت كد'اااااب كد'اااااب يا اسد و خاين انا ابويا خالد انت بتكد'ب و بعدين قعدت تخبط على صدر اسد و هو واقف ثابت ببرود اسد.. قول انك بتكدب يا اسد قول
اسد ببرود: انا مكد'بتش عليكي في حرف كل اللي قولته صح حتى ابقي اسالي حمدي جاركم
ريناد عدلت نفسها و رفعت راسها بثقه و مسحت دموعها و اتكلمت بجمود
ريناد بجمود: طلقني يا اسد
اسد فضل باصصلها لعشر ثواني و ساكت و بعدين اتكلم بحزن
اسد: انتي طالق..انا دفعتلك مصاريف المستشفى..عن اذنك.. و بعدين خرج اول ما خرج من الاوضه دموعه نزلت و اتكلم بحزن
اسد بحزن: انا بعمل كده عشان مصلحتك يا ريناد مش عايز حد يئذيكي و بكره هتعرفي
عند ريناد..
ريناد كانت دموعها نازله راحت مسحتها و اتكلمت بثقه
ريناد: مش هسيب حد يئذيني او يجرحني تاني و هاخد حقي من كله
بعد فتره الدكتور دخلها
الدكتور بدأء يكشف عليها
الدكتور: لا دلوقتي بقيتي احسن بكتير و نبض القلب رجع كويس و الجروح خفت اهي لا عال عال الحمدلله
ريناد: الحمدلله.. اقدر اخرج امتى
الدكتور: هكتبلك على خروج و هتخرجي كمان ساعه هبعتلك الممرضه تساعدك
ريناد: تمام
الممرضه جت و ساعدت ريناد و الدكتور كتبلها على خروج و راحت على بيتها القديم"عند خالد"
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عند اسد في الڤيلا
اسد: اسلام عايزك تخرج ليلى و هيام و الراجل اللي كانت هيام مأجراه يخـ'طف ريناد هتهملي هنا
اسلام: تحت امرك
اسلام خد الحراس و راح المخزن عند ليلى
اسلام: قومي
ليلى: عايز اي؟
اسلام: اسد عايزك
ليلى ابتسمت بخبث و قالت في نفسها: كنت عارفه انك هترجعلي يا اسد بعد ما تعرف خطتي
اسلام: اخلصي هتفضلي متنحه كتير
ليلى: خلاص جايه
ليلى قامت و مشيت مع اسلام و راحوا يجيبوا هيام و الراجل اللي معاها ( اسمه حسين )
اسلام خدهم و راح الڤيلا عند اسد
ليلى بتمثيل: اهئ اهئ بقا تعمل معايا كده يا اسد ده جزائي عشان بحبك
اسد: اسف يا ليلى مكنتش اعرف انك بتحبيني اوي كده.. و انا كمان بحبك علفكره
ليلى بفرحه: بجد يا اسد
اسد: بجد يا روح اسد و هنتجوز كمان
هيام بفرحه: احنا نعمل الفرح الخميس الجاي
اسد: موافق.. و كمان انا خدتلك شقه قريبه من هنا يا خالتو عشان تبقي براحتك
هيام: بس انا مش عايزه امسي من هنا
اسد: اصل يا خالتو بعد ما اتجوز انا و ليلى مش هنعيش هنا هناخد ڤيلا تانيه و نعيش فيها و مش معقول يعني انك تعيشي هنا مع بابا لوحدكم
هيام بضيق: ماشي
ليلى: طب و موضوع رجلك يا اسد هنعمل فيه اي
اسد قام وقف
ليلى و هيام بصدمه: اي ده
ليلى بصدمه: انت خفيت
اسد: اه
هيام بغضب: و طبعا كتبت نص ثروتك لريناد يا هاشم
هاشم: لا طبعا
هيام بأستغراب: مش انت قولت انك هتكتبلها نص الثروه
هاشم: انا قولت اه بس مش هنفذ
هيام: مش فاهمه
اسد: انا افهمك يا خالتو.. ريناد دي بنت احنا جبناها عشان تساعدني بس مش اكتر و بابا قالها كده عشان تساعدني و تهتم بعلاجي و بيا بنغريها بمعنى اصح
ليلى: طب و انت ليه كنت بتعاملني وحش يا اسد
