رواية احببت تلك المشاكسة البارت الحادي عشر 11 بقلم رحمة محمد
رواية احببت تلك المشاكسة الفصل الحادي عشر 11
مالك :🤨🤨هو انا مش لسه مهدد؛ ك امبارح وقلت اني مش عايز اشوفك في حياتي وكلام من ده
نور :انت قولت هل انا اقتنعت لا يبقى خلاص
مالك وهو بيقرب :واي بقى حكايه مراتي دي هي كل حاجه عندك بالك؛ دب ولا اي
نور :اعتبره والزم حدودك معايا انت بتقرب كدا ليه
مالك :هاخد حقي الشرعي في مراتي اي مش احنا متجوزين
نور بخوف :مالك انت بتعمل اي ابعد عني بدل ما أصر؛ خ واخلي كل الي في البيت يسمعوا
مالك :طيب واي يعني هيقولوا واحد وعروسته ساهله دي مش عايزه ذكاء دي يا روحي
نور :متقربش اكتر من كده يا مالك وقول عايز اي
مالك :انا الي عايز اعرف انتي عايزه مني اي إذا كان إياد هو حب حياتك يبقى انتي عايزه اي
نور :في حاجات لسه مجاش وقتها انك تعرفها يا مالك ارجوك سيب كل حاجه لوقتها
مالك بهيام طيب بما انك مراتي ومعايا في نفس الاوضه وانا وانتي بس مفيش اي حاجه كدا
نور :لا ازاي؛ وضرب؛ ته تحت الحزام؛ عشان دماغك الحلوه دي تبطل افلام بايظ؛ ه وفيلم الحرمان بتاعك ده
مالك :اه يا بنت **هو انا لسه كنت قربت الله يخرب بيتك ضيعتي مستقبلي يا شيخه ابقى قابليني بقى
نور :عشان تعرف اني مش اي حد؛ وجريت من قدامه
ملك :انا مش عارفه اشكرك ازاي يا نور انا عارفه اني ورط؛ تك بس معرفتش اقول لحد غيرك
نور :ملك لاما قولت اننا اخوات مكنتش مجرد كلمه مفهوم وبعدين انا معنديش حد غيركم اصلا
ملك :طيب ومالك هتعملي معاه اي بعد ما قولتي انك مراته وهو اصلا هيقبل جوازكم بالطريقه دي انا خايفه عليكي منه جدا انتي مشوفتيش مالك بقى عامل ازاي من بعد ما انتي مشيتي
نور :لا متخافيش عليا وإذا كان على مالك فهو أطيب من كدا بكتير المهم الوا؛ طي ده اخر حاجة قالهالك اي
ملك :بصي بنفسك
نور :اي ده ملك انتي بجد بعتي الصور دي
ملك بندم :اه بس انا والله لاني كنت بحبه جدا وواثقه فيه احنا كنا متفقين على الجواز وهو كان هيجي يتقدملي
نور :ملك يا حبيبتي مفيش حاجة اسمها كدا ابدا واي واحده بتقع في الفخ ده محدش بيتعب غيرها لأن في الأول وفي الاخر اللوم الأكبر بيجي على البنت بس تعرفي ليه لأن البنت دي هي الجوهره حاجه كدا عامله زي ألماس لازم يتحافظ عليها علشان مش اي حد يخدها يا قلبي وبالنسبه للصور فهو اصلا مينفعش يشوف شعرك مش شكلك بالمكيب وهدوم البيت
ملك :انا عارفه وندمانه والله وبدعي ربنا يسامحني بس المشكله في الصور التانيه مش انا
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية