رواية سجينة الرعد الفصل السادس عشر بقلم آيات الرحمن (أثيرة لحفيد الصقر)
رواية سجينة الرعد الفصل السادس عشر
صوت شهقات لمار كان عالي كإنها بتموووت رعد بيلمس وجهها بيلاقي حرارتها عاليه اوى بيشيلها وبيجرى بيها علي العربيه هو وموني وبيوصل علي اقرب مستشفي
رعد:دكتور بسرعه انتوا يا حيواااانااات يااللي هنا
الدكاتره والممرضين اول ما شافوا رعد جريوا عليه هى المستشفي بتاعته هو وهو دكتور مشهور ومعروف
دكتور باسل:في ايه يارعد مالها
رعد:انت لسه هاتسأل ياباسل انجز بسرعه
الممرضين جابو الترولي واخدوا لمار عليه وبعد شويه بيخرج باسل
رعد بلهفه :خير يا باسل لمار عامله ايه دلوقتي
باسل:الحمد لله كانت حرارتها 41 ْ كان ممكن تموت فيها انت لحقتها في الوقت المناسب
رعد:انا هدخل عندها
باسل:قبل ماتدخل ليها عايزك في كلمتين كده
رعد:سمعك
باسل:تعالي علي مكتبي
رعد:يلا
سوزان وصلت المستشفى
سوزان:موني لمار مالها حصلها إيه وازاى رعد عرف مكانها
مونى:
سوزان:ردى عليا
مونى :رعد بيك هو اللي اجبرني علي كده
سوزان:وهو عرف ازاى
مونى:مش عارفه
عند باسل ورعد
باسل:انت كنت بتعذ"ب لمار صح
رعد:ليه
يتبع الفصل الأخير اضغط هنا
- الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة :"رواية سجينة الرعد" اضغط على اسم الرواية