رواية عوضي البارت الثامن عشر 18 بقلم رقية محمد
رواية عوضي الفصل الثامن عشر 18
فطيمه من خلف الباب: ميين
-مفيش رد
فطيمه ظبطت النقاب وفي ايديها عصايه مقشه بتبص علي فهد الي بيبصلها من الباب ب افتحي انا في ضهرك
فطيمه فتحت الباب وبصدمه: انتوا بتعملوا اي هنا
مريم ومراد ومعاهم بلالين كتير ومريم ماسكه تورته ومراد فرقع البتاع الي بيطلع زينه ده😹(مش فكره اسمه )
مريم بفرح: Happy birthday
فطيمه بدموع: نا عيد ميلادي فات
فهد بصلها وضمها: نا عمري ما نسيت عيد ميلادك كل الموضوع اني كنت متفق مع الشباب اني اعمل حفله بس مريم مشيت وحصل ظروف لغبطت الدنيا ف هنحتفل علي الضيق كده
فطيمه بصتله بدموع: وحضنت مريم:شكرا يا مراد شكراً يا مريوم
مريم بسعاده: يلا نطفي الشمع
وما ان انهت جملتها حتي دخل عماد وهو مصوب المسدس باتجاه فهد: كنت متأكد ان دي لعبه حقيره منك
فهد بخضه وخوف علي فطيمه خباها ورا ضهره وكذلك مراد خبي مريم
( شباب انا اول مره الاحظ ان مراد ومريم نفس الحرف وفطيمه وفهد نفس الحرف صدفه والله😹😹😹🤍)
عماد بضحك : مهو نا مش هتقلك يا فهد
فطيمه بشجاعه:نا هاجي معاك وخرجت من حضن فهد
فهد بصلها بصدمه وجه عشان يشدها كانت راحت له
عماد بشك : عايزه تعرفي اي
فطيمه بوجع: ماما ونهي فين
عماد : انتي خلاص مينفعش اخبي عليكي وضحك قتلتهم بايدي دولل كنت فرحان وهما بيتوسلوني اسيبهم كنت فرحان بدمهم
فطيمه بشر : انا الي هشرب من دمك دلوقتي وجابت السكين وجت تضربه بيه عكس الضربه وجت ف بطنها
فطيمه بدموع: اااه
فهد جري عليها: فطيمه انتي كوييسه وبص علي بطنها لقاها بتنزف
عماد بشر : هه ورفع المسدس وقبل ما يصوبه كانت مريم بتشد منه المسدس والطلقه جت فيها
مراد بصدمه: مرييم
عماد بلع ريقه بخوف وجري
فهد بص عليه حبيبته وطفلته لقي الانتين لسه فيهم النفس اتصل بسرعه بالاسعاف بس اتاخرت اوي خدهم بعربيته وجري هو ومراد وكل واحد شايل طفلته
دخلوا العمليات
د: الانسه مريم بخير قدرنا نخرج الرصاصه لكن انسه فطيمه ااا الاعمار بيد الله القلب وقف البقاء لله
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية عوضي" اضغط على أسم الرواية