Ads by Google X

رواية المطلق والعذراء الفصل السابع 7 بقلم صابرينا

الصفحة الرئيسية

    رواية المطلق والعذراء الفصل السابع بقلم صابرينا

رواية المطلق والعذراء الفصل السابع 

وصلت ريهام متاخره علي محاضرتها
دق دق
ريهام:اسفه يادوكتر ممكن ادخل
قاسم:لاء برررا
ريهام بدموع انا..
قاسم بنبره عاليه :قولتلك لاء بررررا انتي مبتفهميش
اطلعي بررررا
خرجت ريهام باكيه كانت تحدث نفسها
ياتري ليه بتكرهني كدا ياقاسم ليه دايما تهزقني وتبقي مستنيلي فرصه اغلط فيها عشان تهيني
والمره دي هنتيني قدام الدفعه كلها ليه
💔
ف محاضره الدوكتر قاسم
مروان (احد زمائل ريهام)
احمد:معلشي يامروان المره الجايه تصارحها بحبك ليها
مروان:ان شاء الله
كان قاسم ينظر له بتشفي واضح
Flash
كان مروان واحمد صديقه يتحدثون قبل دخول المحاضره
احمد:هااا ياابني ناوي علي اي
مروان:حااعترف لريهام بحبي ليها النهارده مش حااسيبها تضيع مني انا بحبها ولا يمكن تكون لغيري
احمد:ازاي
مروان:بعد المحاضره حااكلمها علي طوول
كان يقف خلفهم قاسم باابتسامه سمجه
متحدثا بسره
دا بعدك
اهو صيد جديد حااتسلا بيه

