رواية الطفلة والثلاثيني البارت الثامن 8 بقلم الكاتبة الساحرة
رواية الطفلة والثلاثيني الفصل الثامن 8
فهد بغضب وصل لاخره ولا يعلم ما يقول : انا هوريكي وهعرفك انا راجل ازاي
حوريه بخوف وعياط : انت هتعمل اي
فهد بغضب مكتوم : هعمل كل خير واقترب منها بغضب بعد فتره ابتعد لا يصدق ما كاد ان يفعله ابتعد سريعا ونظر لعيناها وجد دموعها تنزل بصمت
فهد بخوف حقيقي : حوريه حوريتي
فضلت ساكنه تبكي فقط بصمت
فهد بخوف ورعب: ردي عليا ارجوكي
جريت حوريه ودخلت في حضنه بعياط (حتي في زعلها منه مبتطمنش غير في حضنه)
حوريه بصريخ وهي في حضنه وبتضربه وهوه معملش حاجه غير انه يحضنها بقوه ودمع علي ما كاد ان يفعله في صغيرته وطفلته(العنف ده اسوء طريق ممكن حد يدخل منه لاي حد بيحبه العنف مجرد مشاعر سلبيه 😊)
اخدها في حضنه وراحوا ناموا
تاني يوم فاق فهد علي شكل حوريته وهيه ماسكه في قميصه وبتعيط
(ما اجمل الحب حينما يكون حضن حبيبك هوه الملجأ ليك حتي في وقت خوفك وزعلك منه 🤗❤🥰)
بقيت تدمع وهيه نائمه وهوه نظر لها بنظره عاشق واحتضنها بشده ومسح دموعها بانامله وقب"لها من رأسها وعندما شعر بانها علي وشك الافاقه مثل النوم سريعا
فاقت حوريه ووجدت فهد نائم وهوه محتضنها بشده كانه يخاف عليها من الهروب
حوريه بدموع: رغم كل اللي عملته هفضل بحبك اوي ومش عارفه اي قله الكرامه دي بس انا نفسي انك تحبني واقتربت منه تقب"ل وجنتيه ولكنه كان سريعا بتحريك وشه 🤗
بقيت ساكنه حقا لا تصدق انها من فعلت هذا وعينها مصدومه 😳 غب"يه هذا ما قالته في سرها وحاولت الابتعاد سريعا بينما هوه لم يسمح لها بهذه الفرصه اقت"رب وتع"مق اكثر وعندما شعر بتق"طع انفاسها ابتعد ودف"ن رأسه في عن"قها
فهد بدموع واعتراف : انا بعشقك من زمان وكان نفسي تكوني مراتي بحق وحقيقي
(شعر برجفه جسدها فابتعد ونظر لعيونها)
بس للاسف مش هينفع انا اكبر منك ب 12 سنه انا كدا بظلمك معايا بس مش قادر انك تكوني لغيري 💔خايف من نظره الناس لما تقول عجز وبنته لسه 5 سنين خايف عليكي من مشاعرك لانه دي مشاعر مراهقه
انا هبعد لاني مش هقدر امسك نفسي معاكي بعد كدا
«آه علي قلب 🎼❤
هواه محكم🎼❤
فاض الجوي منه🎼🥰
فظلما يكتم 🎼🥺
ويحي انا 🥺🎼
بحت لها بسره 🎼❤
اشكو لها قلب🎼❤
بنارها مغرم ❤️🔥🎼»
(اغاني المفضله بقي 😌❤🌹)
وكاد ان يذهب ولكن منعته بيدها وقامت قب"لت وجنتيه بغيره وقوه وهذا ما اشعل نار عشقه ولكنه تماسك وسمع ما صدمه منها
😳😳😱
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية الطفلة والثلاثيني" اضغط على أسم الرواية