رواية سجينتي الصغيرة البارت الأول 1 بقلم سلمى شريف
رواية سجينتي الصغيرة الفصل الأول 1
مريم: انت بتبعني!
عامر: انا مش عايز كلام كتير يلا البسي الكيس دة ولا الشوال وتعالي ورايا
مريم: ياعمي انا استحالة اروح
بيضر*بها بالقلم وبوقها بينز*ف
عامر: لا عاش ولا كان الي يك*سر كلمتي
ايه هتفضلي قعدلنا كدة كتير لا شغل ولا فلوس
بيمسكها من ايديها بسرعة وبينزلوا تحت نظرات مرات عمها وولاد عمها الشمتا*نين فيها وفرحانين
بيوصلوا فيلا كبيرة جدا وبينزلها من ايديها وبيدخلها
بيستقبلهم واحد وبيمسكها كأنها سلعة
ماجد: دي بت من البنات الي هتتباع صح؟
عامر: ايوة
ماجد: تمام تعالي معايا
بيمشي وراه عامر ومريم في ايده وهي عمالة تعيط
بيدخلوا اوضة فيها بنات كتير وكل بنت في مكان عامل زي السجن وفي ايديهم كلبشا*ت
بيدخلها في مكان زيهم وبيحط في ايدها الكلبشا*ت وبيدي لعامر الفلوس وبيمشي
بتقعد تعيط وهي مش فاهمة حاجة
بيدخل بعد شوية ماجد تاني
ماجد: كله يقوم علشان العرض هيبتدي والناس جاية تشتري
لو لقيت غلطة من حد هنعذ*به زي ماعملنا مع ريري
بيبصوا كلهم ناحية اتجاه ريري بيلاقوها قاعدة في الارض وجسمها كله ضر*ب وجر*وح ود*م
بيتخضوا من شكلها وبيبتسم ماجد وبيطلع
بيدخل كذا حد الاوضة والبنات كلهم واقفين
بيختار اول واحد مريم
بيفك ماجد مريم وبيمسكها وبياخدها وبينزل الراجل يستناها تحت في عربيته
بيلبسوها فستان وميكاب وبيعملوا شعرها وبعدين بتنزل تحت للعربية
كل دة وهي مش مستوعبة الي بيحصل!
بيركبوها في شنطة العربية وبتمشي العربية
بيوصلوا لفيلا كبيرة وتبقي تبع الراجل دة
بيجي الخدم وبيطلعوها لفوق وبيقفلوا عليها الاوضة
بيتفتح باب الاوضة بعد شوية وبيدخل الراجل دة وهو بيبتسم بخبث
مريم: فيه ايه!
جاد: يعني انتي مش عارفة
مريم: لا!
جاد: يلا متعيني
مريم: ايه!
جاد: اقل***عي!
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية سجينتي الصغيرة" اضغط على أسم الرواية