Back
تعمد قاسم الاطاله ف وقت المحاضره حتي يضيع الفرصه الثانيه علي مروان
وبعد ساعتين ونصف
وضع قاسم نظارته الطبيه مبتسما ناهيا المحاضره
المحاضره انتهت
قاسم:السيكشن القادم عندنا كويز وكل طالب يجي بكارنيه الكليه لمكتبي لانه الكتروني
وممنوع طالب يجي ياخد كود زميله
خرج قاسم بهيبته المعهوده من المحاضره متحدثا ف سره
خليني اشوفك ف عريني ياصيدي الجديد
.............ف مستشفي الاورام..................
كان خالد ف غرفته الخاصه بتذكر اخر لقاء بوعد
ياتري ياوعد انا ظلمتك ولا انتي الي ظلمتيني
ياتري كنتي بتقولي الحقيقه ولا بتكدبي عليا
بس لا انتي الي خنتيني وخنتي حبي ليكي وضحكتي عليا مثلتي الحب وخدعتيني
ازاي تكوني لسه عذراء وجوزك طالبك ف بيت الطاعه
خاينه وكدابه
والدتي كان معاها حق
اميره هي البنت الوحيده المناسبه ليا
دق دق
خالد :ادخل
اميره:اقدر ادخل لخطيبي حبيبي
خالد:اتفضلي يااميره
اميره:طنط نبيله كلمت ماما بخصوص كتب الكتاب
خالد:ايوا حقيقي احنا حانكتبه بكرا
اميره بفرحه
انا مبسوطه قوووي اني حانكتب علي اسمك ياحبيبي
خالد باابتسامه حزينه وانا كمان
رن رن رن رن
خالد:ردي علي فونك
اميره :هااا دي ماما حااطلع اكلمها عشان كانت طالبه مني اجيب حجات وكدا
خالد:تمام
خرجت اميره لتتحدث بالهاتف
اميره:الو
مجهول: امته
اميره:بكرا كتب الكتاب
مجهول:تمام
اميره: ف معادنا
..............ف قصر الشريف...........
نائمه علي الفراش بشعرها الاسود الفحمي الطويل
وشفاها الحمراء
ووجها الذي اكتسب الحمره لنومها الطويل
كان عاصم جالس علي الفراش بجواريها
يتطلع لها
ثم جلب عاصم كوب ماء باردا وسكبه علي وعد
ارتعبت وعد مستيقظه
فوجدت عاصم ينظر لها
وعد:اي في اي
عاصم:مفيش حاجه بصبح عليكي بلاش
وعد:ف حد يصحي حد كدا
امسك عاصم وعد من شعرها
عاصم:صباحيه مباركه يا عروسه
ثم ظل يقترب منها ليقبله علي شفاهيها
حتي تخدرت وعد من قربه غالقه اعيونها
ولكنه ابتعد عن شفاهيها مقتربا لاذنها
عاصم:قولتلك ماليش مزاج المسك دلوقتي
ويالا قومي حضرلي فطار
ايعقل انه اهانها للمره الثانيه الان
عاصم:قومي يالا
وعد:...حاضر
اتجهت وعد لغرفه الملابس لتبدل ثيابها
ولكنها لم تبدلها
فاعاصم تزوجها امس واشتري لها كافه ملابسها المنزليه التي كانت عباره عن قمصان عاريه لا تستر شيء
وكانه يتعمد اذلالها اشتري لها تلك الملابس الفاضحه
عدا تلك المنامه المرتديه اياها كانت الي حد ما ساتره لجسدها
اشتري لها تلك الملابس الفاضحه ليخبرها باان جسدها كالسلعه
اشتراه ليتفنن بتعذيبها
ذهبت للمرحاض وغسلت وجهها بالماء
وخرجت
كان جالس بالغرفه عاري الصدر يرتدي فقط بنطال البيجامه
وعد صدمت من منظره هذا ووضعت ايديها علي اعيونها
عاصم:تعالي
وعد ماتزال واضعه يديها علي اعيونها متحدثه
حااروح احضر الفطار
عاصم:انتي غبيه مبتفهميش قولتلك تعالي
ذهبت اليه ماتزال واضعه يديها علي اعيونها ولم تنتبه حتي وقعت بااحضانها
كانت وعد تنظر لاعيونه
كانت بنيه مطعمه بالون العسل
#اقسمت عيناي ياسيدي القاضي انها لم ترا بمتل جمال عينيك#
اما عاصم فلم ينتبه علي نفسه الا
والتقط شفاه وعد ف قبله طويله
التهم الفراوله خاصتها ظل يقبلها بشغف وهي كانت تئن لقبلته
ثم فصل القبله ملقي وعد علي الارض واقعه علي قدميها
عاصم بصوت جهوري عالي.
اطلعي بررررررررررا
بررررررررررا
ركضت وعد الي خارج الغرفه تبكي علي حالها
وعدتحدث نفسها
يارب فوضت امري اليك يارب
نجيني يارب منه
انا خايفه منه
وظلت تبكي بمراره علي حالها فزوجها هذا ال عاصم غريب الاطوار ولا تعلم عنه شيء
بما اني معرفش عنه حاجه فاانا لازم اكلم ريهام
هو اخوها وتعرف عنه كل حاجه احسن حاجه اكلمها
نزلت وعد الي غرفه الجلوس بالقصر واتصلت علي ريهام
وعد:الو
ريهام:صباحيه مباركه ياعروسه
وعد ف سرها طب افتح دماغها دي ياربي ولا اعمل اي
اخوها يوريني الذل وهي تقولي صباحيه مباركه
ريهام:وعد وعد انتي معايا
وعد:ايوه معاكي بس انتي صوتك شكله تعبان كدا ليه مالك
ريهام:لا ابدا ماليش
وعد:ريهام مالك
ريهام وقصت لها ماحدث مع دوك قاسم وانه طرها واهانها امام الدفعه بااكملها
وعد:لاء ياريهام معروف ان دوك قاسم بيحب الانضباط وهو مع الكل كدا
ولانك عندك من ناحيتك مشاعر ليه حسيتي انو جرحك واهانك بس ف العام عادي اي متكبريش الموضوع وتديه اكبر من حجمه وياريت تبعدي الاعجاب دا من عندك
ريهام:انا
وعد:انتي مقفوشه قوووي بلاش تدي فرصه لحد انو يلاحظ اعجابك دا فهماني
ريهام:فهماكي 😟
ريهام:عاصم عامل اي
وعد:عاصم
ريهام:مالو
وعد:يعني مش عارفه طبع اخوكي والي انا بعاني منه
ريهام:قربي منه ياوعد صدقيني عاصم مكنش كدا
عاصم كان حاجه تانيه خالص قبل مايطلقها
وعد:اااااي يطلق
ريهام:هو عاصم ماالقيش انو مطلق
وعد:لا قوليلي اي الحكايه
ريهام:لاء اسمعيها منه انتي احسن ياوعد بلاش تدخلي طرف تالت بينكم
اغلقت وعد الهاتف مع ريهام صاعده لعاصم
كان مازال عاصم جالس بمنتصف الفراش عاري الصدر
دخلت وعد غاضبه دافعه الباب بقوه
عاصم بنظره عابثه فيبدو ان قطته تريد العراك معه
وعد باابتسامه سمجه
الفطار جاهز
وقف عاصم ليذهب لها ومشي الي باب الغرفه ولكن استوقفته تلك العباره
وعد تتكلم بطريقه تهكميه
ليه مقولتليش انك مطلق
نظر لها عاصم نظرات غاضبه
وعد:غضبك دا مالوش لزوم
ليه مقولتليش انك مطلق وليه عرضت عليا تشتري عذريتي
وبتستفيد اي من الي بتعمله دا معايا
ايوا انا بكرهك
وبتمني اليوم الي اتحرر منك فيه
مش طايقه ريحتك ولا اسمع صوتك ولا حتي وجودك
وعايزن اخلص منك النهارده قبل بكرا بس لازم اعرف ليه بتعاملني كدا
وليه عايز عذراء
اقترب عاصم منها خطوه
ولكن وعد خائفه تبتعد للوراء خطوه
عاصم:وانت يهمك ف اي اني مطلق ولا لاء يهمك ف اي
وعد بصوت عالي وبكاء
يهمني اني من حقي اتجوز الانسان الي حبيته
يهمني اني كنت عايشه حياتي وانت جيت دمرتها
اذا كنت دمرت حياتك واطلقت انا ذنبي اي
اذا هي مقدرتش تحبك او مستبعدش انك خنتها
انا مالي
تدمرلي حياتي ليه
عملتلك اي
شقت وعد ملابسها
عذريه
لو العذريه تمن وسبب خلاصي خدها
وطلقني
انت فوزت
واحد معقد عايز عذريه بنت يتيمه ضعيفه غلبانه
خدها وسيبني ف حالي
اذيتك ف اي
جرحتك ف اي عشان تذلني بالشكل دا
عاصم والقي وعد علي الفراش
تمام انا حااخد عذريتك
بس بردو مش حااسيبك
وظل عاصم يضربها بقوه الا ان غابت عن الوعي تماما
ولكنه لم يستطع اكمال ما يريد فعله
نظر لها عاصم نظرات تانيب
تاركا اياها خارج من القصر
............ف الصندوق الاسود...............
كانت ماتزال مكبله اليدين شاحبه الوجه
دلف عاصم بهيبته اليها جالسا واضعا قدم فوق الاخري
الفتاه: تضحك بسخريه اي ياعريس حد يسيب عروسته ف الصباحيه
ليه هي ماطلعتش تمام ولا اي
كان عاصم صامتا فقط يستمع لضحكاتها
الفتاه:اي الصدمه منها خليتك اخرس مش عارف تتكلم
ولا اي
عاصم: مش لا نها عذراء
انا بحب وعد
بحبها لدرجه اني مش قادر ااذيها
بحبها لدرجه ان برائتها نسيتني وساختك
بحبها لدرجه اني عايز روحها حبها
مش عذريتها
الفتاه بغضب وصراخ :لاء
لاء انت مبتحبهاش سامعني
لاء انت بتحبني انا وبس انا وبس
انت بتقول كدا بس عشان تنتقم مني
بس رغم الي عملته فيك انت مقتلتنيش انت بتحبني انا وبس
عاصم:تصدقي موتك دلوقتي مش فارق معايا ف شيء
حياتك موتك زي بعض
صفر مالوش اي لزمه
لاء لاء كدب انت مبتحبهاش انت بتحبني انا انا الي كسرتك
وخليتك تسيب شغلك وتبعد عن كل الي حوليك
عاصم:وهي الي حييت الحطام الي جوايا
تركها عاصم تبكي مكبله اليدين والقدمين تصرخ
لااااااا ياعاصم الشرررريف لاااااااااا
بنت سيناااا متخسرش ابدا
سامعني
متخسرش ابدا
وحااذيك واكسرك تاني
انت ملكي
سامع ملكيي انااااااا وبسس
ظلت تبكي علي حالها
ملكي انا وبس
انا وبس. 😭😭😭😭😭

