رواية كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر السادس والسابع والأخير
رواية كنت اعيش انا وابي وامي في المقابر الفصل السادس
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان واشهرت السلاح في وجهي وقالت لي ماذا لو كنت لم اكن علي قيد الحياه عندما اخرجتني من المقبره ماذا كنت فاعل بي كنت سوف تبيعني للطلبه كي يقطعون جسدي ويعبثون به وانتي سوف تجني المال من وراء بيعي ولكن شاء القدر ان اكون علي قيد الحياه وسوف انتقم منك كما انتقمت من الجميع فقلت لها لم يكفيكي ما فعلته من اجلك فقالت لي لن ولن يكفيني اي شئ غير الانتقام من الجميع عمي وزوجته كانوا يريدون قتلي من اجل المال وانت كنت تريد بيع جثتي من اجل المال سوف انتقم من الجميع واخذتني تحت تهديد السلاح وادخلتني المقبره وانا حي وقالت لي لو لم يكتب لك الله الموت سوف تخرج من المقبره مثل ما فعل معي الله وقامت بغلق المقبره بحجر كبير ورحلت عن المكان وظلالت اصرخ باعلي صوتي ولم يسمعني احد وضلالت في المقبره لاكثر من يوم اصرخ واصرخ حتي سمعني احد الماره واخرجني من المقبره وذهبت الي غرفتي و لم اخرج منها لمده شهر كامل لم يعد عندي المال كي اشتري طعام فقررت العمل من جديد عدت الي دفن الموتي وبعد ٦شهور حدثت لي المفاجأه الغير متوقعه رايت الفتاه عند مقبره ابيها والعجيب انها ذهبت الي المقبره التي تظن اني بها وقرأت علي روحي الفاتحه وهنا وقفت خلفها مباشره ولم تعلم اني خلفها والعجيب اني رايتها تبكي علي وعندما راتني ..تابع الجزء السابع
الجزء السابع
وعندما وقفت امام المقبره التي تظن اني بها ووقفت خلفها مباشره اتعجب لما تفعله وارفع يدي حول رقبتها لكي انتقم واقتلها ولكن شي في داخلي يمنعني وهنا احست ان في احد خلفها ونظرت الي الخلف فوجدتني فرأيت الرعب والخوف في عينيها وجلست علي الأرض لم تحملها قدماها من الخوف فطلبت مني المسامحه علي فعلتها معي فنظرت لها نظرت استهجان واستنكار وتركتها وذهبت الي غرفتي فذهبت خلفي الي الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان اقبل العرض الذي عرضته علي ولكن دون جدوي من الكلام ورفضت وطلبت مني تبرير رفضي فحملتها علي زراعي عنوه وادخلتها سيارتها وقلت لها ان اتيتي هنا مره ثانيه سوف اقتلك بيدي وذهبت ولم أرها منذ سنه وتمنيت لو تعود للحظه ورجعت الي عملي في المقابر ادفن وابيع الجثث ....النهايه
تمت النهاية.. اقرا ايضا قصة شوق وسلفتها كاملة عبر دليل الروايات للقراءة والتحميل