رواية احببت تلك المشاكسة البارت الثاني 2 بقلم رحمة محمد
رواية احببت تلك المشاكسة الفصل الثاني 2
سيف :ياض يا احمد بقولك هو مش ابوك وحيد باين ياض ومعندوش اخوات
احمد :اوعي ليكون جدي كان بيلعب من ورا جدتك يلا
مالك :الله أكبر يعني انتي كدا أوت واحنا فعلا ملناش اعمام
باسل :دي تبقي بنت أعز صديق على قلبي واغلى من اخويا لو كان هيبقى ليا اخ اصلا وانا بعد ما ما؛ ت قررت اني أمن ليها مستقبلها
مالك :وتضيع مستقبلنا احنا لا ونعم الابوه فعلا عموما انا مش فارقه معايا شوف بقى باقي ولادك
نور :طيب بالنسبه لمكتبك الجديد إلى انت بتفتحه والي طبعا اخد منك مبلغ كبير يعني انت محتاج للفلوس دي زيك زي اخواتك والا هتقف في كشك بقى تستقبل موكلينك
مالك :انتي عايزه اي يا بت انتي ابعدي عن طريقي احسنلك
نور :طريقك بقى طريقي وطريق اخواتك خلاص يبقى تهدي بقى وتسمع ولا
مالك :لو أديت؛ ك جوز أقلا؛ م على وش؛ ك متزعليش ها
نور :ولا تعرف تعمل حاجة
سيف :ما براحه يا عم مالك بقى بالذمه دي خدود تض؛ رب برضو
نور :منا بقول كده برضو يا سيفو المهم بقى يا ولاد إلى عايزه اقوله انكم من النهارده كلكم تحت وصيتي وطبعا أمر مفروغ منه انكم تسمعوا كلامي
مالك مسكها من الجاكيت بتاعها :وصايه مين يا بت انتي ده انتي اد ركبتي يا بت ده لو انا اتجوزت بدري كان زماني جايب واحده ادك يا بتاعه انتي
نور :مبدئيا كدا سيب الشكته عشان عليها أقساط لسه مدفعتش
مالك :اسيب اي يا ختي
نور :الشكته يا باشا وخلي يومك يفوت بسلام
مالك :بتقولي اي يا بت
نور :بقولك عيب كدا يا حج منظري قدام العيال دي اعتبرني عيله وغلطت عادي؛؛
مالك :اهو سبتك
نور جريت منه ووقفت فوق الكرسي بعيد عنه :طيب اسمع بقى يا حليوه منك ليها من بكرا لا من النهارده النوم بمواعيد الدخول والخروج بمواعيد والي مش عاجبه الباب يفوت ميه جمل الفلوس انا هطلع مصروف لملك بس لانها بنت اما بقى الرجاله يا عيني على الرجاله إلى بيدرس هصرف بس على مصاريف دراسته مش سايبه هي اما بقى مصاريفه الشخصيه فده على حسب شغله والي عندي قولته والي هيفكر يتعرضلي يبقى بيخالف الكلام وانت اولهم يا ابو طويله انت تمام
سيف :لو عشانك انتي انا اشطا
مالك :انتي هتطلعي برا حالا والا قسما بالله متلوميش حد على إلى هيحصل فيكي
نور بجديه :وانا مش بلوم حد وده آخر كلامي وإذا كان الهزار مش نافع فأنا لا بخاف من حد ولا بتهدد تمام يا استاذ والكلام للجميع
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية