رواية المطلق والعذراء الفصل السادس بقلم صابرينا
رواية المطلق والعذراء الفصل السادس
ممكن لو سمحتوا تصويت وفولوا لحسابي
بليييز
ف الصندوق الاسود
كانت فتاه ف اواخر العقد الثاني من عمرها نائمه علي الفراش مقيده بالحبال
ذات جسد نحيف للغايه مشوه به الحروق والكدمات
اقترب منها عاصم بهسيس يشبه الافاعي
عاصم:عذراء 💔
الفتاه:تضحك بسخريه شديده
عذراء بس اكيد متجوزاك عشان فلوسك
صفعها عاصم بقوه شديده
عاصم:انتي فكراها زيك
الفتاه:متقدرش تبقي زيي
محدش عرف يكسر عاصم الشريف غيري
عاصم:هي انضف منك
ومن غيرك
وكسرها ليا يسبب موتي
الفتاه:ههههههه كانت تضحك بسخريه شديده
كسرها يسبب موتك
يعني فين الشطاره انها تكسر واحد مكسور قبل كدا
طبيعي انك متستحملش كسر تاني وتموت
اخذ عاصم يضربها بشده وقسوه شديده
الا ان فقدت الوعي
نهايتك
قربت
بس اول مااحقق الي عايزه من وعد
حاانهي حياتك
..........................................
اليوم التالي
ف المستشفي
كانت نوجه بالغرفه وقد تحسنت قليلا
نوجه:اي ياوعد ليه مروحتيش البيت
وعد:ازاي اسيبك بس ياحبيبتي
نوجه:طب روحي غيري هدومك وتعالي
انتي تعبانه قووي ومنمتيش من امبارح
وعد:بس
نوجه:مبسش ولا حاجه يالا روحي وتعالي تاني
وعد:يانوجه ..
نوجه:يابت يالا متتعبنيش
وعد وقد احست انها تحتاج الي تغيير ملابسها حقا وبعض الراحه
وعد:حاضر يانوجه حااروح وحااجي علي طووول
خرجت وعد من المستشفي
..........بعد ذهاب وعد بعشر دقائق.....
#ف المستشفي #
ف غرفه نوجه
دق دق دق دق
نوجاا:ادخل
دخل عاصم بهيبته المعهوده برفقه ريهاااام
نوجه:ريهام ازيك يابنتي
اخذت ريهام نوجه بالاحضان
ريهام:حمدلله علي سلامتك
نوجااا:الله يسلمك
ريهام:دا عاصم اخويا
نوجا:اهلا بيك ياابني
عاصم:ريهام سبينا شويه
ريهام:حاضر
نوجااا:خير ياابني
تقدم عاصم من نوجااا
عاصم:اسمي عاصم احمد الشريف
نوجا:انت انت الي
عاصم:ايوا
انا جوز وعد
#بعد ربع ساعه #
دخلت ريهام الغرفه
ريهام:هااا يانوجا اي رائيك موافقه
نوجا وهي تنظر لعاصم
نوجا:موافقه كتب الكتاب الساعه 9ف البيت
ريهام:بس
نوجا:يابنتي انا حااطلع النهارده روحي انتي البيت جهزي وعد
وانا وعاصم حانلحقم بعدين
ريهام:مبروك ياعصومه
الف مبروك
حااروح اجيب الفستان انا وصيت عليه مخصوص
خرجت ريهام من الغرفه
وبقيت نوجا مع عاصم
نوجااا:انت وعدتني
عاصم:وانا لسه عند وعدي متقلقيش
........ ف منزل وعد...............
الساعه الثانيه ظهرا
عادت وعد المنزل متعبه
فذهبت لاخذ حمام دافئ ثم خلدت قليلا الي النوم
كان هاتف وعد
رن رن رن رن
وعد:الو
عاصم:كتب الكتاب الساعه 9
وعد:اي بس
عاصم:الي سمعتيه
وعدنوجا تعبانه وانا
قطع الاتصال...............
ظلت تبكي وعد بمراراه علي مايحدث لها
فاجدتها مريضه لن تتحمل
ولا تملك ثمن العلاج
وهذا الذي سيتزوجها لشراء عذريتها بماذا فعلت ليكسر قلبها هكذا فهي الان تباع لشخص لا تعرف عنه شئ سوي انو يريد شراء عفتها
فاليوم سيكتب كتابها ليس علي خالد
بل علي شخص يريدها كسلعه للبيع
وعد:لا مستحيل اتجوزك يا عاصم
مفيش غيره ممكن يساعدني
خااااااالد
امسكت وعد هاتفها
وعد:خالد انا وعد لو سمحت متقفلش
خالد:نعم
وعد:ممكن نتقابل لو سمحت اخر مره لو سمحت
خالد:اوك فين
وعد:نتقابل ف مكان مااتقابلنا اول مره كمان نص ساعه
خالد:تم
ارتدت وعد ثوب ابيض رقيق
وتركت لشعرها العنان فهي تحب ان تراه طويلا وزينت بدبوس علي شكل ورده حمرا من الامام
وانطلقت الي حبيبها
كانت تشبه زهور الياسمين
فتاه بريئه
..........................ف الحديقه ..............
خالد:نعم عايزه اي
وعد:ساعدني ياخالد انا عارفه انك زعلان مني بس انا والله معملتش حاجه
خالد:شكلها لعبه جديده دي صح
وعد:لا ياخالد ازاي ممكن تتخيل اني اعمل كدا
خالد:مكنتش اعرف انك رخيصه اوي كدا
واتخدعت بشكلك البريء دا
وعد:والله انت ظالمني
وبدات وعد تقص عليه كامل القصه
ضحك خالدضحكه سخررريه
خالد:ههههههههههههه تصدقي والله تنفعي كاتبه
اي حكايه شراء العذراء الي بتحكيهالي دي
ههههههههه يامدام دا طالبك ف بيت الطاعه
وانتي بتقوليلي عذراء
هههههه ولا العيب منه وعايزه تخلعيه
وعد بدموع :والله ماكدبت عليك ف حرف واحد
خالد:وانا حااصدقك بشرط
وعد:اي هو
خالد:ليله
وعد:اي 😳
خالد:عايزك لليله واشوف اذا كنتي عذراء ولا مدام
صفعت وعد خالد علي وجهه
وعد:كنت فكراك غير كدا ياخالد
كنت فكراك بتحبني
بس طلعتوا كلكم بتجروا ورا شهواتكم وان الحب دا موجود ف القصص والروايات
انا حااوافق علي عاصم
لانو سئ اه
بس كان صريح من البدايه
لكن انت دخلت حياتي بااسم الحب
بس عشان عذريه
طب اي الفرق بينكم
خالد اراد ان يصفع وعد علي وجهها
وعد:😨
ولكن يد عاصم امسكت بيده ف الوقت المناسب
Flash
ذهبت وعد من المستشفي الي بيتها
رن رن
الحارس:نزلت ياباشا وانا وراها للبيت
عاصم:تبلغني بتحركاتها وراها علي طوول
الحارس تمام ياباشا
Back
وهنا عاصم لكم خالد علي وجهه
فاكان خالد يريد ان يرد له اللكمه
ولكن كيف لقناص الجيش ان يهزم
تجاوزها عاصم بمهاره شديده وظل يلكم خال بوجهه
عاصم:انت فاكر نفسك مين يابن ال***** عشان تمد ايدك عليها
داانا حااكسر عضمك ومش خااخليك ترفع صوابع ايدك
وظل يضربه
وعد كانت خائفه بشده
وعد:سيبه
سيبه
ثم صرخت بااسمه عاليا
عااااااصم
توقف عاصم عن ضربه
ايعقل لقد نطقت اسمه الان
نطقت اسمه بطريقه لامست قلبه ولكنها نطقته لانه يضرب حبيبها
اذا سيضربه مره اخري ليسمعه منها
ضرب عاصم خالد
فصاحت وعد بااسمه مره اخري
وامسكت يد عاصم ليتوقف عاصم لا كفايه والنبي
بلاش
وعد ببكاء
وعد:عاصم كفايه والنبي يالا بينا
امسك عاصم وعد من يدها غاضبا
وفتح باب السياره لها دافعا اياها بقوه
وجلس بالجهه الاخري لينطلق بالسياره
فجأه ضغط علي مكابح السياره
ثم امسك وعد من شعرها
عاصم:انت يابت ال****** انتي ازاي تقابليه
فرحانه لما سمعتيه بيقولك عايزك لليله
عايزه كدا انتي
وعد بدموع
وعد:وفرقت اي انت عنه
مش قولتلي عايز تشتري عذريتي
عاصم صافعا وعد علي وجهها ثم اقترب من اذنها
عاصم:متلعبيش ف الكلام معايا ياحلوه لانها مش حاتكون ليله دي حاتكون ليالي
ياعذرائي
وعد:ليه ليه انا
عاصم:مزاجي كدا
وعد:ف كتير بنات عذراء روحلوهم ليه انا
عاصم:متتحمقيش كدا
كدا حاروحلهم بس اخلص منك الاول
سار بسيارته الي بيت وعد
عاصم:نوجا وريهام فوق
ارسمي الابتسامه الحلوه علي وشك عشان لو حصل العكس وحسوا بحاجه
بدل ماتبقي حرم عاصم الشريف والناس يباركولك
حااخليكي زي البيت الواقف ويفضلوا يسالوكي
عريسك سابك ليه ليله كتب الكتاب وانتي عارفه الناس حاتطلع عليكي اي وانا نشرت الخبر ف الحته
الي يقولوا دي ماشيه مع واحد ولا فيها حاجه ولا مش مظبوطه
وعد ببكاء
انت اي شيطان
عاصم:لا انا شيطاني تاب واعلن اسلامه مني
وعد:حسبنا الله ونعم الوكيل
عاصم:لا لا ماانتي لو نكدتي عليا
حاانفذ تهديدي وافضحك
وابقي قابليني بقي لو لقيتي واحد يتجوز عذراء الناس كلها اتكلمت عليها وعلي شرفها
وعد:انت .
عاصم بلهجه آمره
انزليييي ورايا شغل
الساعه 9تكوني جاهزه عذرائي
ترجلت وعد من السياره باكيه حزينه غاضبه دافعه باب السياره بقوه
ابتسم عاصم لرده فعلها فهي طفوليه حقا
............ . .................................
صعدت وعد سلالم الي بيتها وقفت لتمسح دموعها
ورسمت ابتسامه جميله علي وجهها
فتحت باب البيت
نوجااا:هااا ياوعد اخيرا جيتي
وعد:هاااا
نوجا :عاصم قالنا انكم روحتوا تنقوا الشبكه
هو فين.
وعد:راح شغله
ريهام:وعد
نظرت لها وعد نظرات عتاب.
وكانت عيون وعد تحكي آلاف الاسرار
انتي ياصديقتي تؤذيني
وانا احببتك
وجحيمي الان جزء من حبك
ريهام:ممكن نتكلم.
نوجا:بطلوا رغي روحي جهزيها يابت ووريها الفستان
وعد:فستان اي
نوجا : عاصم اخو ريهام جه طلبك مني وانا وافقت علي طلبه هو حايساعدك تتخلصي من المؤذي الي عايزك ف بيت الطاعه
وعاصم طيب وانا اتكلمت معاه وبلاش نيجي عليه عشان لعبه اتلعبت عليكم
وعد :اي انا مش فاهمه
نوجااا: اعداء عاصم لما عرفوا انو بيساعدنا ف مصاريف المستشفي مضوكي علي الاوراق دي ف حسابات المستشفي من غير ماتاخدي بالك
وعملوا كدا معاه عشان يضذعوا اسموا ف السوق
ريهام:صدقتيني ياوعد
عاصم بريء ميعملش كدا
انتي ظلمتيه
وعد بسرها كانت
تضحك وعد بسخريه عليهم وبيقولوا عليا طيبه وبصدق والله ياجدتي مفيش ف طبيتكم انتي وريهام
نوجا:شوفي البت حاتسرح ازاي مننا تاني
ريهام:الحب يانوجا الحب
وعد باابتسامه حزينه
ذهبت وعد لغرفتها لترتاح
ريهام:يويو انتي لسه زعلانه مني هو عاصم ماشرحلكيش كل حاجه
وعد :لا ياحبيبتي مش زعلانه منك ولا حاجه
سامحيني علي الكلام الي قولتهولك دا
اخذت ريهام وعد بااحضانها
ريهام :فرحانه قوووي اننا حانبقي مع بعض ف بيت واحد
وعد خانتها دموعها فبكت
ريهام:ليه بتعيطي ياوعد
وعد:زعلانه عشان حااسيب نوجااا
ريهام :لا ياحبيبتي مش حاتسبيها ولا حاجه نوجااا حاتيجي معانا القصر
وعد ببكاء بجد ينفع
ريهام:ايوا طبعا انتي دلوقتي حاتبقي حرم عاصم الشريف
وعد ف سرها واسمه الملعون حايلازمني طول العمر
ريهام:سرحتي ف اي
وعد:لا ولا حاجه
ريهام:حااروح احضرلك الاكل عقبال ما make up artists
تيجي
وشوفي الفستان وقوليلي رائيك
علي فكره دا ذوق عاصم 😉😉
خرجت ريهام
وتذكرت وعد ماحدث مع خالد
عايزك ليله
ليله واشوف انتي عذراء ولا لاء
ليله
ليله واحده
اخرجها من ذكرياتها رنين هاتفها
عاصم:اي رائيك ف تمثيلي
اخد اوسكار عليه صح
وعد:فعلا كنت حاابقي من نظرن نوجااا وهي بتتكلم عنك كانك بطل
عاصم:ف الجيش علمونا الذكاء
مش انك تمسك بندقيه عشان تصيب هدف وتجري
لاء
الذكاء انك تمسك بندقيتك وتوجهها لعدوك
وهو فاكرك انك بتحميه مش عايز تقتله
وعد:لازم اتعلم منك
عاصم: بضحكه ساخره
لاء ياعذرائي
الي عايزك تعرفيه ان طوول شغلي كنت بصيب الهدف مفيش عمليه فشلت فيها
انتي بتتعاملي مع القناص انتي فاهمه
وعد:..........
لم تستطع الحديث لانه اغلق الهاتف بوجهها
كانت تنظر وعد لفستان الزفاف
فستان ابيض مزخرف زخرفه بسيطه من عند الصدر ضيق
ومن عند الخصر للاسفل يتسع بشده
يشبه فساتين اميرات ديزني
كان فستان براق ذو طرحه طويله جدا
وعد:ياتري اي الي حايحصل
الساعه التاسعه مساء
لولولولولولولولولولولي لي لي لي
كانت الاغاني تعلو والزغاريط منتشره
عقد قران وعد وعاصم واصبحت زوجته قانونا
نوجا تبكي لذهاب وعد
وعد ببكاء :تعالي معايا
ريهام:انا حاابات النهارده مع نوجا وحانيجي نعيش معاكم بعد اسبوع
وعد ببكاء بس
وضع عاصم يده علي كتف وعد
وتحدث بحنيه زائفه وعد متقلقيش عليها ريهام حاتكون معاها
اخذ عاصم وعد ذاهبا الي القصر ...
ف حديقه القصر ترجل من السياره وفتح لها باب السياره لتنزل
عاصم:يالا ولا حاتباتي هنا
وعد:حاضر 😔
نزلت وعد من السياره وكانت تسير الا انها لم تشعر بقدماها
لان عاصم حملها بين يديه كالطفله
وعد:نزلني
عاصم:بس
عيشي اللحظه وميزتك انك مش طخينه 😉
صعد بها لجناحه الخاص وكان مظلم بعض الشيء لانه لايحب انارته بالكامل
كانت الغرفه شبه مظلمه
عاصم :مبروك ياعروسه
وعد كانت خائفه تبكي
وعد :انت حاتعمل اي
عاصم:عريس ليله دخلته حايعمل اي برائيك
وعد:عاصم والنبي ابعد
والنبي لاء انا خايفه
عاصم:لا ياحبيبتي انا مش متجوزك عشان النكد انا اتجوزتك لعذريتك ذهب
عاصم ليجلس علي الكرسي واضعا قدم فوق قدم
يالا اقلعي
وعد:اي
عاصم:واحده ليله دخلتها حاتنام بالفستان
يالا اقلعي هنا دلوقتي
والقي عليها قميص نوم ابيض لا يخفي شيء
والبسي دا
وعد:........