اسد: كنت بختبرك بشوفك بتحبيني و هتستحمليني ولا لا و نجحتي
ليلى: طبعا بحبك يا اسد
حسين بخوف: طب انا عايز امشي
اسد: همشيك طبعا.. و اسد بص لأسلام و اسلام فهمه
اسلام خد حسين و خرج
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عند بيت ريناد القديم
تك تك تك
خالد ماسك الشيشه و قام يفتح
خالد بصدمه: اي ده ريناد اي اللي جابك هنا
ريناد رفعت حاجبها: اي جايه بيتي ولا مجيش
خالد: بيتك اي يا ام بيت ده بيتي و انتي دلوقتي في عصمة راجل
ريناد دخلت البيت: لا مهو الراجل ده طلقني خلاص
خالد بصدمه: اييهه
ريناد: زي ما بقولك كده يا خالد
خالد: خالد!! في بنت تقول لابوها يا خالد
ريناد بسخريه: ابوها!! و بعدين ضحكت بسخريه.. تصدق ضحكتني انت فاكر ان حوارك ده لسه مستخبي تؤتؤ انت اتكشفت خلاص يا خالد انا اسمي ريناد عبدالله مش ريناد ههه خالد
خالد بصدمه: انتي عرفتي منين
ريناد: مفيش حاجه بتستخبى اليومين دول با خلوده.. و دلوقتي اتفضل من غير مطرود
خالد: يعني اي
ريناد: يعني اطلع برا بيتي مش عايزه اشوف وشك هنا تاني البيت ده بتاعي انا اللي جبته بفلوسي و شقايه.. و كملت بصر'يخ.. اطلع برااااااا برااااااا
خالد اتخض من صوتها و خد الشيشه بتاعته و جري برا
ريناد قفلت الباب و راه و قعدت في الارض و مسكت دماغها و قعدت تعيط
ريناد بعياط: ليه كده ليه بيحصل معايا كده ليييهه انا تعبت بقا
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عند عز
عز كان قاعد في شقته اللي في الزمالك و على حجره بنت و بيشربوا
الباب خبط و البنت قامت عشان تفتح بس عز شدها تاني
عز بسكر: سيبيه يخبط
الباب فضل يخبط جامد و محدش بيفتح فجأه الباب اتكسر و دخلت حكومه
عز قام بصدمه: في اي
الظابط: انت مطلوب القبض عليك بتهمة قت'ل مراتك المدام سلمى.. هتوه
( عز اتجوز واحده اسمها سلمى و كانت غنيه جدا بعد ما اتجوزها خلاها تكتبله كل حاجه بأسمه و هو يورث بعد ما تمو'ت فـ قتل'ها عشان يروثها )
عز بجنون: لااااااا انا معملتش حاجه سبوني سبونيييي
خدوا عز و خدوا البنت اللي كانت معاه
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
عدا اسبوع و ريناد قاعده في بيتها مش بتخرج و حالتها النفسيه ا'تدمرت حرفياً.. و اسد بيجهز لفرحه هو و ليلى.. و سليم بيقرب من تالا و تالا بردو معجبه بيه.. و زين مختفي.. و عز ا'تحبس
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
يوم فرح اسد
ريناد كانت قاعده في اوضتها ضامه رجلها و بتعيط جالها مسدچ من رقم غريب كانت عباره عن صوره لاسد بالبدله هو و ليلى بالفستان و مكتوب تحتها " اثبتي للناس انك قويه و احضري فرحه الفرح في قاعة **** "
ريناد كانت مصدومه و دموعها نازله بس قامت وقفت بجمود و ثقه و قالت: هثبتلك يا اسد اني اقوى و احسن منك خساره فيك حبي ليك.. قامت لبست فستان احمر ضيق و جزمه حمره و طرحه كافيه و سلسله دهب شكلها كيوت خالص و الخاتم السوليتير اللي اسد جابهولها و خرجت من البيت بقوه و راحت القاعه
في القاعه..
