رواية صبا البارت الثاني 2 بقلم ندى أحمد
رواية صبا الفصل الثاني 2
سيف : اخرسى و طلع بيها الأوضة و قفل الباب و بدا يبصلها بغضب و غيرة
صبا بضعف و خوف : سيييف🥺
سيف قرب منها و مس*كها من شعرها
سيف : انتى فكرة نفسك فين هنا ازاى تنزلى من الأوضة اكده و كمان واقفة تهزرى مع خالد و سيباه يخبطك فى كتفك و يهزر هقول ايه تربية شوارع بس انتى هنا مش فى الشارع انتى فى عصمة راجل و مش اى راجل ده سيف القاضى يبقى كل تصرف بحساب و مشوفكيش لابسة كده تانى فاهمة
صبا بعياط وبتحاول تفلت من ايده : اسمع يا سيف بيه انا مش تربية شوارع و انت ملكش دعوة بلبسى ولا بعمل ايه لاني انا و انت عارفين انى مش لازماك فى حاجة و انت عايش حياتك و كده كده هيجى يوم و نطلق يبقى بلاش وجع دماغ بقى و حرق أعصاب
سيف : انتى حتى لو مش تلزمينى انتى اسمك على أسمى يبقى تحترمى ده و انا حر انا راجل اعمل اللى يعجبنى ان شاء الله اعرف عليكى ١٠٠ ملكيش صالح بس انتى تفضلى ملكى و مش لغيرى لحد ما يجيلى نفس
صبا و هى لسه تحت ايده : ده انت واخد فى نفسك مقلب ١٠٠ ايه دول عمى ولا ايه و بعدين انا مش حاجة هترميها و يوم مايجيلك مزاج تجلها انا انسانة مش كرسى ولا مخدة
سيف : ده انتى ليلتك سودا يا صبا الك*لب
صبا : انا مش بخاف منك يا سيف و بعدين هخسر ايه اكتر من انى عايشة مع واحد زيك
سيف : واحد زى انتى كنتى تطولى تتجوزى واحد زى اصلا يا تربية الشوارع
صبا : قولتلك انا مش تربية شوارع مش كل الناس زيك
سيف : انتى زودتها اوى و بدا يته*جم عليها
صبا بخوف : ابعد يا سيف بقوووولك ابعد
و فجأة صبا اغمى عليها و سيف شالها و حطها على السرير
سيف فجأة
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية صبا بقلم ندى احمد" اضغط على أسم الرواية