رواية احببته من رواياتي البارت السادس 6 بقلم رحمة سكيكر
رواية احببته من رواياتي الفصل السادس 6
. فهد بصدمه: اي دا
نزل من العربيه وقال: اي الهبل دا
ركب اربعتهم في السياره
وتبت بضحك: اطلع يا عم عزيز
ذهبت السياره تاركه فهد مصدوم لوحده
تحركت عربيه الحراسه لي فهد الذي كان مصدوم
اما عند وتين
في مدينه الملاهي
وتين بصريخ: هههههههههههه يله يا ميدو اديلو اديلو
رعد وهو بيقلدها بضحك: يله ميدو ميدو
فكان ميدو يلعب لعبه سيارات ضد علي
علي بغيظ: اي يا ميدو ما تهدي يعم مش عارف العب
ميدو: مالك يابيضه مش عارفه تلعبي
رعد قال ببراءه: يله يا علي اتسبو( اكسبو)
علي بضحك: يلي نصفني علطول كده
وتين بحزن مصتنع: وانا يا علوه ماشي ماشي
علي هو يحضنهو: انا اقدر ازعل وتيني حبيتي
احتضنتو وتين بحب اخوي: حبيب قلبي يا علوه
قطع هذه الحظه صوت نهرفه جيدا فكتن فففهههدد
فهد. بعصبيه: ممكن بقا اعرف اي الهبل اي عملتو مش شويه دا
رعد راح لفهد وقال: بابي متسحش لمامي تده (بابي متزعقش لمامي كده)
نظر له فهد وثم نظر لوتين التي كانت بين اخويها الاثنان
وتين: اي اي يعم مش انا عايا اخد بالي مم رعودي
فهد بعصبيه: يا تري بقا سيتك متزفتيش قريتي الملف ممنوع الخروج من البيت غير باذن مني انتي فاهمه واخد رعد ومشي ولكن بكاء رعد اوقفه: ب ا ب ي انا ايز مامي (بابي انا عايز مامي)
فهد بوجه بارد اتقن ارتداءه: هتفضلي واقفه كده كتير ييلله
ثم ذهب ااي الخارج خرجت وتين هي واخويها الي فهد الذي كان يقف بجانب العربيه بجانبه رعد الذي حين راي وتين احتضنها بشده
فهد بجديه وهو يركب السياره: يله
نظرت وتين الي ميدو وعلي واشارو اايها بذهاب معه
ابتسمت وتين وقال ميدو: علشان رعد ثم اضاف بحنيه خلصي وانا هاجي اخدك نروح سوي انا وانتي وعلي
وتين بتسامه وهزار: حاضر يا ميدو يا عسل انتا وعلوه سلام يا علوه
ذهبت وتين ورعد في سياره فهد وركبت فيها
وتين بضحك.: انتي مش وراك شغل يا راجل انتا وعندك. بقا شركات والشحبكلنات دي وله اي
فهد بجديه وبرود: خليكي في حالك
رعد بنعاس : مامي
وتين بنوم: امم يا رعود
نام رعد في احضان وتين واخذت ترتب عليه حتي نام وهي ايضا نامت ومالت علي كتف فهد
نظر فهد اليهما ثم تبسم وقال
فهد ببتسامه: طلعتيلي منين بس
قالت وتين وهي نائمه: اكيد عملت مصيبه فس حياتك علشان كده طلعتلك ثم نامت تانيه
ضحك فهد علي كلامها ثم تذكر كيف تعرف عليها
فلاش باك صغنن كده
دق احد مكتب فهد بسرعه ودخل
محمد:فهد بيه لقناها
فهد مد يده حتي ياخذ الملف منه دون رده فعل
نظر الي الصوره الي في يده كانت صوره وتين
فهد: كمل
محمد بستغراب: حضرتك يا فهد بيه اما استكشفنا مواقعها عن التواصل الاجتماعي لقنها بتكتب عن حضرتك رويات
فهد بستغراب: رويات
لم يصدق فهد هذه كيف عرفته اساسا
فهد: ايوه يعني بتكتبو فين
محمد: في جروب اسمه عشاق الرويات
فهد بعدم اهتمام: اهم حاجه انك لقتها يله علي شغلك
باك
فهد في نفسه: صدف
وصل فهد ااي القصر ومازات وتين ورعد نائمين
فهد: طفله ولله طفله صبرني يارب بدل ما اربي واحد هربي اربعه قصدو علي ميدو وعلي
نزل من العربيه وبدا يفوق وتين
وتين بنزعاج: يعم سبني بقا بص خمس دقائق و
ونامت مره اخري
اتنهد فهد و شلها هي ورد
تدخل احد الحرس علشان يساعدو اوقفه واكمل طريقه الي غرفه رعد انزلها علي السرير وبجانبها رعد
فهد وهو يضع انيمه علي وجهها يتاملها قال:حلوه اوي بعدين قام وقف وتنهد وقال مسيرها تعرف الحقيقه
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببته من رواياتي" اضغط على أسم الرواية