عاصم :انجزي اقلعي ولا اجي اقلعك هنا
وعد:بلاش
بلاش النهارده والنبي
عاصم :عذراء ومكسوفه عارف بس حاتقلعي هنا قدامي يالا
وعد:لا والنبي بلاش النهارده
شعر عاصم بالغضب فاانقض علي وعد
ودفعها للسرير
يمزق ثيابها ويقبلها بقوه
ويده تسير علي كافه منحنيات جسدها وكانه يتفنن ف فنون الذل ليشعرها وكانها سلعه للبيع
وانه اشتري جسدها له ولملذاته الخاصه
وعد:تبكي وتصرخ وتحاول دفعه
اااابعد عني ابعد عني
ولكن لا حياه لمن تنادي ف عاصم مسحور بها وبجمالها
ظل يقبلها بقوه
وعد:ابعد عني حرام عليك
ابعد عني
ثم فجأه ترك عاصم وعد
عاصم:باابتسامه سمجه ونظره قرف لها
ماليش مزاج المسك النهارده
اصلك معجبتنيش
وتركها عاصم بثياب ممزقه
ايعقل انه جرحها باانوثتها الان
وتركها
وعد:منك لله
ساعديني يارب 💔
ظلت تبكي وعد علي حالها فاانارت الغرفه
فكانت اكبر مش شقتهم كامله ولكنها باللون الاسود والالوان الغامقه
ووجدت مرآه بالغرفه فنظرت لها
كان فستانها مشقوق
وعلامات زرقاء علي عنقها
وانفها ينزف دماء من الصفعات التي تلقتها
وعد:منك لله يامفتري عليك ربنا
استدارت وعد لتتوجه الي غرفه الملابس لكنها صدمت ب.صوره لها بطول الحائط
وظلت تنظر لها
وعد:اي دا جاب منين الصوره دي وحاطيطها هنا ليه
وبيتصرف معايا كدا ليه
طب هو بيحبني
ولا عايز عذريتي
تعبت ياربي
تعبت قويني يارب
دخلت وعد غرفه الملابس واختارت منامه بيضاء رقيقه
واستلقت علي الفراش لتنام
الساعه 1مساءا
دخل الجناح يترنح يمين ويسار
ووجدها نائمه
فااستلقي بجوارها
يستشعر دفئ جسدها
شعرت وعد به
وعد:ابعد عني
عاصم:شششششش نامي
واحكم عاصم الامساك بخسرها يحتضنها
وكانها ستهرب منها
ودفن وجهه بعنقها يشتم عبير جسدها
...................... ف اليوم التالي....................
الساعه السابعه صباحا
استيقظت ريهام من نومها مبكرا كالعاده فاليوم
لديها محاضره لحبيبها
ذهبت ريهام لتخبر نوجا بذهابها لكنها وجدتها نائمه
.........ف احدي الشقق علي النيل.......
استيقظ من نومه وهو ينظر بسخريه للمرأه النائمه بجواره
ذهب للمرحاض وتحمم جيدا
وخرج بطوله الفارع وعضلات ومنظر عضلات صدره تزينها قطرات الماء الساقطه من شعره
الفتاه:بضحكه رقيقه
صحيت امته ياحبيبي
يالا عشان تروحي ومااشوفش وشك تاني
الفتاه:💔
انت بتقول اي
يالا انا ماليش ف الساكند هاند
الفتاه:بس انت اول واحد تلمسني
هههههههههه ومش اخر واحد
انت دكتوري ووعدتني تتجوزني
ليه ضربتك علي ايدك عشان تيجي شقتي
ارتدي ملابسه كامله ووضع نظارته الطبيه
بصي ياحلوه
انسي الي حصل
لانك لو فكرتي تتكلمي وقتها حاتزعلي قوووي
ليه ياست البنات
قصدي يامدام
يوووه خدي الفلوس دي وشوفي حاتعملي اي
بس
وقد امسكها من شعرها
لو فكرتي تتكلمي
حاتشوفي قاسم تاني خالص غير الي تعرفيه.
الفتاه ببكاء وقلب مفطور
وصلت ريهام متاخره علي محاضرتها
دق دق
ريهام:اسفه يادوكتر ممكن ادخل
قاسم:لاء برررا
ريهام بدموع انا..
قاسم بنبره عاليه :قولتلك لاء بررررا انتي مبتفهميش
اطلعي بررررا
يتبع الفصل السابع اضغط هنا
- الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة :"رواية المطلق والعذراء" اضغط على اسم الرواية