سليم قاعد بيتغازل في تالا و هي قاعده مكسوفه خالص
تالا بكسوف: خلاص بقا يا مستر سليم
سليم بضيق: قولتلك مية مره بلاش مستر دي
تالا: امال اقول اي
سليم: سليم بس
تالا: لا طبعا مقدرش
سليم: ياستي حاولي
تالا بكسوف: س.. سليم
سليم بحب: لا لا قلبي الصغير لا يتحمل
تالا بكسوف: ممكن اسألك سؤال
سليم: طبعا
تالا: هو انت ليه بتعاملني كده يعني كل الموظفين عندك بتعاملهم بجديه الا انا ليه
سليم بحب: يمكن عشان بحبگ♥️
تالا بصدمه: اي
سليم بهمس: بحبگ
ريناد دخلت القاعه بصت لقت اسد قاعد في الكوشه و جمبه ليلى قاعده فرحانه.. فصب عنها دموعها نزلت راحت مسحتها بقوه و رفعت راسها بثقه و راحت عند الكوشه
ريناد بقوه مزيفه: مبروك يا عريس مبروك يا عروسه
اسد فرح جداً ان ريناد جت
ليلى بشماته: الله يبارك فيكي.. اوبس سوري نسيت مين هيرضى يتجوز واحده مطلقه يلا معلش بقا
اسد قام وقف و شد ريناد من وسكه و لز'قها فيه و الكل استغرب هو ازاي يحضن بنت و مراته قاعده حتى ريناد استغربت
اسد بأبتسامه: انا ارضى اتجوز مطلقه عادي
ريناد و ليلى بصوا لاسد بصدمه
زين جيه و حضن اسد
زين بأبتسامه جذابه: وحشتني يا ابن عمي
اسد: انت اكتر يا اخويا
ليلى بصدمه: ازاي
اسد ببرود: زي الناس.. متفتكريش انك اذكى مني يا ليلى كل خطتك مكشوفه
ريناد: انا مش فاهمه حاجه
اسد: انا افهمك.. اسد حكالها كل حاجه حصلت
فـلااااااااااااااااش بـااااااااااااااگ
زين: اسد في لعبه بتتعمل من وراك
اسد بأستغراب: لعبة اي
زين حكاله اللي عز قالهوله و ان موضوع الحمل بتاع ريناد كذ'ب
اسد بخبث: تمام اوي.. عايزك تنفذ كل اللي يقولهولك عز بس تيجي تقولي قبلها وانا هعرفك تعمل اي
زين: معاك يا اخويا
فـلااااااااااااااااش بـااااااااااااااگ
اسد: كنتي فاكره ان ممكن تخلي اخويا يغد'ر بيا يا ليلى.. ههه تبقي غلطانه و اوي كمان
ليلى بشر: مش هرحمك يا اسد
اسد بسخريه: مش هتعرفي تعملي حاجه اللي كنتي بتخططي معاه ا'سجن في قضية قـ'تل مراته
ليلى بصدمه: ايييهه
اسد ببرود: و دلوقتي اقدر اقولك مش عايز اشوف وشك تاني و تعاطف مني مش هئذيكي انتي و امك و جبتلكوا شقه تقعدوا فيها بدل ما تقعدوا في الشارع و دلوقتي اتفضلوا برا القاعه بقا عشان مش عايز اشكال زبا'له في فرحي انا و ريناد
كل ده حصل و ريناد واقفه مصدومه و مش مستوعبه اللي بيحصل
ليلى مسكت الفستان بتاعها و خرجت من القاعه بغضب هي و امها و الناس كلها مصدومه ان عروسه جوزها يطردها من القاعه يوم فرحها
ريناد بدموع: طب و انت طلقتني ليه يا اسد
اسد مسك ايديها و اتكلم بحنيه: عشان لو مكنتش عمات كده كان ليلى و عز ا'ذوكي اكتر و انا مكنتش هستحمل يحصلك اي حاجه و علفكره المسدچ اللي جتلك من رقم غريب دي انا اللي بعتها عشان عارف انك قويه و هتيجي
ريناد: طب لو مكنتش جيت
اسد بخبث: كنت هكمل حياتي مع ليلى بقا
ريناد بغيره: ده انا كنت مو'تك
