رواية احببت تلك المشاكسة البارت الرابع عشر 14 بقلم رحمة محمد
رواية احببت تلك المشاكسة الفصل الرابع عشر 14
باسل :نور اهدي في حاجات كتير انتي متعرفيهاش
نور :حاجات زي انك كنت بتمثل دلوقتي وانك مش تعبان وانا واثقه انك عملت كدا لما حسيت بملك انتي اي ابعد عني انا مش فاهمه انت عاوز مني اي لكل ده وليه انا بالذات
باسل :لأنك بنت اختي يا نور
نور :انت بتقول اي انا امي مكنش ليها اخوات ومالك وأخواته بيقولوا انك ملكش اخوات اي حجه وخلاص
باسل :والله دي الحقيقه صدقيني يا بنتي امك زمان كانت طايش؛ ه ومحدش همها لحد ما بقيت مدم؛ نه ودخلت وهناك اتعرفت على ابوكي كان ممرض غلبان بس ساعدها حبوا بعض وجه اتقدملها بس انا وجدك زي اي حد رفضنا وهي عاندت واتجوزت وجدك كان عنيد اكتر صحيح هما هر؛ بوا بس لقيهم بعدها بسنه وكنتي انتي لسه صغيره وانا كانت الدنيا وخداني ومسافر وكل شويه اتجوز واحده ومكنش هاممني اي حد بس بعدها عرفت باللي عمله ابويا انه أعلن مو؛ ت بنته وأمر أن محدش يذكر أنه كان مخلف بنت اصلا وقتل؛ هم لما لقيهم وانا وقتها كنت متجوز ام ملك وسيف وعرفت بالي عمله بس عرفت انك عايشه لأن محدش قال لجدك أن بنته خلفت بس هي خافت عليكي وادتك لوحده جارتها مش بتخلف وانتي فضلتي معاها والباقي انتي عرفاه وانا كنت بسأل عنك زي ما بسأل عن ولادي علشان كده عملت كل ده عشان اعرف ادخلك وسط ولادي وتكوني واحده منهم واعرف احميكي صدقيني يا بنتي هي دي الحقيقه
نور : وانت ليه مقولتش من الاول ليه كل ده
باسل :لما عرفت ان جدك عرف بوجودك وبعتلك إياد بس انتي زي امك قويه ومحدش يقدر يغص؛ بك على حاجه ومش بتيجي غير بالي يفكر ويعرف ازاي يكسب تعطافك ودلوقتي انتي هنا صاحبه حق يعني لا انتي ضيفه ولا انتي غلبانه قررتي اي يا بنتي
مالك :نور هتفضل مراتي إنما بقى عايزه تفضل هنا أو لا دي حاجة ترجعلها
ملك :يعني انتي قربتي بجد يا نور
باسل :هو مش كنت قايل انكم كلكم اطلعوا برا
أحمد :معلش بقى يا والدي اصلهم نسيوا يربو؛ نا 💔😂والفضول كان هيموت؛ نا الصراحة
مالك :انا قولت إلى هيحصل قررتي اي يا نور
نور :قررت تطلقني يا مالك وارجع لحياتي حتى لو كنت بنت عمتكم فعلا بس ده مش هيغير حاجه فإني آت؛ لعب بيا وان الفلوس دي كانت سبب في مو؛ ت ابويا وامي الحقيقين واني اتح؛ رم من علتي فكفايه كدا قوي
مالك :استنى انا عايز اسالك سؤال يا نور وتردي عليا بصراحه
نور :اي
مالك :هو القلب إلى بيجرح؛ نا في حاجه اكيد جرح؛ اه ولا هو تربيه واط؛ يه
نور
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية