رواية احببتها في سريري الفصل العشرون بقلم نهيلة
رواية احببتها في سريري الفصل العشرون
آدم بغضب:انتي طلعتي زي غيرك ...
قامت اسمهان من جانبه بفزع وهي تغطي جسدها ...
اسمهان بقلق:خير شو في...؟
ادم بغضب:انتي فاس*ة زيك زي غيرك كنت فاكرك فتاة مطهرة بس طلعتي بضاعة مستخدمة ....انتي بتشبهي عا*هرة خولة كثير...
نزل دلك الكلام على اسمهان مثل صاعقة...
لم يترك لها ادم المجال لتدافع عن نفسها خرج من غرفة وبراكين غضب مجموعة فيه...
بدأت دموع تسيل من عيني اسمهان وخرجت من غرفته وتوجهت الى غرفتها لتستحم وترضع ابنها.........
****بعد مرور ٣ سنوات ونصف****
فهد:ماما ماما تعالي تشوفي ....
خولة بقرف:شو في...
فهد :بس تعالي...
(مرت ٣ سنوات ونصف وآدم في امريكا واسمهان ضلت في قصره تربي طفلها وخولة يوميا تتصل بآدم لتقترب منه قليلا ولم تكن تهتم بفهد ابدا كانت طوال نهار وليل مع معاد وصالح عاد الى فرنسا وكان آدم في امريكا يتعدب شوقا الى أسمهان وكان يحاول ان ينساها لكن لاجدوى )
خولة بصدمة:آدم؟!
فهد بفرحة:ايوا دي هي مفاجئة ياماما...
جرى فهد الى حضني امه..
فهد:يابابا انا من زمان او بحلم اني اشوفك ...
ادم:بس كنت بتكلم معاك يوميا..
فهد:لا لا فرق كبير انا كنت عايز حضنك....
ادم:امممم تمام...
دخل ادم الى قصر بينما لم يعر اي اهتمام لخولة وجلس في صالون وفي حضنه فهد وضل يتحدث معه طوال وقت حتى قاطع حديثهم دخول اسمهان التي ازدادت جمالا وتوضفت محامية كما كانت تتمنى وكانت تحاول ان تنسى ادم لكنه لم تستطع....
رآها فهد ابتعد من حضن آدم ودهب يجري الى حضنها..
فهد بفرحة:مامي وحشتني اوي...
اسمهان :وانت كمان ياروحي..
نضر آدم بصدمة الى اسمهان وتمنى ان يجرها الى حضنه ويعبر لها عن شوقه بطريقته...
نضرت له اسمهان ببرود عكس داخلها..
فهد :مامي دا ابي ...
اسمهان ببتسامة:ايوا عرفتو ياروحي...
اسمهان ببرود:اهلا يابشمهندس ادم نورت...
ادم:بنورك كيفك يااسمهان ...
اسمهان :تمام عن ادنك...
فهد :مامي انتي رايحا وين ...
تابع الفصل التالي عبر الرابط :"رواية احببتها في سريري" اضغط علي اسم الرواية