Ads by Google X

رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني 2 الفصل التاسع 9 بقلم نوران وليد

الصفحة الرئيسية

      رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني 2 الفصل التاسع بقلم نوران وليد 

رواية عشقت طالبتي الجزء الثاني 2 الفصل التاسع 

- هديل بدموع : بس انا مش عاوزة اسد مش عاوزاه انا مش بحبه انا بحب ف.....
- هدير : بتحبي مين يا هديل 
- هديل بارتباك : و لا حاجة انا خارجة
خرجت من الاوضة و هي بتجري فخبطت في أسد 
- هديل بغضب : انت اعمي 
- اسد بغضب : انتي مجنونة يا بت ما تلمي لسانك و انتي الدخلتي فيا اصلا 
- هديل : ابعد من وشي انا مش طيقاك اصلا 
' اسد: انتي مش طيقاني قراط انا مش طيقك عشرة   بقلم الكاتبة نوران وليد 
- هديل : احنا فيها طلقني 
- اسد : يا ريت يا ريت اقدر 
- هديل: انا ماشية مش عارفة ايه الوقفني معاك 
______
في مكتب حمزة الكبير 
الباب خبط 
- حمزة الكبير : ادخل 
- حمزة الصغير : خالي كنت عاوز حضرتك في موضوع 
- محمد : خير انا بقيت خايف منكم انت و اخواتك البيت ده بقي كله تعب 
- حمزة الكبير بابتسامة: استني يا محمد بس نشوفه ... خير يا حمزة 
- حمزة الصغير : انا عاوز اتجوز ريما في نفس يوم فرح اسد و فهد 
- محمد : لا ده العيال عقلها طار منها خالص بقي بقلم الكاتبه نوران وليد 
- حمزة : يا بابا انا الكبير و المفروض اتجوز الاول 
- حمزة الكبير : طيب يا حمزة انا عن نفسي ما عنديش مانع بس المهم ان ريما توافق 
- حمزة بتسرع : موافقة موافقة و الله 
 حمزة الكبير  ضحك و كمان محمد 
- حمزة : ها يا خالي قولت ايه انت و بابا 
- حمزة الكبير : انت عارف علي قد ما انت و صغير ما كنتش طايقك علشان كنت حاسس انك هتاخد حته مني... لاكن اتاكدت ان ما فيش حد هيحافظ علي بنتي قدك يا حمزة ..
- حمزة بفرحة : يعني انت موافق 
- حمزة الكبير: علي بركة الله 
_________
هند كانت قاعدة مع حلا و الجدة 
- ريما : ماما كنت عاوزة اقولك حاجة 
- هند : قولي يا ريما ما فيش حد غريب دي عمتو و تيته 
- ريما بكسوف: مش هينفع تعالي برا عاوزاكي 
-حلا  : في ايه يا ريما اتكلمي يا حبيبتي 
- ريما : بصوا انتوا التلاته مش بعرف اخبي عليكم حاجة اصلا بس انا و حمزة يعني...
هنا حلا غمزت لهند: ماله حمزة يا ريما 
-  ريما بتوتر : بصوا هو دلوقتي بتتقدم ليا لبابا تحت 
- الجدة : و انتي موافقة 
- ريما بكسوف : اه 
- حلا و هند قاموا حضنوها و قالوا : اخيرا ده انتي غلبتينا 
- ريما: قصدكم ايه 
بقلم الكاتبه نوران وليد 
- حلا : الواد م كنش بينام الليل بسببك و انتي زي ابو الهول و لا بتنطقي 
- ريما : يا عيني يا حموزة للدرجة دي انت كنت مفضوح 
- حلا غمزة لهند و قالت : حموزة اخده بالك 
كلهم فضلوا يضحكوا و ريما انكسفت جدا 
________
 خرجت هدير من اوضتها لقيت فهد واقف تجاهلته و مشيت 
- فهد : هدير استني استني... ممكن تسمعيني 
- هدير: مش عاوزة اسمع حاجة عن ازنك 
- فهد : انتي تقريبا من يوم ما رجعنا مش بتكلميني 
- هدير  بدموع : علشان ما كنش نفسي اننا نتجوز كده يا فهد 
- فهد بحزن: طيب الحصل... عارف انه غلط و انا مش ببرر بس بترجاجي سامحيني انا بحبك و متأكد انك انتي كمان بتحبيني 
- هدير بدموع: ما ده المعذبني ... و كمان هديل 
- فهد : مالها هديل 
- هدير : هديل شكلها بتحب حد تاني غير أسد يا فهد ......
___________
هديل كانت واقفة عند البسين و سرحانه في مستقبلها و حياتها التغيرت مرة واحدة لحد ما حسيت بدوخة و ما كنتش قادرة تفتح عيونها و فجأة وقعت في الماية و هي مش بتعرف تعوم ..
- هديل : اااع ... حد يلحقني 
اسد كان معدي و طلع علشان اتخنق هيركب عربيته لقها بتغرق م غير تفكير طلعها برا بس كانت فقدت الوعي شالها و دخل بيها جوا و طلعها اوضته كل ده و العيله مصدومة طلعوا وراه.
- حلا بدموع : بنتي بنتي ... ايه الحصل يا اسد 
- اسد : دكتووور بسرعة مش وقت أسألة 
- هدير بدموع : هديل ردي عليا 
حمزة اتصل بدكتورة و كشفت عليها و قالت إنها شاكة في حاجة و ان ريما لازم تعمل تحليل الاول ... بس هي حرارتها هترتفع شوية و لازم تعمل كمدات ماية سقعة 
اسد كان لسه بهدومه المبلولة و بردان بس خايف علي هديل مش عارف ايه السبب بس حس انها مسؤلة منه 
- هند : روح يا اسد غير كده هتتعب 
بقلم الكاتبه نوران وليد 
- أسد: انا هفضل جنب هديل و اعملها كمدات 
- حمزة الصغير بغضب : و تفضل ليه انت ان شاءالله يا انا يا هدير الهنفضل جنب اختي 
- حمزة الكبير: و اضح ان فعلا ما بقاش في تربية انا موجود و محمد موجود ... اسد هيفضل جنب مراته لحد ما تفوق و مش عاوز نقاش و يلا كل واحد علي اوضته 
في غرفة اسد غير هدومه و فضل يعمل كمدات لهديل و حس هي قد ايه جميلة لكن و هو بيعمل كمدات ابتدت تخترف و تنده باسم فهد 
- هديل: فهد .... كده يا فهد 
- أسد بصدمة : فهد ... انتي قولتي فهد 


يتبع الفصل العاشر اضغط هنا 
google-playkhamsatmostaqltradent