رواية حكايتي مع قاصر البارت الحادي عشر 11 بقلم امل ذكي
رواية حكايتي مع قاصر الفصل الحادي عشر 11
جميله بسعاده طفله . يوسف لف بيا شويه
يوسف بحب وحنان وعشق ❤❤❤(يارب اوعدنا هييييح). بس كدا وشالها ولف بيها كتير لحد ما داخت وهوه ولا اكنه شايل حاجه أصلا
يوسف ابتدي ينزلها برفق بس كانت الصدمه ليه انه قعدت تصرخ وتصوت جامد بحزن
يوسف بحزن وخضه علي صغيرته . جميله في اي مالك
جميله ساكته باصه للسقف بس وبتخبط علي قلبها
يوسف بخوف كتف ايديها بقت تصرخ اكتر
يوسف من الخوف والرعب مبقاش عارف يعمل اي غير انه حضنها وبدأ يلمس علي شعرها بهدوء وحنان ورفق (والله احسدكم بس 😑💔😂)
جميله ابتديت متصرخش بس لسه بتعيط وبشهقات طفوليه
يوسف بخضه بعدها عن حضنه وبص ف عنيها . مالك يا جميله
جميله بصت ف عيونه لقت امانها ومبقتش خايفه وقربت منه حضنته جامد وبقيت تاخد نفسها منه وتحاول تبطل دموع وعماله تجمد ايدها اكتر علي ضهره
جميله بحزن وشهقات . يوسف دي اشاره
يوسف بغباء ولكن بحزن . اشاره اي يا جميله
جميله بحزن . ف حاجه مش كويسه هتحصل صدقني انا مش مجنونه زي ما بابا بيقول انا عارفه ربنا وواثقه ف حكمته بس في حد بحبه هيتأذي جامد كل ما بتيجي لي الحاله دي بعرف ان دي اشاره بس مبقاش عارفه احدد في اي
يوسف بثقه وغضب من والدها ولكنه حاول كبت غضبه . جميله انا واثق فيكي اكتر من نفسي بس ان شاء الله خير ورب الخير لا يأتي إلا بالخير خلينا واثقين ويلا عشان ننام لاني تعبان جدا ومش قادر حقيقي
جميله بخجل . طب انا هنام علي الكنبه
يوسف بوقاحه . متخافيش مش هقرب منك ونظر لجسدها بس مش دلوقتي علي الاقل وبعدين هيه اول مره وشدها من ايدها وجذبها واخدها ف حضنه وتمدد علي السرير
جميله بخجل . يوسف ممكن تحط المخدة هنا
يوسف بضحك وخبث . ده علي اساس ان اللي كانت ف حضني دي مش انتي 😉
جميله بحب وخجل شديد دفنت رأسها ف حضنه وهوه ابتسم بحب علي خجل صغيرته المحبب لقلبه فهي بسيطه وخجوله وواثقه من ربنا رغم صغر سنها ونام وهوه بيبص ليها
تاني يوم الصبح قام يوسف و جميله علي ازعاج الفون اللي بيرن
يوسف بازعاج . الو مين
؟؟؟. ***
يوسف بخضه . انت بتقول اي وقفل ف وشه الفون
جميله بخضه وفضول طفله . يوسف في اي
يوسف بحزن . جميله انتي واثقه ف ربنا صح
جميله بخوف . يوسف ف اي
يوسف . *********
جميله . ايييييييييييييه
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية حكايتي مع قاصر" اضغط على أسم الرواية