رواية لم تكن النهاية البارت الرابع 4 والأخير بقلم امل زكي
رواية لم تكن النهاية الفصل الرابع 4 والأخير
عند وفاء ومحمد
محمد بحب حقيقي . وفاء انتي عارفه انه مش بايدي اللي حصل
وفاء بغضب . متكلمنيش دلوقتي
محمد زعل بس جت فقره السلو
ابراهيم وسما قاموا ورقصوا وبعدين الكابلز طلعوا
محمد ما صدق وشد وفاء
محمد بحب وهمس متقطع ف أذنيها . صدقيني بعشقك وندمت
جسمها اترعش
ابتسم محمد بحب وخبث أيضا فهو لازال له سيطره عليها
وفاء بخجل . ابعد يا محمد احنا عجزنا عيب
محمد بحب وغمزه ووقاحه . العيب اني اسكت وبعدين انا عجزت هنبقي نتاكد ف اوضتنا يا وفائي
وفاء حطت رأسها ف صدره بخجل
ضحك بصوت رجولي فهو ما كبر ف العمر ولكن لازال يعشقها حد الجنون وفعل هذا بها من غيرته ف هي صغيرته وهوه عاشق ولهان قلبه ليس بيده
نظر لها بحب . يسامحني
نظرت وفاء بخجل وهزت راسها بالإيجاب
محمد من كتر الفرحه شالها ولف بيها كتير وسط صدمه الجميع حتي ابراهيم وسما 😂
(انا عايذه من ده يا حزومبل انا عايذه من ده 😂)
بعد ما الفرح خلص
ف جناح العرسان
ابراهيم بحب . يلا نصلي
سما بحب وخجل . حاضر
(صلوا وابراهيم قال دعاء الزوجين )
ابراهيم بحب وخبث . تعالي ما اقولك كلمه سر يا قلبي
واستووووب لقيت الباب ف وشي والله ده حرام 😂
بعد خمس سنين قاعدين علي الشط
ابراهيم بحب . بحبك
سما بمزاج متغير وغضب وهيه تنظر لبطنها المنتفخه . بالبالونه دي
ابراهبن بحب . ده احلي حاجه فيكي
سما بغيره . هتحبها اكتر مني
ابراهيم . عمري
سما بقلق . فين حسام
ابراهيم نظر لأول الشط وجد ابنه الصغير حسام عمره 4 سنوات وهو غاضب بشده من فتاه جميله صغيره وهوه يقول لها انا مث قلت لك متتكلميث مع حد غيري
نظرت له فتاه ف سنه . تؤ ملكث دعوه يا حثام بيا
نظر لها بغضب شديد
نظر ابراهيم لسما بحب . دي مش النهايه
نظرت له سما بعشق . فعلا يا هيما دي اول الحكايه
تمت النهاية.. اقرا ايضا رواية حبي لم يكن مستحيلا كاملة عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية لم تكن النهاية" اضغط على أسم الرواية