رواية جوازة صعيدي البارت الحادي عشر 11 بقلم رحمة محمد
رواية جوازة صعيدي الفصل الحادي عشر 11
هنا :اهدي يا يونس مش كدا يا حبيبي ده انا بسكوت وكيوت
يونس 🤨🤨اااه منا عارف؛ بعدها خلي العسكري إلى واقف دخلها وقفل
هنا بصوت عالي :أدى آخره إلى تتجوز ظابط وتهزر معاه اومال لو كنت اتجوزت دكتور كان عمل اي كان دخلني المش؛ رحه
-ما تبس يا بت انتي صداع اي خلينا نعرف نتخ؛ مد في يومك ده بدل ما اقوملك
هنا : انا مش بتكلم معاكي وخليكي بعيد عني
-لا الظاهر انك عايزه تربي؛ ه من اول تاني يا بت اه والي المحروسة امك معرفتش تعلمهولك هعلمهولك انا
هنا بصوت عالي :لا عند دي وتقفي ومش واحده زيك تجيب سيره امي وتصدقي بقى وتؤمني بالله انا الي طلعت في دماغي وانتي إلى هتت؛ ربي /////////////////////////////////
أدهم :ايوا بس يا يونس مكنش ينفع تخلي مراتك مع المجر؛ مين ياخي ده انت جب؛ روت
يونس : انا على أخرى منها اصلا وبعدين خليني اعرف اشتغل وانا متأكد انها في مكان اعرفه دي لما بغيب عنها خمس دقايق لازم اعرف ان في كار؛ ثه
أدهم :هههههه بس متنكرش انها زي القمر دي عليها خدود
يونس بعصبيه :ادهممممم وربي كلمه كمان وممكن ادف؛ نك مكانك بلاش تلعب معايا على الوتر ده
أدهم :احم بهزر يا عم وبعدين اي ده شكلنا وقعنا وجامد كمان
يونس :اااه وقعت بس مع واحده عمرها ما هتقبل انها تتخلى عن حياتها إلى هناك وانت عارف مصر وعشتها وتفكرهم غيرنا خالص وهي متجوزاني بس عشان اساعدها مش اكتر
أدهم : طيب ما تفكر تلمح يا أخي يمكن يكون في امل
يونس :مهو انا بحاول
أدهم :ااه بتحط؛ ها في الحجز؛ بس قطعهم دخول العسكري
العسكري :يونس بيه البت اللي حضرتك حطيتها تحت في صوت جامد جاي من عندها وشكل المسج؛ ونات إلى تحت بيضر؛ بوها
يونس بخوف : هنا انا مش قولتلك محدش يقرب منها اوعي من وشي؛؛؛؛ افتح بسرعه اوعي منك ليها وحضن هنا جامد
انتي كويسه صح فيكي حاجه قوليلي
هنا :اهدي انا كويسه بس كنت بعلم على وليه إلى شبه باب الحج؛ ز دي
الست :سبوني ده انا مش هسيبك يا بنت ****
يونس بعصبيه :هي مين دي إلى بنت *****ده انتي يومك مش فايت
هنا مسكته :عنك معندناش رجاله تض؛ رب نسو؛ أن احنا عفا الله عما سلف خلاص كفايه
يونس :انتي مش سامعه
هنا :خلاص يا يونس انا كويسه وهي عرفت غلطها يلا خلينا نخرج
يونس :براحتك
هنا رجعت وبصوت واطي : لسه دورك مخلصش انتي وناديه ومش هحا؛ سب علي كلامك عشان بس مش وقته
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية جوازة صعيدي" اضغط على أسم الرواية