Ads by Google X

رواية عشقت طالبتي الفصل الثامن عشر 18 بقلم نوران وليد

الصفحة الرئيسية

          رواية عشقت طالبتي الفصل الثامن عشر  بقلم نوران وليد


رواية عشقت طالبتي الفصل الثامن عشر 

 حمزة : مكسوفة من ايه انت عملت فيها ايه اقسم بالله لاندمك يا رامي الكل*ب 
- رامي : المتعرفهوش ان مراتك هي الهربت بمزاجها
- حمزة بصدمة : ايه انتي الهربتي يا هند طيب ليه 
- هند بدموع : انا اسفة 
- رامي : يا حرام يا هند شوفتك مكسورة بالطريقة دي 
- حمزة بغضب :  ما لكش دعوة بيها 
- رامي بسخرية : ياااه بعد كل ده و العملته فيك لسه بدافع عنها بقلم الكاتبة نوران وليد 
حمزة و هو متجاهل كلامه : قدامي علي العربية 
* في  العربية 
هند بدموع : حمزة و الله انا ما كنتش عاوزة اعمل كده بس انت الاجبرتني علي كده 
- حمزة : لا رد 
- هند بدموع : انت القاسيت عليا و خطفتني 
حمزة فقط يسوق و علامات الغضب تعلوا وجهه : لا رد 
- هند بغضب : رد عليا انا مش بكلم نفسي علي فكرة 
- حمزة : لا رد 
- هند بدموع و غضب : لو ما ردتش هن*ط من العربية دي 
و لسه تفتح الباب حمزة فرمل العربية و مسك الباب المن ناحيتها بقلم نوران وليد 
- حمزة بغضب و اخيرا خرج من صمته : اسكتي خالص و بلاش الجو ده و مش عاوز اسمع صوتك لحد ما نوصل القصر و مش عاوز والدك يحس بحاجة
- هند بدموع : بس انا عاوزة اتكلم 
- حمزة بجمود عكس النار التي بداخله : و انا لا 
وصلوا الي القصر بالفعل 
- والد هند : هند طمنيني عليكي يا حبيبتي مين الخ*طفك 
- هند بارتباك و هي تنظر الي حمزة : انا ..
- حمزة : ابدا يا عمي دي هند كانت بتهزر هي و روز صاحبتها فأنا اتخضيت و فهمت الموضوع غلط 
- والد هند : اخص عليكي يا بنتي ده حمزة كان عامل زي المجنون و هو بيدور عليكي 
- هند: معلش يا بابا انا اهو رجعت و مش همشي تاني و لا اخضكم عليا 
قالت كلمتها و هي تنظر الي حمزة و لكن حمزة تلاشي النظر اليها 
- حمزة : طيب استأذن انا يا عمي هطلع اريح شوية و طبعا البيت بيتك براحتك خالص 
- والد هند : تعيش يا ابني اتفضل 
- هند و هي تنظر الي حمزة الذي كان يصعد الي غرفتهم : طيب يا بابا همشي انا اطلع اريح برضو تصبح علي خير
لم تتلقي إجابة حتي صعدت الي غرفتهم لم تجد حمزة فعلمت انه بالمرحاض فدخلت غرفة الملابس و بدلت ملابسها 
و ارتدت بجامه ستان لونها وردي و رفعت شعرها ديل حصان و انزلت خصلتين و كانت جميلة للغاية 
خرجت من غرفة تبديل الملابس فوجدت حمزة خرج من المرحاض لم ينظر اليها توجه الي الاريكة و فتحها لتصبح سرير و اخذ مخده و جهاز الحاسوب الخاص به و جلس عليها 
- هند : حمزة ممكن نتكلم 
- حمزة : لم يجيبها 
- هند و هي تجلس بالقرب منه: حمزة انت جرحتني و انا كنت عاوزة اوجعك زي ما كسرت كرمتي و اتجوزتني غصب و ....
- حمزة و هو ينظر في الحاسوب الخاص به : انتي مقتنعه بالاسباب دي التخليكي تعملي كده 
- هند بارتباك: انا يعني 
- حمزة بحزم: بسأل سؤال واضح انتي مقتنعه بكلامك 
- هند بدموع : بصراحة لا ...
- حمزة و هو يغلق حاسبوه و يدير لها ظهره : يبقي خلاص 
- هند: بس انا عاوزة اتكلم معاك اسمعني حتي 
- حمزة و هو و يغلق عينه لينام: مش عاوز اتكلم معاكي و اطفي النور علشان انام و صحيح لو كنتي شايفة انك عاوزة تكسريني فانتي فعلا نجحتي انك تعملي كده بس الكسرتيه بجد قلبي يا هند 
شعرت بوغزة في قلبها قامت من جانبه و توجهت الي الفراش و هي تبكي بشده كان يسمعها و قلبه يتألم عليها و لكن هي من ك*سرت قلبه و ح*طمته 
______
في منزل حلا 
- حلا بدموع : انت ايه القولته من شوايا ده انت بوظت الدنيا خالص 
- محمد : اعمل ايه يعني سمعتك تد*مر و تبوظ شايفة ندي عملت ايه 
- حلا بدموع : يا اخي انا مالي بعلاقتك بخطيبتك تدخلني ليه في النص 
- والدة حلا بحزن : هنعمل ايه يا محمد دلوقتي العمارة كلها اتلمت و عرفت انك جوز حلا و كاتب الكتاب عليها ايه العمل 
- محمد : الحل اني هتجوزها يا طنت و هنعمل فرح 
- حلا بصدمة : استحاله انت بتقول ايه انت اكيد اتجن*نت 
- والدة حلا : انتي بتقولي ايه يا حلا عيب ما يصحش 
- محمد : بصراحة يا طنت انا بحب حلا و كنت جاي اتقدم بس ظروف اختي 
كان يقول كلماته و علامات الصدمة علي وجه حلا 
- والدة حلا بفرحة : يا الف نهار ابيض يا الف نهار مبروك يا ابني 
- محمد : ممكن بس اقعد معاها لوحدنا شوية 
- والدة حلا: طبعا يا ابني اتفضل 
و بالفعل  جلس محمد مع حلا 
- حلا : انت اتج*ننت صح 
- محمد : بصي يا حلا انا عارف كل حاجة 
- شعرت حلا بارتباك: عارف ايه 
- محمد: يعني من الكلام القولتيه فأكيد الموضوع الحصل دلوقتي سبب ليكم حرج و انا عارف ان مامتك كبيرة و مش حمل تعب علشان كده انا هتجوزك  كده و كده يعني قدام الناس بس 
- حلا بصدمة : ايه  
نوران وليد 
- محمد : السمعتيه و وعد هطلقك وقت ما انتي عاوزة 
- حلا بصدمة فشعرت انه علم ب ..


يتبع الفصل التاسع عشر اضغط هنا 
google-playkhamsatmostaqltradent