خرج عاصم من صندوق زكرياته السوداء
سيبدا من جديد مع وعد
سيلقي ماضيه خلف ظهره
ولكن عليه اولا ان ينهي امر
اخرج هاتفه من جيبه
عاصم:تعالي دلوقتي مش حاينفع نتقابل بكرا ف معادنا
بعد نصف ساعه علي النيل
اسفه اتاخرت عليك
عاصم:اميره انا جهزت ليكي انتي وخالد سفريه حاتتجوزوا وتطلعوا عقد عمل في مستشفي برا
اميره:بجد
عاصم:لازم تبعدي انتي وخالد من هنا. مش لازم خطتنا تنكشف والا كل حاجه حاتروك علي الارض
اميره:تمام
خدي دا بقيت حسابك
بس لازم وعد تعرف ان بكرا كتب كتابكم
انت فاهمه
اميره :اعتبره حصل
وعد حاتعرف ان بكرا كتب كتابنا
عاصم:يلا اتصلي عليه ونفذي
اخرجت اميره هاتفها من حقيبتها
اميره:اه ياحبيبي انت فين
خالد:ف البيت
اميره :انا حااجيلك ممكن
خالد:طبعا
وانهت المكالمه
عاصم:لازم تمثلي الدور صح
انتي فاهمه
لازم خالد مايشكش ف لحظه لحاجه
وان احنا الي خططنا لدا كله
...................ف منزل خالد.............
دق دق
فتحت السيده نبيله لاميره
نبيله :اتفضلي يابنتي
اميره بدموع زائفه اهلا ياطنط
نبيله :مالك
اميره:ممكن اكلم خالد
خالد:مالك يااميره
اميره:لو سمحت كل شيء مابينا انتهي انا مش حااقدر اتجوزك
خالد:ليه بتقولي كدا
اميره:مقدرش اتجوز واحد بيحب غيري وخصوصا انها ست متجوزه لا وكمان لسه بتكلمها بتقولها انك بتحبها
طبعا عايزني معاك ليه ياخالد.
كفايه عليك وعد
وحبها ليك
مش انتوا ناويين تتجوزوا بعد ماتطلق من جوزها
طب عايز تتجوزني ليه اذا كنت حاتتجوز عليا بعدين
ليه
وطلت تبكي بدموع تماسيح
نبيله:خالد صح الي بتقوله دا هي وصلت بيك الجرأه انك تكلم البنت الرخيصه دي وتجرح اميره بالشكل دا
انطق اتكلم
خالد:انا حااثبتلك دلوقتي انك غلطانه
اخذ خالد هاتفه ليهاتف وعد
........ف قصر الشريف............
كانت وعد تئن من الوجع بسبب ضربات عاصم لها اصبح راسها يؤلمها
رن رن رن رن
رات وعد هاتفها اي دا
دارقم خالد يمكن صدقني
وحايكلمني عشان يساعدني احمدك يارب
التقطت الهاتف لترد بلهفه
وعد:خالد ح...
ولم تكمل جملتها
خالد:اسمعيني يارخيصه انتي
ابعدي عني وعن مراتي اميره انتي سامعه انا ربنا رزقني ببنت ناس ومحترمه
مش واحده لامؤاخذه زيك
ابعدي عننا احسنلك
لاننا حانتجوز بكرا
وحاتكون حلالي
مش واحد اتشقطت من الخرابات
والزباله الي عايشه معاهم بحذرك ياوعد
الا اميره
وعد:خ......
ولكنه اغلق الهاتف بوجههها
كانت وعد تبكي
ليه ياخالد ليه
داانا حبيتك من كل قلبي وقولت ربنا عوضني بيك
حاتتجوز غيري
وشايفني رخيصه
بس لاء
انا مش رخيصه وزي ما حاتكسر قلبي وقت ماتعرف انك ظالمني انت كمان حاتتكسر زيي
دموعي مش حاابينها تاني
حتي لو تمنها عذريتي
..........ف منزل خالد.........
نبيله:يسلم بوقك ياابني ادبتها وعرفتها مقامها
نبيله:هاااا عرفتي انك كنتي ظالمه خالد وان هي الي بتجري وراه
اميره:انا اسفه ياخالدبس
خالد:خلاص انسي الي حصل المهم متفتحيش الموضوع دا تاني
اميره:انا حاامشي بقي الوقت اتاخر
خالد:تمام
.....................ف قصر الشريف..............
داخل غرفه عاصم
.....امام مرآتها تضع اللمسات الاخيره من الزينه
كانت ترتدي قميص نوم ابيض لا يخفي شيء من جسدها
وقد صففت شعرها لينسدل علي ظهرها بطوله الاسود الفحمي
ووضعت احمر شفاه قاني اللون ظهرت شفاها الممتلئه مثيره به حد اللعنه
كانت وعد مثيره حد اللعنه جلست امام مرآتها تنتظر زوجها
دخل بهيبته المعهوده الي جناحه الخاص
فذهل من تلك المثيره امامه
اهي تلك الخجله الي رفضت اعطائه حقوقه امس
اهي تلك الفتاه التي كانت تبكي لقربه منه امس
ابتسم عاصم ابتسامه ثقه
واقترب من وعد
وكان ينظر الي جسدها من اعلي لاسفل
عاصم:انت عارفه الي عملتيه دا حايوصلك لاي
دلوقتي عارفه عواقبه
وقفت وعد ناظره له بعيونها السوداء كالجثه لاتعي شيء وتحدثت بنبره خاليه من الحياه
وعد: هو انت مفهمتش لحد دلوقتي
عاصم:عايز اسمعها منك
حااحس باانتصار اكبر
وعد:عايزاك
انصدم عاصم منها وتحدث
عاصم:يعني انتي الي بتعرضي نفسك عليا دلوقتي
وعد :اه
مش انا مراتك وليا حقوق عليك وانت جوزي
وليك حقوق عليا
فيها اي لما اديك حقك
تقدمت وعد منه بخطوات معدوده تتمايل حتي وضعت يداه حول عنقه مقبله اياه علي شفتيه
ولكنها كانت لاتعي ماتفعله
فقط تريد نسيان ماحدث لها
او تريد الخلاص من عاصم
لاتدري لما تفعل ذلك
فقط كانت تقبله
Stop

اقتباس من الفصل الثامن
ف قصر الشريف

كانت وعد بااحضان خالد
ترتدي قميص اسود يصل الي الفخد
نائمه بالفراش علي صدر خالد العاري
ينظران الي اعين بعضهما
خالد:بحبك ياملاكي
وحاافضل احبك كل العمر
ومش حااخلي عاصم ياذيكي تاني انتي ملكي انا وبس
وعد:وانا بعشقك ياخالد
امته تخلصني من المطلق المعقد دا
دخل عاصم حاملا مسدسه
موجهااا اياااه لهم
واطلق طلقتين ناريتين
لاااأااااااااااااااااااااااااا


يتبع الفصل الثامن اضغط هنا
google-playkhamsatmostaqltradent