اسد بضحك: بعد الشر عليا.. و كمل بحب .. تقبلي تكملي حياتك معايا يا رودي
ريناد بحب: اقبل يا اسدي
في بنات جم خدوا ريناد و طلعوا في اوضه لبسوا ريناد فستان ابيض حلو جداً و حطولها لمساتوميكب خفيفه و كان شكلها حلو اوي
ريناد نازله من على السلم و كانت شبه الاميرات
اسد قرب عليها و كان مبهور من جمالها
اسد بحب: يلهوي على الجمال متجوز اميره من اميرات ديزني😂♥️
ريناد ضحكت و قالت: اسد بس انت مطلقني
اسد: و هردك عادي.. و بالفعل اسد ردها
ريناد: هو بابا هاشم كان عارف الموضوع ده بقا
اسد بضحك: ده كان مشترك معانا كمان
اسد خد ريناد و بدأو يرقصوا
سليم بغمزه: هنبقا مكانهم قريب يا وحش الكون
«ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ»
بعد مرور سنه في نفس القاعه فرح سليم و تالا
سليم بغمزه: مش قولتلك هنبقا مكانهم يا وحش الكون
تالا بفرحه: انا فرحانه اوي يا سليم بجد
سليم بحب: انا اكتر يا روحي
بعد فتره كان الفرح خلص و سليم ركب العربيه هو و تالا و اسد كان بيسند ريناد عشان تركب قدام و هو يركب عشان يسوق
اسد بضحك: اركبي يا بطيخه
ريناد بغضب طفولي: اهو انت اللي بطيخه
اسد بضحك: اول مره اشوف طفله حامل في طفله
ريناد: بس يلا
اسد: حاضر
اسد ركب ريناد و ركب جمبها عشان يسوق
ريناد بتمثيل: عاااااااا بولددد
اسد بصدمه: اي يلهوي اعمل اي اعمل اي
ريناد بضحك: صحكت عليك
اسد بضيق: اوف ده انتي ر'خمه
ريناد: عاااااا بولد يخر'بيتك
اسد بضحك: قديمه العبي غيرها
ريناد و هي بتعضه: بولد الله يحر'قك الحقنيييي
اسد بخضه: ده بجد
ريناد: اااااااه
سليم: اطلع على المستشفى بسرعه
اسد طلع على المستشفى و ريناد دخلت العمليات تولد
اسد قاعد متوتر جدا و خايف على ريناد و سليم بيحاول يهديه
بعد بفتره خرجت الممرضه و معاها بنت عسوله خالص شبه اسد بس عيونه عسلي
اسد مسكها و كبر في ودنها و قعد يطبطب عليها و هو فرحان جدا
اسد: ريناد فين
الممرضه: عشر دقايق و هتكون في اوضه عادي
اسد: تمام
بعد فتره ريناد خرجوها و راحت اوضه عاديه
اسد بفرحه: مبروك يا روحي
ريناد بفرحه و دموع: مبروك لينا يا اسدي.. فين البنت
اسد ادهالها
سليم: عقبالنا بقا
تالا بحب: ان شاء الله
اسد: هنسميها اي
ريناد بصتلها بحب و قالت: وتين عشان هي وتيني.. اسد اوعى تحبها اكتر مني او تبطل تحبني
اسد بحب: انا هفضل احبك لحد اخر يوم في عمري.. بابا لما جوزك ليا قالي دي هديتك في الحياه يا اسد و انا عارف انك هتحبها و فعلا حبيتگ
ريناد بحب: بحبگ يا اسدي♥️
اسد: و انا بعشقگ♥️
"آحًدهًمٌ يِحًآولّ آهًدآئيِ آلّسعآدة ولّآ يِعلّمٌ بـُ آنهً آجُمٌلّ هًدآيِآ آلّقدر♥️"
" تمت بحمدلله" اقرا ايضا رواية عشقتك يا مكانيكية (كاملة جميع الفصول) بقلم شمس العمراوي (deliil.com)
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببت عاجز" اضغط على اسم الرواية